بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين اما بعد بالاسانيد المتصلة بالامام الترمذي علينا وعليه رحمة الله قال بال ما ذكر في تطييب المساجد فهنا يعني اسوق لك في هذا ما ورد في تطييبها وانها تطيب وتنظف ولدينا من بعض الرواة لقب بالمجمر لانه او كان يجمر المسجد اي طيبه بالبخور والطيب مما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في احاديث كثيرة وقد بوب له الترمذي في شمائل النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا محمد بن حاتم البغدادي قال حدثنا عامر بن صالح الزبيري هذا عامر بن صالح بن عبدالله ابن عمرو ابن الزبير ابن العوام القرشي هذا الى الزبير يشنى لابي الحارث الاسدي سكن بغداد. يقال له عامر بن ابي عامر الخزان طبعا هذا الراوي لاهل العلم فيه اقوال كثيرة قال ابن معين قال دوري عنه ضعيف وقال مرة كان ضعيف الحديث يعني تتعرف كيف تفسر كلام من علماء بكلام العلماء وقال ابو بكر ابن ابي كيثم طبعا الكتاب ابو خيثم اسمه التاريخ الكبير طبع بتحقيق صلاح فتحي هلل او طبع تحقيقا اخر في دار غراس بالكويت قال ابن ابي خيثم كان كذابا يروي عن هشام ابن عمر كل حديث سمعه وقد لقيت وكتبت عامة هذه الاحاديث عنه فاذا وصفه بانه كان كذابا. كذاب هي امر تشديد في امر الحكم على الراوي وقال ابن محرز كذاب خبيث. عدو الله هو الزبير يعني يقصد نسبه الى الزبير من العوام قد كتبت عنه فقلت ليحيى ان احمد بن حنبل يحدث عنه طبعا ابن معين كان صاحب الاحد محمد وكانا يسافران كثيرا فهذا الراوي يقول قلت ليحيى ابن نعيم ان احمد ابن حنبل يحدث عنه قال ما له وهو يعلم انا تركنا هذا الشيخ في حياته فقلت ولما قال لي حجاج يعني ابن محمد الاعوج جاءني فكتب فكتب عني حديث هشام ابن عروة عن ابن لهيعة ثم ذهب فاعادها فحدث بها في الشام. يعني كان يتساهل في مسألة كلام اهل العلم فيه كثير جدا طبعا احمد بن حنبل قال فيه صالح ابو داوود لما يعني ينقل انه ما قيل يحيى ابن نعيم ان احد ابن حنبل قال في قال ما له جن كيف انه يحكم عليه بانه صالح وقال ابو داوود حدث عنه احد ثلاثة احاديث الامام احمد حدث عنه بثلاثة احاديث اذا اهل العلم لهم فيه كلام شديد جدا. وقال فيه النسائي في كتاب الضعفاء ليس بسفر اما اذا رفضني قال اساء الطلب فيه يحيى بن معين ولم يتبين امره عند احمد وهو مدني يترك عندي يعني لا يصل الى مرحلة الكذاب ولكنه مسروخ لشدة ضعفه. اما الامام احمد محمد لما قال عنه صالح وروى عنه ادى رقم اجابة على هذا قال لم يتبين لاحمد بن حنبل امره الامام احمد من الامام احمد من المعتدلين في غاية الاعتدال هو والبخاري في مكتبة واحدة في الاعتدال لا هم ساهلين كالترمذي وابن حبان والعجل ولا هم متشددين في ابي حاتم قال حدثنا هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة قالت انظر الى السند عامر بن صالح الزبيري قال حدثنا هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة قالت امر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببناء المساجد في الدور وان تنظف وتطيب لما ساق هذا الخبر ساق رواية اخرى تخالف رواية عامر بن