وان يكون مستقبلا القبلة وان يكون قائما فلو اذنوه جالس ما ما في بأس او اذن وعلى غير طهارة ما في بأس او ادى الوضوء الى غير القبلة ما في بأس يصح الاذان على عدم مشروعية الترجيح في الشهادة لانه هو الذي ثبت في حديث عبدالله ابن زيد وهو الذي اذن به عند رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة واما الترجيع في حق بسم الله الرحمن الرحيم. المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان. شرح كتاب بلوغ المرام من ادلة كامل الحافظ احمد ابن حجر العسقلاني رحمه الله. الدرس الثاني والاربعون صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. قال الشافعي رحمه الله تعالى في عن عبدالله بن زيد في العشرة برده قال الله اكبر الله اكبر التكبير قال الكلام ده حديث النبي صلى الله عليه وسلم لذكرت له ذلك فقال انها لرؤيا حق الحبيب اخرجه احمد وابو داوود وصححه الترمذي وابن خزيمة وزاد احمد في قصة بلال قصة قوم البلاد في فجر والصلاة خير من النوم عن انس رضي الله عنه قال قال عليه الصلاة خير من النوم. وعن ابي مقدورة رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم علمه الاذان وذكر فيه التبجير اخرجه مسلم ولكن ذكر قرأ التفسير في اول خمسة حاضر وعن انس رضي الله عنه قال ان الاقامة يعني اتصالات متفق عليه ولم يذكر مسلم استفتاء وللنساء امر النبي صلى الله عليه وسلم بماله نعم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وبعد قال رحمه الله باب الاذان يعني والاقامة لان الاقامة كذلك ولم يذكرها لانها داخلة في لفظ الاذان مما ذكر المؤلف رحمه الله المواقيت مواقيت الصلوات ناسب ان يذكر بعدها الاذان لان الاذان اعلام بدخول الوقت فهو بين المواقيت اولا ثم ذكر الاذان بعدها لانه اعلام بها والاذان باللغة الاعلام قال تعالى واذان من الله ورسوله الى الناس يوم الحج الاكبر امام اي اعلام للناس وقال تعالى لخليله ابراهيم واذن للناس بالحج اذن يعني اعلمه ولا بهم. تعلمهم ولا بهم للحج هذا في اللغة اما في الشرع فالاذان اعلام بدخول الوقت بالفاظ مخصوصة الاذان اعلام بدخول وقت الصلاة بالفاظ مخصوصة. والاقامة هي الاعلام بالقيام والصلاة بالفاظ المقصوصة والاذان مشروع الاسلام بالكتاب والسنة والاجماع اما الكتاب وفي قوله سبحانه وتعالى واذا ناديت من الصلاة اتخذوها هزوا كان بعض اليهود والنصارى يسخرون من المسلمين اذا سمعوا الاذان فانزل الله هذه الاية واذا ناديتم الى الصلاة اتخذوها اي اليهود والنصارى اتخذوها غزوا ولعبا ذلك بانهم قوم لا يعقلون. قل يا اهل الكتاب هل تنقذون منا الا ان امنا بالله وننزل الينا وما انزل من قبل واما تركوا فاسقون قال تعالى يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة نسعى الى ذكر الله والنداء لصلاة الجمعة هو الاذان وقال تعالى ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين قالوا نزلت في المؤذنين لان المنافقين استهزأوا بالمؤذنين فانزل الله هذه الاية يرد عليهم لان المؤذنين يدعون الى الله ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين والاية عامة في الدعوة الى الله ولكن يدخل فيها من باب اولى الاذان خصوصا اذا كان سبب نزول الاية هو الاذان فان السبب يدخل دخولا اوليا في عموم النص واما السنة وقد تواترت الاحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في مشروعية الاذان والامر به واثناء على المؤذنين ترغيب في الاذان احاديث في هذا متواترة واجمع المسلمون على مشروعية الاذان وانه فرض كفاية يعني ذهب جمع او او كثير من الفقهاء الى انه فرض كفاية الى انه فرض كفاية لم يجمعوا على نقاض لكن كثير منهم ذهب الى هذا انه بر لكن اجمعوا على مشروعيته اجمعوا على مشروعيته فمنهم من يرى انه فرض كفاية منهم من يرى انه مستحب. والصحيح انه فرض لانه شعيرة ظاهرة من شعائر الاسلام فلو ان اهل بلد او اهل قرية او بادية تواطؤوا على تركه وجب على الامام ان يقاتلهم عليه لانهم تركوا شعيرة ظاهرة وكان النبي صلى الله عليه وسلم اذا غزا قوما استمع اليهم فان اذنوا كف عنهم والا فانه يقاتلهم الاذان شعيرة ظاهرة من شعائر الاسلام واصل مشروعية الاذان في الاسلام ان النبي صلى الله عليه وسلم لما هاجر الى المدينة واجتمع المسلمون من المهاجرين والانصار والقادمين على رسول الله صلى الله عليه وسلم وابو محظورة هذه كنيته واصله اوس ابن معين الجمعة القرشي اوصي