يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله يقول عندي قريب لي مسحور وعندما يقرأ القرآن يثقل عليه ولا يستطيع الاستمرار ولا يريد ان يرقيه احد بحجة الا يحرم من الدخول مع السبعين الف الذين يدخلون الجنة بغير حساب وقد اصبح يا فضيلة الشيخ مقصرا في الطاعة فما الحل الشرعي له؟ مقصر بالطاعة ويبي يكون من السبعين نقصر في الطاعة لا يكون مع السبعين السبعون كملوا الطاعة فعلوا الواجبات والمستحبات وتركوا المحرمات والمكروهات وبعض المباحات احتياطا هؤلاء هم السبعون الالف تركوا الكي تركوا الكيل لانه مكروه النبي صلى الله عليه وسلم كره الكي وتركوا الطيرة لانها شرك وتركوا سؤال الناس الرقية لان سؤال الناس ذلة هم ترفعوا عن مسألة الناس اما ان يجي واحد ويرقيه بدون سؤال فلا بأس لكن هو ما يطلب الرقية ما يطلب من احد واما يجي واحد ويرقيه ما في مانع