صالح الزبيري وهذا الذي جعلنا ننقل عن اهل العلم ترجمته قال حدثنا اهل ناقة واهل نادر بن سليم عام ثلاث واربعين ومئتين قال حدثنا عبده عبدة ابن سليمان ترفع عن ثمان وثمانين والمئة بقيت سبع وثمانين ومئة. ووكيع اللي هو وكيع ابن الجراح عام ست وتسعين مائة غير سبع وتسعين نعم عن هشام ابن عروة عن ابيه عروة ان النبي صلى الله عليه وسلم امر فبشر نحوه اي انه مرسل نعم انه مرسل هل نقول ان زيادة يعني نحقق ماذا كتب هنا نحقق هذه الطبعة اللي هي طلعت الرسالة صنيع الرسالة في احكام العلل لديهم خطأ ليس بالقليل وكأنهم لم يفقهوا علم العلم فمثل ماذا مرسل ولا يعلي المسند بالمرسل فان الوصل من الثقة زيادة نقول من الذي وصل الخبر؟ وصله عامر بن صالح اصلا وليس بسقط ثم هذا الخبر من يرويه عن هشام يرويه عبدا ووكيع وهما من هما عن هشام ابن عروة عن ابيه لو ان واحد عبد فقط اول شي رواه عن هشام المرسل لقدم على رواية عامر ابن صالح الزبيري فكيف وقد اتفقا وهذا من جودة الترمذي حينما يعني جعله مقرونا حتى يبين ان هذا هو المقدم. ثم نطق وهذا اصح من الحديث يعني المرسل هو الصواب هو ان وصل الخبر خطأ لانه عابر مصالح الزبيري وقد تقدم الكلام عنه حدثنا ابن ابي عمر قال حدثنا سفيان ابن عيينة عن هشام ابن عروة عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم امر فذكر نحوه هذه رواية منسك قال يروي الخبر عن هشام جعله ماذا جعله مرسلا وقال سفيان ببناء المساجد في الدور يعني في القبائل. يعني الخبر معناه امر بناء المساجد في الدور يعني في القبائل في الاحياء في اطراف ان تكون فيها مساجد حتى الناس يعني لا تفوتهم صلاة الجماعة ولا يكلف الحمل الكبير في الذهاب الى المساجد وهي بعيدة وهذا بدقة الترمذي رحمه الله انه ساق الخبر من رواية ثلاثة يعني اتفق هنا وكيع ابن الجراح وابدى ابن سليمان وسكان ابن عمين ثلاثتهم عن هشام عن ابي هشام اللي هو عروة مرسلا ورواه عامر بن صالح الزبيري فجعله مسندا وقد اخطأ فيه وكأن خطأه فيه باعتبار سلوك تجادل باعتبارك هشام عن ابيه جادة مسلوكة بعض ما جاء لكن اللي دفعنا ان محققي الكتاب قالوا مرسل ولا يعلل مسند ابن مرسل ثم قالوا فان الوصل من الثقة زيادة وهل هو ثقة ليس بثقافة عامر الزبير لما احمد ابن حنبل قال فيه صالح قال فيه معي ما له جن لا ليس لنا المجلس انتصر نعم يعني هذا اني هنا راوي ظعيف خالف الثقات فتعد روايته منكرا بعض ما جاء ان صلاة الليل والنهار مثنى مثنى قال صلاة الليل والنهار منها جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم انه لم يصح بكر النهار انما جاء هذا في صلاة الليل والانسان لما يستيقظ بالليل يمن الله عليه بصلاة الليل ويصلي ركعتين ركعتين ويستثمر حديث السيدة عائشة بانه يأتي بها ما احسنها وما اجملها ويأتي بها ركعتين ركعتين يعني يعيش حب النبي صلى الله عليه وسلم مع الانسان في عبادته وهذا من رفع ذكره ورفعنا لك ذكرك يافعي رفع ذكره ان المؤمن يذكره عند كل عمل ان كل عمل يأتي الانسان ليوافق هدي النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عبد الرحمن ابن مهدي هذا حدثنا شعبة عن يعلى