بالعين او سمرة ابن ليل الجمحي من بني جمح من قريش وله قصة ايضا وذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم لكانوا بحاجة الى ان يعرفوا دخول الوقت والحضور للصلاة وتشاوروا في شيء يتخذونه يدلهم على دخول الوقت فقال بعضهم نتخذ ناقوسا وهو الذي يستعمله النصارى في كنائسهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ذاك للنصارى. يعني ونحن منهيون عن التشبه بهم قالوا واتخذوا بوقا والبوق هو الذي يستعمله اليهود البوق عند اليهود فقال النبي صلى الله عليه وسلم ذاك لليهود قالوا نوقد نارا قال النبي صلى الله عليه وسلم هذا فعل المجوس تتفرق ثم ان عبد الله ابن زيد ابن عبد ربه الانصاري الحجري رضي الله عنه جاءه ات في النوم اي في الرؤيا وكان مهتما بهذه المسألة فرأى معه ناقوسا رأى مع هذا الرجل ناقوسا فقال له اعطني اياه قال وماذا تصنع به قال ندعو به الى الصلاة قال الا ادلك على خير من ذلك قال بلى قال تقول الله اكبر ثم ذكر الاذان هذا حديث عبد الله بن زيد قال طاف بي رجل قال طاف بي وانا نائم رجل فقال تقول الله اكبر الله اكبر فذكر الاذان لتربيع التكبير من غير ترجيع والاقامة مرتين هو الاقامة فرادى والاقامة فرادى الا قد قامت الصلاة يعني ان هذا الطائف القى الاذان على عبد الله ابن زيد بالفاظه كلها والقى عليه الاقامة فحفظها عبدالله بن زيد في الرؤيا ثم لما اصبح بكى الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم انها لرؤيا حق القها على بلال فانه اندى منك صوتا فاذن بها بلال رضي الله عنه فلما سمعه عمر وكان في بيته جاء يدع رداءه فقال يا رسول الله وانا رأيت مثل هذا فقوله طاف بي طاف بي وانا نائم رجل يعني مر بي من رضي وتخيل لي النوم رجل فقال تطول كذا المصنف اختصر القصة وهي كما ذكرتها لكم مفصلة فدل هذا الحديث على مشروعية الاذان للصلوات الخمس وقوله بتربيع التكبير تربيع التكبير باوله معناها الاتيان بالتكبير اربع مرات. الله اكبر. الله اكبر. الله اكبر. الله اكبر اربع مرات هذا بعد تربيع التكبير في اول الاذان من غير ترجيع. الترجيع الشهادتين ترجيح الشهادتين وهو ان يقول اشهد ان لا اله الا الله سرا بينه وبين نفسه ثم يقولها جهر ويقول اشهد ان محمدا رسول الله سرا ثم يقولها جهرا يرفع بها صوته. يعني يقول الشهادة مرتين مرة سرا ومرة يهرب هذا هذا الترجيع هذا هو الترجيع فهو لم يأتي في رواية في حديث عبد الله ابن زيد وانما جاء في رواية ابي محظورة كما سيأتي رواه احمد وابو داوود وصححه الترمذي وابن خزيمة زاد احمد في اخره قصة قول بلال بلال هو بلال ابن ابي رباح مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم آآ ابي بكر ابي بكر المهم ان بلال رضي الله عنه كان مولى يعني كان قال عبد ابي جهل او لبلال او الوليد بن المغيرة فاشتراه ابو بكر رضي الله عنه واعتقه رواه ابو بكر فاعتقه ولهذا يقول احد الصحابة ابو بكر سيدنا واعتق سيدنا. يعني بلال رضي الله عنه لقول بلال في اذان الفجر بعد فحي على الفلاح الصلاة خير من النوم الزيادة على حديث عبدالله بن زيد على رواية هذا رواية احمد والترمذي. وابي داود زيادة تفرد بها احمد عن ابي داوود وابن خزيمة عن انس من السنة ان يقول المؤذن بعد صلاة بعد حي على الفلاح الصلاة خير من النوم لهذا من السنة واذا قيل من السنة انصرف الى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. والمراد بالسنة هنا سنة الرسول وليس المراد بالسنة هنا المستحب لان تفسير السنة بالمستحب هذا من اصطلاح الفقهاء والا فالاصل ان السنة هي ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في القول او فعل او تكريه فهات من روايتان رواية احمد ورواية ابن خزيمة تدل على انه يزاد في اذان الفجر بعد قول حي على الفلاح ايجاد الصلاة خير من النوم وذلك لان الناس في هذا الوقت يكونون نائمين في الغالب فينبهون بهذه الكلمة الصلاة خير من النوم مرتين وعن ابي محظورة ان النبي صلى الله عليه وسلم علمه الاذان بترجيع الشهادتين والترجيع عرفنا معناه ان يقول الشهادتين سرا ثم يقولهما جهرا يرفع بهما صوته. هذا الترجيع لما فتح مكة وخرج صلى الله عليه وسلم الى حنين خرج ابو محذورة في نفر من قريش وكانوا لم يدخلوا في الاسلام انذاك فكانوا يؤذنون كان هؤلاء النفر يؤذنون استهزاء يقلدون المسلمين بالاذان من باب الاستئذان ومن بينهم ابو محظورة فسمعه النبي صلى الله عليه وسلم وكان حسن الصوت فطلبه