وعلى اله وصحبه ومن والاه. الى قومه وله الكمال المطلق العالي عن التشبيه والتمثيل بالانسان سم يا شيخ. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد اللهم اغفر لنا ولشيخنا جميع المسلمين قال الشارح رحمه الله قوله الكمال المطلق العاري عن تشبيه والتمثيل بالانسان. قال الله تبارك كان ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. وقال تعالى هل تعلم له سم يا اي مشابها؟ وقال تعالى ولم يكن له كفوا احد. وقال تعالى فلا تجعلوا لله اندادا وانتم تعلمون. قوله تشبيه والتمديد. كما مطلق المذياق من الوجوه مطلق يعني مثلا لما تأتي الى الى خلق الله في منها فيها كمال ليس مطلقا كجبريل كمحمد صلى الله عليه وسلم كما نسبي بالنسبة الى البشر بالنسبة للملائكة ها وهكذا كما كمال غير مطلق كما الغي المطلق لان هي الحقيقة نقص سواء في الصفات او في الافعال الصفات او في الافعال او في الحياة الموت او ما يلحقه وهكذا يعني مثلا لما وصف الله عز وجل نبيه بانه كان امة قانتا لله حنيفا ولم يكن من المشركين شاكرا لانعمه اجتباه وهداه الى صراط مستقيم صفة كمال كنا كمان بالنسبة للبشر والمخلوقات مما يصف الملائكة لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون كمال بالنسبة للبشر عموديتهم لله وهكذا لكن الكمال الذي لله عز وجل مطلق من جميع الوجوه لا تلحقه نقص مطلقا. ولا يمكن ان يشبه باحد من المخلوقات سبحانه وتعالى. نعم قوله التشبيه والتمثيل هذا من باب عطف المترادفين بعضهما على بعض. مع ان التعبير بنفي التمثيل احسن من التعبير بلفظ نفي تشبيه يعني يقول مترادفين التشبيه والتعطيل مترادفين يعطف الشيء على على نفسه تشبيه وتمثيل التشبيه والتمثيل تشبيه هما معنيان ولذلك تقول في حروف التشبيه واسماع التشبيه تقول انه حرف تشبيه حرف تمثيل وهكذا. لكن هناك فرقا دقيقا لكن هناك فرقا دقيقا ولذلك يحرص شيخ الاسلام ابن تيمية من يعبر دائما بالتمثيل. لا يعبر بالتشبيه لا يعبئ بالتشبيه مع انهم اصطلحوا على ان المراد نفي التشبيه ونفي التمثيل لانه لم يرد في القرآن ولا في السنة الا في قضية التشبيه انما الذي ورد التمثيل هنا في التمثيل ليس كمثله شيء مع ان نفي التشبيه ايضا صحيح ذكر شيئا في الفرق فيش لا فرق بينهما؟ لا ليش؟ بس لا هو الشيخ على كل الشيخ كانت هذه التعليقات يسيرة المراد كان منها المرور على المتن لكن كان يعلق تعليقا احيانا ينبسط في يبسط في الكلام واحيانا يقتضب ويقولون التمثيل التشبيه ان يكون هناك آآ في الاصل انه يكون لابد من ان شيء في اصل يحصل فيه التشابه كما تلك الوجود لكنه ليس وجود وجود الله كوجود الخلق واضح؟ ايه في المسمى يكون هناك لكن اه مثل ما ذكر المصنف وغيره اكثر العلماء على جعل التشبيه كالتمثيل نعم ثم ذكر المؤلف دليلا عقليا على ان الله له الكمال فقال وكمال من اعطى الكمال لنفسه اولى واقدم وهو اعظم شأن يعني ان المؤلف رحمه الله استدل بثبوت الكمال لله عز وجل بانه اعطى الكمال فيكون هو اولى به. الكماله سابق على من اعطاه الكمال. وهذا واضح. لان من كماله ان لان من كماله ان اعطى ولا شك. وهذا دليل ولهذا قال اولى واقدم وهو اعظم شأن. نعم صحيح لان الله يقول ولله المثل الاعلى اذن وهذا ما يسميه شيخ الاسلام وغيره بقياس الاولى يقول المنفي في قياس وفلا تضربوا لله الامثال يعني لا تقايسوا ها قياس التشبيه قياسا النظير بنظيره والقياس المبني على مقدمات لكن قياسي الاولى فهذا لا بأس به لان الله يقول ولله المثل الاعلى بمعنى كل ما هو كمال الله اولى له اعلى هذا الكمأ الحياة كمال فله اكمل الحياة. لا يلحقه موت العلم اكمل العلم وهكذا قياس العودة اذا كان خلق الله فيهم حياة فكيف يكون الخالق معدوم الحياة على الله فله قياس الاولى هو المثل الاعلى الاولى والاعلى بمعنى واحد هذا من جهة. اما قياس مستوى الطرفين هذا مثل هذا هذا لا يمكن لان الله يقول ليس كمثله شيء. فنفى ذلك فيقول اولى اواقدم ما دام انه قديم عز وجل احيي بحياة دائمة فهو اولى بها. وهكذا بقية الصفات كذلك في باب التنزيه كل ما ينزه عنه المخلوق من نقص فالله اولى بالتنزيه عنه مع اولى بالتنزيه عنه على سبيل الكمال على سبيل الكمال لا على سبيل النقص نعم ايكون قد لو قال قائل هذا عدم النوم في الانسان عدم النوم في الانسان الا مرض فمعدوم النوم ناقص والذي ينام ويرتاح الانسان اكمل من الذي لا يأتيه النوم. ولذلك يذهب يعالج الذي يأتيه العرب فكيف هذا نقول لا هذا لانها لضعف الانسان وحاجته الى النوم مو لانه كامل لانه محتاج الى النوم والله ليس محتاجا اليه سبحانه وتعالى واضح ايه لضعف الانسان وحاجته الى النوم وحاجته الى الطعام ها الذي ينام ويأكل اكمل من الذي لا ينام ولا يأكل لحاجته. الله عز وجل ليس محتاجا. مستغن عن ذلك سبحانه وتعالى ايكون قد اعطى الكمال وما له ذاك الكمال اذاك ذو امكان. هم. قوله اي وقد اعطى الكمال الى اخره جواب ابدا لا يمكن لان من كماله ان يعطي الكمال. اما ان يكون ناقصا ثم يعطي الكمال فهذا مستحيل. اذا كيف يعطيك كمال من ليس بكامل. فكمال الله قد دل عليه السمع والعقل. ومن الادلة العقلية على كمال الله انه معط ان انه معطني الكمال. ومعطي الكمال ومعطي الكمال اولى بالكمال يعني مثل الان الملائكة جعلهم الله لا ينامون ولا يمرضون ولا يموتون هذا امر الله الجنة والنار والجنة وما فيها من يوم خلقها الى قيام الساعة بل وتبقى لا يلحقها الفناء دائما كتب الله عليها لكن من يوم خلقت كاين مخلوقة ابتداء لكن ما يلحقها الفناء هذا كمام انه من يدخلها لا يفنى ولا يموت ولا يبيت الذي يعطي هذا الكمال معدوم منه سبحانه وتعالى لا هو كامل وكمان لا يلحقه نقص. بخلاف كمال المخلوقات نعم فيكون انسان سميعا مبصرا متكلما بمشيئة وبيان هذا وصف للانسان. فالانسان سميع وبصير. والدليل وقوله تعالى انا خلقنا الانسان من نطفة امشاج نبتاريه فجعلناه سميعا بصيرا. قوله متكلما والدليل متكلما والدليل قوله تعالى يقولون بافواههم ما ليس في قلوبهم. قوله بمشيئة لان الانسان يتكلم ارادة قوله بيان اي فصاحة. ولهذا تجد بعض الناس