من ترك الصلاة بخدعة الشيطان لمدد قد تصل لاشهر عديدة. هل يقضيها؟ وكيف يكون القضاء؟ وهل يصلي كل فرض مع فرضه؟ ام كيف يكون الحال؟ جزاكم الله خيرا متعمد ترك الصلاة فقد كفر في اصلح قوله العلماء وان لم يجحد الوجوب اذا تعمد تركها كفر بذلك لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح بين الرجل وبين الكفر والشرك في الصلاة. وقوله عليه الصلاة سلام العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فكها هنا في حاجة اخرى تدل على هذا معنى فاذا تاب رجع فالتوبة تجب ما قبلها والحمد لله وليس علي قضاء ما فات الصحيح انه لا قضى عليه. الاسلام يجب ما قبله. والنبي صلى الله عليه وسلم لم يأمر الذين اسلموا ان يقضوا ولم يأمر ان يرتدوا ثم اسلموا وان يقضوا. بل التوبة تكفي والحمد لله تجب ما قبلها ولا ولا قضاء عليه. هم. جزاكم الله خير