وجيء به اليه صلى الله عليه وسلم فمسح على رأسه وعلى صدره ودعا له ثم قال له قم فاذن قال علمني الاذان فعلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم الاذان. هذا معنى قوله علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم الاذان علمه صلى الله عليه وسلم الاذان فصار يؤذن في المسجد الحرام في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الى ان توفي وهو مؤذن المسجد الحرام هذه قصته لترجيع الشهادتين. رواه مسلم لكنه لم يذكر التكبير في اوله الا مرتين فقط يعني مسلم مسلم رحمه الله لم يذكر في حديث هذه محظورة التكبير في اول الاذان الا مرتين بينما هو في حديث عبد الله ابن زيد اربع مرات فصار فيه اختلاف بين حديث عبدالله بن زيد وحديث ابي محذورة من حيث ان حديث عبدالله بن زيد فيه التكبير في اوله اربع مرات حديث ابي محظورة فيه التكبير مرتين على رواية مسلم حديث عبدالله بن زيد ليس فيه الترجيع. ترجيع الشهادتين حديث ابي محذورة فيه ترجيع الشهادتين اما قضية الاختلاف في عدد التكبير في اول الاذان فحديث ابي محذورة له روايتان. رواية عند مسلم بتقنية التكبير في اول الاذان مرتين فقط الرواية الثانية وهي صحيحة التي رواها الخمسة انه بتربيع التكبير ولهذا قال المصنف ورواه الخمسة بتربيع التكبير هذه رواية ثانية لحديث ابي مخذورة توافق حديث عبدالله بن زيد فيكون العمل اذا على التربيع. لانه ثبت في الحديثين. في حديث عبد الله ابن زيد. وفي حديث ابي محذورة برواية غير مسلم يكون العمل على التربيع في التكبير في اول الاذان واما تكبير مرتين فقط في اول الاذان فليس عليها عمل لانها مخالفة لما هو اصح منها ولان تربيع التكبير هو اذان بلال وبالام مكتوم في المدينة عند النبي صلى الله عليه وسلم يترجح لهذا على الاذان الذي في مكة لان هذا عند الرسول صلى الله عليه وسلم يسمعه كل وقت خمس مرات بحضرته صلى الله عليه وسلم وربما يكون ناسخا بحديث ابي محنور فالحاصل ان العمل على رواية تربيع التكبير وهو قول جماعة اهل العلم وعن انس رضي الله عنه قال امر بلال امر بلال ان يقول لو امر بلالا يشفع ان يشفع الاذان ويوتر الاطالة يشفع الاذان ويوتر الاقامة الا الاقامة يعني قول قد قامت الصلاة ماذا يشفع الاذان؟ يكرره. الشفع معناه يكرره مرتين او اكثر هذا معنى الشر اما الوتر فمعناه ذكر ذكره ظهر ذكر اللفظة مرة واحدة هذا المثل فدل هذا على الفرق بين الاذان والاقامة ان الاذان يكون شفعا يعني مكررة الفاظه واما الاقامة فتكون وترا الا قد قام في الصلاة فانها تشفع تكرم والشفع كما سمعتم يشمل مرتين ويشمل اكثر ليكون تربية ليدخل فيه التربية بالتكبير والحكمة والله اعلم في في شفع الاذان وافراد الاقامة ان الاذان لدعوة الناس الغائبين فيحتاج الى تكرار اما الاقامة فهي لدعوة الحاضرين للقيام للصلاة. لا يحتاج الى تكرار كما ان الاذان يترسل في ادائه ويرفع الصوت به خلاف الاقامة فانها تحذر حذرا ولا يرفع الصوت فيها لانها للحاضرين. دعوة للحاضرين هذه فروق بين الاذان والاقامة في الصفة وفي الاداء بصفة الاقامة فرادى ما عدا قد قامت الصلاة ما عدا التكبير تكفير ايضا يكرر في اول الاقامة وفي اخرها بقية الالفاظ فرادى في الاقامة ما عدا التكبير وقد قامت الصلاة فقط واما الاذان فانه يشفع كله اما اربع مرات واما مرتين الا الا اللفظة الاخيرة لا اله الا الله. فانها مرة واحدة لا تكرر هذا هو فرق ما بين الاذان والاقامة وفي رواية من نسائي ان القائل ان الذي امر بلالا هو رسول الله لان في رواية انس امر لم يبين الاية لم يبين العالم مبني للمجهول لكن صرحت رواية النسائي بان الامر هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فيكون ذلك مرفوعا الى النبي صلى الله عليه وسلم على حين ان الاصوليين يقولون اذا قال الراوي كنا نؤمر او امرنا بكذا او ننهى عن كذا ان هذا له حكم مرفوع له حكم مرفوع لان الذي يأمر وينهى هو رسول الله صلى الله عليه وسلم. لكن لما جاء التصريح به في رواية النسائي انتهى الاشكال فهذه الاحاديث برواياتها استفادوا منها مسائل عظيمة في الاذان اولا فيه مشروعية الاذان للصلوات الخمس شرعية الاذان للصلوات الخمس ومشروعية الاقامة وعرفتم ان الاذان للاعلام بدخول الوقت وان الاقامة للاعلام للقيام الى الصلاة المسألة الثانية في الحديث دليل على ان الرؤيا منها ما هو حق على ان الرؤيا منها ما هو حق وقد اخبر النبي صلى الله عليه