اذا تكلم سلب العقول وتحقق بهذا قول الرسول صلى الله عليه ان من البيان لسحرا. وله الحياة وقدرة وله الحياة وقدرة وارادة والعلم بالكل والاعيان قوله وله الحياة اي الانسان له الحياة. لقوله تعالى يخرج الحي من الميت. قوله وقدرة يعني وله القدرة والدليل قول الله تبارك وتعالى لا يقدرون على شيء مما كسبوا. ونفي قدرة هؤلاء يدل على ثبوت القدرة لغيرهم. وقال تعالى ونهي وانا في قدرة هؤلاء يدل على ثبوت ثبوت القدرة لغيرهم. وقال تعالى وغدوا على حوض قادرين. لحظة هو انا فيه كده عندي وانا في قدرتها ها؟ الله قوله وقدرة يعني وله القدرة. والدليل قول الله تبارك وتعالى لا يقدرون على شيء مما كسبوا. ايه. ونفي قدرة هؤلاء يدل على ثبوت القدرة لغيرهم. هم. هدف يعني في الاية. في الاية لما نفى عنهم آآ بعد الموت انهم لا يا بعد يوم البعث لا يقدرون على شيء. يعني انهم كانوا في الدنيا قادرين نعم. وقال تعالى وغدوا على حرب قادرين. هم. قوله وارادة فلانسان ارادة. قال تعالى فاتوا حرثكم ان شئتم اي من حيث اردتم. وقال عز وجل والله يريد ان يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات ان تميلوا ميلا عظيما قول العلم لماذا الشيخ يحرص على التدليل على اشياء يعني بديهية ها ما هو ما ورد السؤال عندكم هذا لان الاشاعرة والجمعية يكون اضافتها الى الانسان مجازية قدرة حقيقية اضافة اليه تكون القدرة ما هو حقيقي الشيخ يورد الادلة على انها نص الله على ذلك. كلام الله على الحقيقة. نعم. وقال عز وجل والله يريد ان يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات ان تميلوا ميلا عظيما. قوله والعلم يعني ان الانسان له علم. ودليل قوله تعالى علم الانسان ما لم يعلم. وقوله والراسخون في العلم. قوله والعلم بالكلي والاعيان الكلي يعني المعاني والاعيان الاجسام. فالانسان له علم بالمعاني الكلية وكذلك بالاعيان والله قد اعطاه ذاك وليس هذا وصفه فاعجب من البهتان. قوله وليس هذا وصفه اي وصف الله. يعني كيف يكون انسانا منتصفا بهذه الصفات الكاملة. والله هو الذي اعطاه اياها وليس هذا وصفا لله. هؤلاء يقولون على كلامهم ان الله اعطى السمع والبصر. ولكن ليس له سمع ولا بصر. فيكون المخلوق اكمل من الخالق بخلاف نوم العبد ثم جماعه والاكل منه وحاجة الابدان. من البهتان والله قد اعطى ذاك يعني هل يعقل ان الله اعطى الانسان هذه الصفات وليس هذا هذه الصفات وصفا لله من البهتان سبحان الله نعم بخلاف بخلاف نوم العبد ثم جماعه والاكل منه وحاجة الابدان. هذا هو رجع الشيخ الى المستثنيات دي لانها نقص ولا يقال الله يعني يلزم ان الله تكون له لان وجودها في الانسان كمال لابد ان تكون في الله نقول لا كمال فيه لحاجته والله مستغرب سبحانه. نعم اذ تلك ملزومات كون العبد محتاجا وتلك لوازم النقصان. نعم. هذا هو صريح. لما ذكر الكمال لله عز وجل وان الانسان كمال فلا يمكن ان يكون الخالق دونه في الكمال. اجاب عن شيء قد يتوهمه الانسان. فلا يمكن ان الخالق دونه في الكمال. اجاب عن شيء قد يتوهمه الانسان وهو نوم العبد. هل هو كمال او نقص؟ الجواب هو كمال من جهة ونقص من جهة اخرى. هم. فمن جهة ان الانسان اذا كان صحيح البدن وليس فيه الام ولا اوجاع ونام فهذا كمال. لكن يأتي انه من لوازم النقص يكون نقصا الانسان بنقصانه يحتاج الى نوم يستريح به مما مضى. ويستجد نشاطه ما يستقبل كذلك الجماع كمال في الانسان لكنه من لوازم النقص. اذ ان اذ ان الانسان محتاج الى بقاء النسر الذي الذي طريقه والاكل كذلك كمال من وجه ونقص من وجه اخر. فالانسان الصحيح يأكل بشهوة ونهمة ولذة في الاكل المريض بالعكس لكن كونه يأكل لكن كونه يأكل من لوازم النقص لانه محتاج. لما كانت هذه الاشياء حاجة فقد تنزه الله عز وجل عن الحاجة. فهو ليس بحاجة الى اكل ولا شرب ولا جماع ولا غير ذلك. اما العبد فهذا من كماله لاحتياجه اليه يقوم به كماله. ولذلك الله نزه. قال وهو الذي يطعم ولا يطعم ما اريد منه من رزق وما اريد ان يطعمون وقال ما اتخذ الله من صاحبة جهة التزويج تعالى الله ولقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة وهكذا تنزه نفسه عن ذلك ولم يكن له كفوا احد. قال لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفوا احد. ليس له مكافئ حتى يكون له نسل ويكون له زوجة سبحانه وتعالى. ولذلك نزه نفسه عن هذه مثل ما قال الشيخ هي في الانسان اصلها كمال للنقص الذي فيه يكمل النقص الذي فيه من النقص الذي فيه وكذا لوازم كونه لجعل لجعل الانسان مثل الملائكة لا ياكلون ولا يتزوجون ولا ينامون الله قادر على هذا وهذا. جعل هذا من من كمال قدرته انه جعل خلقه انواعا جعل خلقه انواع سبحانه وتعالى يعني عجيب من تبصر به الانسان. انظر الى الجن كيف ومن اي شيء من نار هو الانسان من حمل مسنون والملائكة من نور النور هذا هذا النور الذي لا تحس سبحانه وتعالى وخلق الملائكة على صفة والانسان على صفة والجان على صفة والدواب الاخرى على صفة والبذر او النبات منه ما يلقح تلقيحا كناخد بالنخل ومنهما لا يبذر بذرا ويكفيه. لا يحتاج تلقيح ولا شيء. تاخذ حبة قمح وتبذرها ومنه ما يخلق من عفونات الاشياء هذه التي اذا الجيفة الدود الذي يخرج في الجيف يخلقه الله من غير اب ولا سبحانه وتعالى لينهي المهمة ويموت يقضي على هذي سبحانه وتعالى سبحانه وتعالى نعم وكذا لوازم كونه جسد النعم ولوازم الاحداث والامكان. يعني ايضا من لوازم كونه جسدا ان يحتاج الى هذه الاشياء للبقاء والامكان. نعم يحتاج النوم يحتاج الاكل يحتاج اخراج الفضلات الى اخره نعم. فالجسد يحتاج الى شيء يمنيه ويبقيه. ينميه ويبقيه. وكذلك الاحداث والامكان. فالانسان حادث ممكن الوجوه وليس بواجب الوجود. والله عز وجل ليس بحادث. وهو واجب الوجود سبحانه وتعالى يتقدس الرحمن جل جلاله عنها وعن اعضاء ذي جثمان. قوله يتقدس الرحمن عنها اي عن هذه اللوازم ويتقدس ايضا عن اعضاء ذي جثمان. وكلام المؤلف رحمه الله هنا موهم. وكلام المؤلف رحمه الله هنا موهم ما ليس بمراد له قطعا. اي نعم لان قوله عن اعضاء ذي جثمان يشمل الوجه واليد والعين والقدم والساق. فان هذه من اعضاء الجسم. فهل الله عنها؟ الجواب ان نظرنا الى ظاهر كلام المؤلف قلنا انه يدل على ذلك. لكن لعلمنا بحال المؤلف وانه يثبت هذه الصفات لله عز وجل. وهي الوجه والعين واليد والساق والقدم. لعلمنا بذلك كما نعلم الشمس في رابعة النهار. ايه نعرف نعرفه نعرف تصريحه في الاماكن الاخرى هذا مقصود الشيعة اي نعم لعلمنا بذلك كما نعلم الشمس في رابعة النهار فاننا نقول انه لم يرد نفي لهذا عن الله وانما اراد نفي خصائص هذه الاعضاء بالنسبة للانسان. هذا الكلام. فخصائص هذه الاعضاء بالنسبة يجوز ان تنفصل من جسمه. والا تنفصل. لكن اليد لكن اليد بالنسبة لله عز وجل والساق والقدم والعين لا يجوز ان يكون فيها هذا. ولهذا قال العلماء وايضا اراد نفي الكيفية ليست يد الله عز وجل كيد الانسان تعالى الله. ها او جثمان كل مخلوق ولا من حيث المماثلة والمشابهة ولا من حيث المادة لذلك قال اعضاء ذي جثماني ولهذا قال العلماء لا يجوز ان تطلق على يد الله انها بعض الله. لان البعض ما جاز انفصاله عن الكل وهذا بالنسبة الى الله امر مستحيل. اي نعم ما يسمونه التركيب ما يجوز ان يطلق هذا انتهى كلامه؟ لا ولهذا نجد دقة تعبير شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله حيث قال في التدميرية وبيان هذا ان نصف ان صفات ان صفاتنا منها ما هي اعيان واجسام. وهي ابعاد لنا كالوجه واليد. ومنها ما هي ان واعراض وهي قائمة بنا كالسمع والبصر والكلام والعلم والقدرة. ثم ان من المعلوم ان الرب لما وصف نفسه بانه حي عليم قدير. لم يقل المسلمون ان ظاهر هذا غير مراد. لان مفهوم ذلك في حقه مثل مفهومه في حقنا كذلك لما وصف نفسه بانه خلق ادم بيده لم لم يوجب ذلك ان يكون ظاهره غير مراد. لان مفهوم ذلك في حقه كمفهومه في حقنا. بل صفة هذا بقوله غير مراد تعديل هذا التعديل لهم هم. ايوا. فكذلك لما وصف نفسه بانه خلق ادم بيديه لم يوجب ذلك ان يكون فظاهره غير مراد. لان مفهوم ذلك بحقه كمفهومه في حقنا. هم. بل صفة الموصوف تناسبه. هيا شف. يقول لم موجب ها القول ان يكون ظاهره غير مراد لان مفهوم ذلك في حقه كمفهومه في حقنا. تعليل الجهمية. هم. قالوا مفهوم اليد واحدة ويلزم منها المشابهة واضح؟ فاذا اثبتنا ان لله يدا لزم منها ان نثبت انها مشابهة فيقول لا لم يوجب ذلك على زعمهم يعني لو كلمة يعني التعليل يقال على زعمهم ان ايش؟ لان لان مفهوم ذلك في حقه كمفهومه في حقنا. ايه. لان مفهوم ذلك في زعمهم كمفهوم ذلك في حقنا حتى ما ما يظن ان هذا تعليل اهل السنة لا ايوه بل صفة الموصوف تناسبه. هم. فاذا كانت نفسه المقدسة ليست مثل ذوات المخلوقين فصفاته كذاته ليست ليست مثل صفات المخلوقين. نعم ونسبة صفة المخلوق اليه كنسبة صفة الخالق اليه. نعم. وليس المنسوب كالمنسوب. صحيح. ولا المنسوب اليه كالمنسوب اليه كلام عثمان اي خصائص هذه العلاقة او هذه الصفات بالنسبة الى الله فانه لا يمكن ان يكون فيها ذلك الى اين عزي هذا في صفحة البادية يتكلم عن صفة الكلام والله اعلم السلام عليكم