وسلم ان الرؤيا جزء من ست واربعين جزءا من النبوة وكان اول ما بدأ به صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة فالرؤيا منها ما هو حق قد ذكر الامام ابن القيم رحمه الله في كتاب الروح اما الرؤيا على ثلاثة اقسام منها ما هو عضلات احلام اضغاث احلام يكون الانسان فيه مرض ولا فيه تشويش فكر في اليقظة طيب انام يعترض لها اشياء ويرى اشياء بسبب انه مشوش الفكر او فيه مرض هذه اطراف احلام يعني اخلاق اضغاث يعني اخلاق من التخييط شباب رداءة الصحة وذات الفكر اللي لا عمل عليها قالوا اضغاثوا احلام. وما نحن بتأويل الاحلام وعالمية هذي اخلاق ما فيها ما فيها فايدة النوع الثاني يكون من الشيطان الاول اظهاف احلام حديث نفس فقط حديث نفس فقط الثاني من الشيطان وذلك ان الشيطان يتسلط على بني ادم اذا ناموا يخيل لهم اشياء تزعجهم تزعجهم وتقلقهم خصوصا اذا لم يأتوا بالورد المشروع عند النور لم يقرأوا اية الكرسي وسورة الاخلاص والمعوذتين ولم يأتوا بالاذكار عند النوم فان الشيطان يتسلط عليهم ينغص عليهم نومهم ويعرض لهم اشياء تقلقهم تزعجهم فهذه من الشيطان لا لا اعتبار لها وقضها ارشد النبي صلى الله عليه وسلم الى ان من الى ان من وقع له شيء من ذلك فانه آآ يمكث عن يساره ثلاث مرات ويغير جنبه الذي كان نائما عليه الى الجنب الاخر يغيب ينبغي الى الجنب الاخر ينقلب من جنبه الذي كان نائما عليه وقت هذه الاحلام بعد ما ينفث عن يساره ثلاث مرات ولا يحدث بها احدا لا يحدث بها احدا ولا يخبر بها احدا ولا يفسرها بل يتركها فانها لا تضر باذن الله. اذا استعمل هذه الامور نفث عن يساره ثلاث مرات وغير مضجعه وكتم هذه ارتكب هذه الرؤيا ولم يخبر بها احدا ولم يفسرها فانها لا تضر باذن الله النوع الثالث هو الرؤيا الحق وهي التي تكون على يد الملك تكون على يد الملك الملك ياتي الانسان وهو نائم يريه اشياء هذي حق هذي رؤيا حق تكون من المبشرات يقول صلى الله عليه وسلم بقيت المبشرات يعني الرؤيا الصالحة يراها الرجل او ترامى هذه من المبشرات فهذه رؤيا حق وهي ما قال على يد الملك من الملائكة كما وقع ليوسف عليه السلام وكما وقع لابراهيم عليه الصلاة والسلام اني ارى في منامي اني اذبحك وكما وقع لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ويقع للناس هذه على يد الملك هذه حق المسألة الثالثة في الحديث دليل على الفرق بين الاذان والاقامة بل يطاق الاذان خمس عشرة كلمة خمس عشرة كلمة مشفوعة الا اخرها لا اله الا الله فانها من رواها واما الاقامة فهي احدى اشرك كلمة مفردة ما عدا كلمتين التكبير في اولها وفي اخرها قد قامت الصلاة واما الاذان يجهر به باعلى صوت واما الاقامة فانها لا يؤجر بها. واما الاذان يترسل باداء العيد واما الاقامة فانها تحذر حدرا يعني يشرع فيها كل هذه الفروق بين الاذان و الاقامة المسألة الرابعة في الاحاديث تربيع التكبير في اول الاذان تربيع التكبير في اول الاذان وهذا هو الثابت الذي عليه اكثر اهل العلم عملا بحديث عبد الله بن زيد وبالرواية الثانية من حديث اه ابي محذورة ويربع التكفير في اول الاذان المسألة الخامسة من حديث دليل على عدم مشروعية الترجيع اه ابي محورة فهذا كان في مكة ومن العلماء من يرى انه لا بأس بالترجيح. اذا عمل به بعض الاحيان لا بأس بعض الاحيان لا يداوم عليه لكن اذا عمل به بعض الاحيان فلا بأس يعمل به المؤذن لا ماشي لانه ثبت في رواية مسلم عن ابي محذورة فكونه يعمل ببعض الاحيان احسن لكن لا يداوم عليه المسألة السادسة في الاحاديث دليل على انه يزاد في اذان الفجر بعد الصلاة بعد حي على الفلاح يزاد في اذان الفجر بعد حي على الفلاح الصلاة خير من النوم مرتين. لان النبي صلى الله عليه وسلم امر بلالا بذلك والحكمة كما عرفتم ان هذا وقت ينام فيه الناس غالبا فينبهون بهذه الكلمة ولكن هل الصلاة خير من النوم؟ تقال في الاذان الاول الا في الاذان الثاني هذا محل خلاف بين اهل العلم الذي عليه الاكثر انها تقال في الاذان الثاني الاذان الثاني ومنهم من يرى انها تقال في الاذان الاول لان هو مطلوم الناس ولكن لا نكون بين الاذان الاول والاذان الثاني مدة طويلة لا يكون بينهما مدة طويلة اما اذا اذن وسط الليل ما يقول اخر اكثر من النوم. ما باجي في الصلاة الى الان ولا قاربت فاذا كان الاذان مثل ما يفعل بعض الناس انه يتابع نصف الليل ولا قبل الاذان الفجر ساعة او ساعتين ما يقول لك صلاة خير من النوم انما يقول هذا في الاذان الاول الذي قبيل طلوع الفجر كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ان بلال يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى وكان ولم يكن بينهما الا ان ينزل هذا ويصعد ويصعد هذا فاذا كان الاذان الاول مقارب فقول الصلاة خير من النوم فيه لها وجه لكن اذا كان متقدم جدا فلا وجه لقولها لان الصلاة الفريضة لم يحل وقتها وهذا يضر الناس لو قال واحد من الصلاة خير من النوم نصف الليل غر الناس. جاب وجوه للمسجد الاثنين والاصلاح يلاحظ هذا انه اذا كان الاذانان متقاربين فلا مانع انك تقال في الاول او في الثاني لانهم متقاربان لكن اذا كان بينهما وقت طويل كما اعتاده بعض اهل هذه البلاد فانه لا يقال في الاذان الاول هل هذا يغرر بالناس والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه بسم الله الرحمن الرحيم فضيلة الشيخ ولم نسمع هذا المسجد الحرام ولا في غيره رب العالمين ما هو بنسمع الترجيع اصلحك الله. الترجيع ما هو بيسمع يقوله في نفسه المؤذن يقوله في نفسه ما هو بيسمع تقوله في نفسه سرا يأتي بالشهادتين سرا لا يسمع من ذلك ثم يرفع الصوت به وايضا لا تقوله للناس سوف عليهم اذا اذنت انت بعظ المرات اذا كنت انت مؤذن بعظ المرات وفعلته ما في لك اما انك تامر به الناس لا يشوش عليهم كما ذكرت نعم اذا حقنا هذا الاذان الاقامة المغفورة عند رب المسجد ان اغلق هجمنا على هذا لان ما لا يقول للناس اللي ما يعرفونه شوش عليهم شافتنا وايضا هو ما هو بيجهر به ولا يسمع ما يسمعونه الناس انما هو بين المؤذن وبين نفسه نعم فضيلة الشيخ ماذا يقال اذا قال المؤذن صلاة الفجر الصلاة خرج من النوم هل سيأتي ان شاء الله سيأتي الكلام فيه عند ذكر متابعة المؤذن. سيأتي هذا في مكانه ان شاء الله. نعم فضيلة الشيخ ان يلقى الممثل الذي خطاب الاقامة فرادى ما عدا التكبير في اولها وفي اخرها قد قامت الصلاة هاتان لك مكان تثنيان اما بقية الفاظ الاقامة فهي افراد اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الفلاح. كلها بافراد قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة هذه مرتين الله اكبر الله اكبر مرتين لا اله الا الله مرة واحدة. نعم سبع شهور جملة خد عشر جملة نعم او الاذان الاول للفجر يعني الاذان الاول للفجر سنة لا لان الاول للفجر سنة والاذان الثاني هو الذي لدخول الوقت مثل الجمعة الجمعة والاذان الاول سنة اما الاذان الثاني فهو الذي يكون لدخول الوقت الذي بين يدي الفقيد هذا هو الذي لدخول الوقت نعم الاذان الثاني ما يترك الاذان الثاني ما يترك. اما الاذان الاول لو ترك فلا بأس نعم فضيلة الشيخ او القيام او استقبال القبلة لا كل هذه مستحبات مستحب في الاذان ان يكون على طهارة لكن يكون ثالثا في سنة. نعم فضيلة الشيخ قول الصلاة خير من النوم فما الحكم يقولها اذا نسيها وذكر وهو يعني في حال يقول وان وان ما ذكرها الا بعد ما انتهى الاذان واراح والله بلادنا نعم فضيلة الشيخ اذا مشى المؤذن وذكر بعد نهاية الاعداد يصير ما يصح اذا اذا ترك بعظ الفاظ الاذان فانه لا يصح بعيد الاذان ان كان قريب يعيد اللحظة التي الذي تركها وما بعدها. وان كان طال الوقت يريد الاذان من اوله. نعم فضيلة الشيخ الف شخص هذا البلد يراه في المنام نعم يرى الشمس يتمثل له صورة رجل يتمثل له بصورة رجل ويكلمه كما جاء لعبدالله بن زيد نعم فضيلة الشيخ الا الشهادة ان يحكي المرء ان يقتل امارة بالصوم ومرة من والسؤال قد يكون المال الكفار بصوت يسمعه قريب ولذلك يبدأ بالخف يقولها سرا اولا ثم يقولها جهرا ومن يسمع ما هو بواجب الهلال الاول وهو بواجب لو سنة ومستحب لتنبيه الناس يقول دخول الفجر حتى يتهيأ وهو لمجرد التنبيه مثل اذان الاول بالجمعة لاجل تنبيه الناس للاستعداد لصلاة الجمعة فاذا اوتي به ما هو احسن وان ترك فلا بأس نعم اما الاذان الثاني فانه لا يتابع لا فضيلة الشيخ فرفع اليدين بالدعاء وانتبه المؤذن بعد مشروع فهذا بدعة رفع اليدين للدعاء بعد الاذان بدعة. ما ثبت هذا ولا يقال بعد الاذان الا ما ورد. اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ات محمدا الوسيلة والقبيلة ابعثوا مقالا محمودا للذي وعدته هذا الذي ورد ولا يدعى بزيادة على ذلك لانه لم يرد ولا يرفع يديه وبالمناسبة فان في غير هذه البلاد الانصار الاخرى يضيفون الى الاذان الفاظ واناشيد واشياء كثيرة هذي بدع هذه كلها بدع محدثة يجيبون يجيبون قول الاذان تلاوة قرآن ويجيبون آآ اذكار يقولونها الصلاة على الرسول يعني صوت الاذى يرفع صوته مثل ما بالاذان وانا اشيد ينشدونها كل هذا من البدع التي ما انزل الله بها من سلطان وكذلك بعد الاذان لا يقال شيء انما يقال الدعاء الوارد سرا ما ينفع به الصوت. قوله سرا لنفسه فقط لئلا يزاد في الاذان ما ليس منه لئلا يظن الناس ان هذه الاشياء من الاذان ستكون بدعة وزيادة على ما شرعه الله الواجب الاقتصار على الاذان فقط نعم فضيلة الشيخ اشهد ان محمدا رسول الله رسول الله بفتح رسول وما حكم هذا لحن هذا لحن ونقص في الاذان لانه اذا قال اشهد ان محمدا رسول الله بنصب رسوله ما جاء الخبر لو جاء الخبر ولا تمت الجملة اما اذا قال اشهد ان محمدا رسول الله تمت الجمعة جاء الخبر وتمت الجملة لكن العوام ما عنده ما استحضار لهذه الامور ما عندهم فتح اللام ترتب عليه تغيير في المعنى وان ظمها تكون تكمل به الجملة لا يعرفون هذه الامور اجعلهم يكون صحيحا ان شاء الله لكن ينبغي ان يعلموا في الاذان الصحيح نعم فضيلة الشيخ ان ينبه من يظهر الصوم بدون طعمه؟ نعم؟ هل ينبه من يرفع الصوت في الاقامة ويستبصر بها هذا امر مقارب من السنة؟ لا لا يمنع من رفع الصوت لان الناس اذا سمعوا الاقامة يأتون وكان بلال يقيم الصلاة اه خارج المسجد في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقيمها على مكان مرتفع من اجل ان يسمع الناس الاقامة فلا مانع من الجهر بالاقامة. لكن ما يجهر بها كجهر الاذان انما يجهر بها نسبيا يجهر بها نسبيا والان في راحت الناس صارت تبلغ الصوت نعم فضيلة الشيخ الحاكم انه لا بأس في رفع الصوت للاقامة من اجل يسمع الناس ان الصلاة قد قامت فيحضر يهتمون وكما كان بلال يقيم الصلاة خارج المسجد وعلى مرتفع من اجل ان يسمع الناس هذا ويحضروه في الصلاة لا فضيلة الشيخ الذي يكون فيها خوف المدام حسنا تلحين الذي يخرج الى التطريب لا يجوز لانه يصبح يشبه الاغاني اما تحسين الصوت بالاذان فهو مطلوب تحسين الصوت بالاذان والاداء الحسن من غير تقريب ومن غير تكسير للالفاظ الا طيب اما اذا تعدى الى التطريب والتكسير في الالفاظ فهذا لا يجوز لانه ينحى ما منحى الغناء او كل شي له حد كل شيء له حدها تجاوز حده انقلب الى ضد لا فضيلة الشيخ من تجد على استثناء لا اله الا الله من الشكر وجعلها وجها العمل عمل المسلمين الدليل عمل المسلمين من لدن رسول الله صلى الله عليه وسلم الى وقتنا. ما كانوا يشفعون لا اله الا الله نعم فضيلة الشيخ منكم بعد الاذان. ويعلمون ان هذا ليس بسنة فما الحكم في ذلك؟ وهل عليهم هذا لا تنكر عليه ماذا؟ هذا بدعة البدعة ما عدا الدعاء الذي ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم؟ انه يقول بعد الاذان اللهم رب هذه الدعوة تامة الى اخره ولا يجهر به انما يدعو بينه وبين نفسه وما زاد على ذلك فانه يكون بدعة. نعم الاقامة ان الاذان الاول مكتوب عند الناس فمن احتسب الاجر ووافق عليه. وكذلك من قال طيب اذا وجد اذان اول وكان في وقت مناسب ما يكون في وقت متقدم جدا في وقت مناسب قبل الفجر نصف ساعة بربع ساعة طيب هذا وهذا سنة ومن يقوم به له اجره لان الناس ينتفعون بهذا. اللي يقوم يوتر واللي يقوم يغتسل ويتوضأ ويتهيأ للصلاة بحيث لا تفوته الصلاة يقوم في وقت سابق يصير عنده فرصة شيء طيبا. ومن قام به على هذا اللغط فهو مأجور يكون عاملا بسنة نعم فضيلة الشيخ فضيلة الشيخ العمل على تجديد التكبير على تكبير التكبير والواجب لرواية الخمسة زيادة وزيادة من الثقة مقبولة رواية مسلم صحيحة. لكن زادت عليها رواية غيره وهي زيادة من ثقة وتوافق حديث عبد الله ابن زيد فيعمل بها يعمل بها حديث مسلم ليس فيه الحصر على تكبيرتهم ليس فيه حسن لا فضيلة الشيخ ما حكم التكوين او التنفيذ في الاداة؟ في الحي على الصلاة قل لها هذا قلنا الاعتدال تحسين الصوت باعتدال تمديد الاذان باعتدال اما اذا خرج عن الاعتدال فانه لا يرغب فيه ويحول الاذان الى تقريب واملال للسامعين كل شيء له ميزان له حد نعم فضيلة الشيخ نحن في منتصف نعم نحن في منتصف الصبيان الصغار يعني يوازنون؟ لا بأس لا بأس ان الصغير يؤذن يصح الاذان وهو مميز. كما ذكر الفقهاء الاذان يصح من المميز لا بأس به توكل الى احد التلاميذ يؤذن او بالتناوب من اجل ان يتعلم الاذان شيء طيب لا فضيلة الشيخ بالنسبة لنفس الرؤية الان في بيان بعض الاحكام ام ان هذا كان في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم فقط. الاحكام الشرعية لا ما تؤخذ من الرؤيا واحكام الشرعية لا تؤخذ من الرؤيا والمنامات. انما تؤخذ من الكتاب والسنة اما العمل بها في الاحكام الشرعية هذا على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم بالوحي هذا بالوحي اما بعد الرسول صلى الله عليه وسلم فلا تؤخذ الاحكام الا الرؤى والمنامات. هذي طريقة الصوفية الصوفية هم الذين يشرعون لهم ولاتباعهم ويقولون رأينا ورأينا وجاءنا هاتف جاءنا هاتف قال لنا كذا هذا من الشيطان ولا تشريع بعد الرسول صلى الله عليه وسلم اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم ما توفي الرسول صلى الله عليه وسلم الا وقد اكمل الله به الدين فلا يزاد عليه بالرؤيا ولا قصة عن فلان ولا ولا ما ما ولا ذوق عند الصوفية الذوق عندهم من الادلة ايضا او العلم اللدني كما يقوله المبتدعة ان الانسان يجيه علم باي تعلم ومن الكتاب والسنة يلقى في قلبه ينبت العلم في قلبه يقولون هذا باطل كله كله من الشيطان. ما في علم الا من الكتاب والسنة ابدا. ولا دليل الا من الكتاب والسنة واجماع المسلمين القياس الصحيح الادلة التي ذكرها اهل العلم وهي تابعة الاجماع لا بد يستند على دليل. والقياس لا بد يكون مبني على على الدنيا. فهي تابعة للكتاب والسنة المصدر الاساسي للتشريع الكتاب والسنة فقط هو الاصلي وهو الاساسي اما المنامات والرؤى الاحلام والذوق العلم اللدني كما يقولون كل هذه من الشيطان لا من الميت يخبر عن حاله وانه بخير او او يوصي بشيء هذه ما هي باحكام شرعية احكام شرعية يجوز التصديق بها اذا كانت من انسان موثوق المبشرات مجرد مبشرات يخبر انه بخير وانه دخل الجنة وانه لا ان يبشره او يوصي جامد اهمالا في محل كذا او عليه دين لفلان يقول اقرأ عن ديني هذا يعمل به لانه ما هو من الاحكام الشرعية وانما هو من حقوق الناس حقوق الخلق مثل هذه الامور لا بأس انما الكلام في الاحكام الشرعية. ان يقال هذا واجب ولا مستحب لانه رأى في الرؤيا كذا. او هذا مباح او محرم لانه رأى في الرؤيا هذا باطل ما يجوز نعم الشرعية ما فيها دخل الا للكتاب والسنة فقط اما امور الدنيا وامور الناس والمعاملات هذه لا بأس نعم فضيلة الشيخ لقد تحدثنا مع احد المعلمين قلنا له لماذا لا تردد قالوا نفسي اذان النصف القريب منا. اذان المسجد القريب يسقط الوجوه ما في شك. لكن يبقى الاستحباب يبقى الاستحباب فيستحب لكل مسجد انه يؤذن والا الوجوب يسقط بمؤذن او في البلد. ويبقى سنة كفاية اما اذا لم يؤذن في البلد اصلا فانهم يأثمون جميعا لانهم تركوا واجبا ولو امتنعوا من الاذان وما معه فانهم يقاتلون على ذلك. لان هذه شعيرة ظاهرة مثل لو قالوا ما نصلي العيد ان من صلى العيد اصلي الصلوات الخمس اما العيد ايش العيد هذا؟ ما نصلي يقول له يقاتلون لان هذه شعيرة ظاهرة من شعائر الاسلام. قاتلوني اذا تركوها ولو كانت غير واجبة اذا كانت شعيرة ولو كانت غير واجبة قاتلون علينا. نعم تأخر وترتب على اداء لك تغرير بالناس بالصوام او لا الذي يلزم عليه محظور لا يؤذن يكتفي بهذا المساجد مجاورة لانه يغترون بها اللي يصومون او يغترون به اللي يوترون ويصلون مبتسرين اذا تأخر وصار يترتب على اذان الورق لا يؤذن. يكفي اذان المجاورين وهذه قضية الحقيقة مهمة جدا لان الان الفجر بعض المساجد تسلم من الصلاة وبعضها يؤذن كثيرا ما يقع هذا بعظ الناس يصلون او مسلمين من الصلاة بينما نسمع واحد يؤذن هذا غلط كبير الانسان اذا تأخر والناس مآذنين يمكن لهم ولا بقي احد يؤذن يسكت هو لا يؤذن. لانه شوش على الناس ربما اللي يصوم يغتر به ياكل بعد الفجر نعم او واحد يصلي الصلاة نعم فضيلة الشيخ في بعض بلدان المسلمين يقيمون الصلاة بنفسهم نعم في بعض بلدان المسلمين ولا يفرقون في ذلك فما حكم ذلك؟ وهل عليهم؟ نعم الذي يخالف السنة انشروه الذي يجعل الاقامة بالفاظ الاذان او الاذان بالفاظ الاقامة هذا بدعة لا يجوز ومما ان يكون جاهلا في علم بالحكم الشرعي ويعلم الاذان كما علم النبي صلى الله عليه وسلم ابا محظورة واما ان يكون متعمدا فهذا يؤدب ويمنع منه الى العبث في بالاحكام الشرعية وان كان آآ مانع في هذا يعزل عن الاذان يعزل عن الاذان لانه لا يصلح لا نعم فضيلة الشيخ الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم نعلم في هذا شيء مشروعة من الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم عند ذكره ان كان بمناسبة ذكره لا بأس ات محمدا صلى الله عليه وسلم الوسيلة عند ذكره مشروعة لا فضيلة الشيخ صلى لا نعم يؤذن ولو صلى وحده خصوصا اذا كان في بر فانه جاء في الحديث ان الله يعجب سبحانه وتعالى من رجل الشرية من الجبل آآ يؤذن ويصلي فيؤذن ولو كان واحدا ويرفع صوته بالاذان لاجل يسمعه من حوله بلا الجن والانس والجبال وتشهد له يوم القيامة. نعم فضيلة الشيخ لان الاذان اذان ذكر لله سبحانه وتعالى ذكر شعار للاسلام فيه تعظيم الله جل وعلا فيه الدعوة الى الاسلام دعوة الى الصلاة وفيه اعلان التوحيد فهو ذكر عظيم لا فضيلة الشيخ الله في حديث ولو ضعيف قوله في بعض اثاره ما هي بصحيحة هذا من شعائر قول الشيعة شياههم الذين يزيدون في الاذان حيا على خير العمل. ولم تثبت هذه اللفظة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها اثار عن بعض البعض السابقين ولا تصلح للاحتجاج انما هذا ما معروف عند الشيعة لا فضيلة الشيخ الزيدية وغيرهم هم الذين يزيدونه. نعم فضيلة الشيخ بدر يرونها عن علي يرونها هم يرونا عن خلقهم. نعم فضيلة الشيخ فضيلة وبالاسلام دينا ومحمدا رسولا اثناء الاذان ما لا ان اعرف شيء في هذا اثناء الاذان يتابع الوالدة من هذا الذي ورد يتابع المؤذن فيقول مثل ما يقول واذا قال رضيت بالله ربا بعد ما يأتي اللهم ات محمدا الوسيلة والفظيلة لا بأس فبما لا. السلام عليكم ذكر اهل العلم حديثا عن النبي عليه الصلاة والسلام بعد اشهد ان لا اله الا الله بعد الاذان اشهد ان لا اله الا الله لا اله الا الله نعم انا ما ادري الذي ورد انه يتابع المؤذن فيقول مثل ما يقول. نعم هل هو تقويم مبني على حساب مبني على حساب فلكي ومن كان يستطيع معرفة الصبح بنفسه وما يعتمد على التقويم. يعتمد على رؤيته هو اما الذي ما يستطيع رؤية الصبح هو يعتمد على التقويم الايمان نعم فضيلة الشيخ الانسة التي بعد الماء في قوله الله اكبر هذا ان يصح ان شاء الله لكن تنطيط الاذان وتمطيط الحروف لا يصلح هذا الاذان يؤدى بالفاظ مناسبة. ذكر الفقهاء انه لو قال الله اكبر في تكبيرة الاحرام يقولون لا تنعقد صلاته لان الاكبار جمع كبر وهو الدف هذا الكبر جمع كبر يتحرى في المعنى ولو ما قصده لكنه يتحرى في المعنى قالوا هذا قال هذا ما يمد لفظة هذا الباب ما يمدها لا يحذفها حرفا نعم لا في الاذان ولا في تكبيرات الصلاة خصوصا تكبيرة الاحرام نعم فضيلة الشيخ جزا الاكبر او او الله اكبر لهذا يقولون ما ما يصح لان الله اكبر استفهام كانه يستفهم هل الله اكبر واكبار جمع كبر نعم هذا ويأتي في هذه السنوات وخاصة في هذه الايام افلام المسلسلات تبدو من الزنا والقتل وقد تألق الكثير من الشباب والرجال والنساء في هذه المسلسلات فقد اخبرت هذه المستشفيات في الحديث الذي يدور في مجالسهم. وخاصة شباب المنطقة يكون في قول هذه هذه المسلسلات الرجاء للشيخ حفظه الله ان يوجهنا باكثر من طريقة لا شك ان هذه فتن عظيمة نسأل الله ان يقينا واياكم شرها والمسلمين. هذي فتن من الفتن اللي تبعث في اخر الزمان فتن عظيمة فعلى المسلم انه يحذر منها لا يدخلها في بيته ويبعدها عن بيته ويمنعها من بيته اول شيء ثم عليه انه يعظ يعظ الناس ويذكرهم يحذرهم من لعل الله ان يهدي من يشاء ولتبرأ جملته ما دورهم؟ دور النصيحة لاخوانه دوره دور النصيحة لاخواني التحذير من شرها وهو في نفسه يبتعد عنها في بيته وفي عائلته لا يجعلها في بيته لانها شر نعم تؤثر عليه هو قد يكون الانسان مستقيما وطيبا ويبغضها في الاول وما يتساهل شيئا فشيئا الى ان تصبح شيئا عاديا عندك لانها فتنة ان يبتعد عنها الانسان يحذر منها لا فضيلة الشيخ بعض الناس يخرج من بيته الى المسجد بعد الاذان وينبه في الصلاة ويكبر الصلاة الصلاة فما حكم ذلك اذا كانوا يتكاسلون ويتأخرون طيب انه يمر عليهم ويقول لهم صلوا اما اذا كانوا ماشيين الا الصلاة يتهيؤون ما له داعي انه يمر عليهم وماشيين للصلاة يكفي الاذى وهؤلاء ينقادون واشون للصلاة فما له داعي انه يروح لهم وكان بعض السلف ينكر هذا ويقول يكفي الاذان هذا في الذين يكفيهم الاذان اما الذين لا يكفيهم الاذان ويتأخرون ويتكاسلون هذا منكر يجب انكاره يعني يؤمر بالصلاة ويبلغ عنهم رجال الحسبة يتخذوا معهم الممكن لهدايتهم صلاحهم تدوره الصلاة لا فضيلة الشيخ في ذات الوقت ايجاد المهام رحمه الله متعددة الاذان. فمن مدى صحة ذلك لقيمه كتابه زاد المعاد دراسة يدرس الروايات والاقوال ويبين الراجح منها ما هو بيذكرها ويسكت لينا ويبين