بن عطاء ثلاثين يوم عن علي الادبي راح ننظر هنا شوف احيانا تمر عندنا نافعة عن ابن عمر ويمر عند سالم عن ابن عمر درعتنا اسانيد قوية جدا هذا علي الازدي كانه لاول مرة يمر عندنا اليس كذلك الكولدراوي ليس بالقبول عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال صلاة الليل والنهار مثنى الحديث صحيح صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشي احدكم الصبح فليصلي ركعتين قد صلى وحتى الانسان بالايثار يستذكر وحدانية الله وان الانسان يقصد ربه يعني في قوله تعالى فلا تجعلوا لله اندادا. ابن عطية يقول يسأل الناس ويطلب منهم حطام الدنيا طمعا يعني قد يدخل في هذا المعنى وهذا الحديث يرويه عن الاذان علي ابن ابي طالب قال السلف اصحاب الشعبة في حديث ابن عمر فرفعه بعضهم ووقفه بعضهم هذا الخبر اختلاف فيه الى ابن عمر رفعا ووقفا لا يؤثر في ابن عمر خاصة لماذا لان ابن عمر يروي الخبر ويعمل به ويروي الخبر ايضا ويفتي به. فهو مفتي وروي عن عبد الله العمري عناف عن ابن عمر النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا روي عن عبد الله العمري عناف عن عمر رواية عبد الله العمري فهذا مبني على التخفيف. قال هذا حديث حسن غريب نعم بعض ما ذكر في قراءة سورتين في رجب يعني الاصل وهو الاكثر ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ سورة كاملة في الركعة الواحدة عن نافع نحو هذا لا يعتد بها لان عبد الله المكبر ضعيف. اما عبيد الله المصغر فهو كمال ثم قال والصحيح ما روي عن ابن عمر انه قال صلاة الليل مثنى مثنى يعني بدون ذكر والنهار اما الذكر والنهار من الذي زاده زاده علي لا يزيد وخالف ثلاثة عشر راويا فجميعا ثقات رووا الخبر عن ابن عمر من غير ذكر لفظة والنهر لو روى الثقات عن عبد الله ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يذكر فيه صلاة النهار وقد روي عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر انه كان يصلي بالليل مثنى امتنا وبالنهار اربعة. شف هنا يعني هنانا الراوي الذي روى الخبر لما خالف ما ما نسب اليه من بريقه دل على عدم صحته يعني ابن عمر فلان لما تطوع بالنهار يطوع اربعة اعتقد نعم في روى ابن عبيد ابناء الناس هناك عبد الله الناس نعم المباراة ايضا نعم هذا الثقل ان اتى بها على الجادة هنا قال وقد روي عن عبيد الله وهو الثقة عن نافع عن ابن عمر يعني هو الترمذي ساق هذه اللحظة حتى يعد رواية علي الازدي. نعم لان في رواية علي العز لان صلاة النهار ايضا واثناء مثنى وجاء بالسند عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر انه كان يصلي بالنهار اربعة ويصلي بليلة ثنتين ثنتين فدل على ضعف رواية اي لازم وصحة رواية ثلاثة عشر راويا الذين رواه عن مثل رواية نافع عن ابن عمر من طرف رواية عبد الله عبد الله الالماني عن نافع معاذ وهو اصلا عبد الله ضعيف يعني لو لم يخالف نعم سيدي اذا احنا نريد حتى نثبت هنا يواجه معدودة بعدتين العلة الاولى مخالفة الجماء الغفير عن ابن عمر والعلة الثانية ان ثابت عن ابن عمر خلاف ما روى ثلاث ما زاد ثم قال لانه لما تحدث عن هاي المسألة نحن ننام بالنهار نريد ان نتطوع هل نصلي اربعا اربع نصلي اعلان في الجمعة لما بكرت وجلست لسة في الصف الاول كنت اصلي ركعتين ركعتين الاتراك ماذا كانوا يتطوعون؟ يتطوعون اربعا اربعة فتطوعي صواب وتطوعهم صواب فرأى بعضهم ان صلاة الليل والنهار مثنى مثنى وهو قول الشافعي واحمد اذا ادلتهم هل هي من لديهم ادلة اخرى؟ هناك ادلة اخرى نحن لدينا تطوعات نهارية ركعتين قال ما من صلاة مفروضة الا وبين يديها ركعتان وقال بعضهم ان صلاة الليل مثنى مثنى ورأوا صلاة التطوع بالنهار اربعة اللي قالوا من صلاة بماذا؟ بمفهوم المخالفة. قال لما ثبتنا ان لفظة صلاة الليل مثنى معناها ان صلاة النهار على اربع مرات والصواب ان الافضل في صلاة الليل ان تصلى ركعتين ركعتين وهو الافضل وان صلاة النهار يصليها ركعتين ركعتين ويحق لنا ان نصليها اربعا اربعة كل هذا واسع المفهوم نعم يعني هذا الامر تنويه على حتى كل انسان يصلي على الامر الذي يعني يناسبه من حيث الوقت يناسبه من حيث الطاقة مثل الاربع قبل الظهر وغيرها من صلاة التطوع. وهو قول سفيان الثوري وابن المبارك حتى لو قلنا شوف قال مثل الاربع قبل الظهر عدنا اروع قبل بعد ظهر كم ركعتين او اربعة لكن الاكثر ركعتين حديث ام سلمة حديث الحبيب فيصلي الانسان يحق له ان يصليها اربع نهارين ويحق له ان يتطوع بركعتين وهو قول سفيان الثوري وابن المبارك واسحاق اسحاق بن راهويه طبعا هؤلاء لما نقول من اصحابنا هؤلاء اصحابه سفيان الثوري ابن مبارك اصحاب الحديد باب كيف كان يتطوع النبي صلى الله عليه وسلم بالنهار حدثنا محمد محمود بن غيداء طبعا شوف في عام تسعين وثلاثين ومئتين. قال حدثنا وهب بن جرير في عام ست ومئتين قال حدثنا شعب عن ابي اسحاق شعب ابن الحجاج عن ابي اسحاق طبعا يكثر الان رواية شعبة وسفيان الثوري عن من؟ عن ابي اسحاق عن عاصم ابن ضمرة قال سألت عليا عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من النهار فقال انكم لا تطيقون ذاك ولماذا يسألونه؟ حتى يصلوا كصلاة النبي صلى الله عليه وسلم فقلنا من اطاق ذاك منا فقال يعني البعض منا يطيق فانت علمنا حتى نفعل فقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا كانت الشمس من ها هنا كهيئتها من ها هنا عند العصر وجاء انه قد قرأ سورة الاعراف في ركعتين وجاء انه قد قرأ اكثر من سورة في ركعة واحدة لكن الغالب ما هو قراءة سورة كاملة في ركعة واحدة حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا ابو داوود قال انبأنا شعبة صلى ركعتين واذا كانت الشمس منها هنا في هيئتها من ها هنا عند الظهر صلى اربعة من السنة القبلية اربعة قبل الظهر وركعتين قبل العصر وصلى اربعا قبل الظهر وبعدها ركعتين وقبل العصر اربعا يفصل بين كل ركعتين بالتسليم مع يحق له ان يصلي اربعا يحق له ان يصلي اثنين يحرقونه ان يجمعها ويحق له ان يظل الفتيه في اثنتين بالتسليم على الملائكة المقربين شوفوا تنام عن ملائكة فيه الدعاء على الملائكة فهم خلق من خلق الله تعالى ندعوا لهم والنبيين والمرسلين. ما فيش مقال فان قلتموها اصابت كل عبد صالح في السماء والارض ومن تبعهم من المؤمنين والمسلمين ثم قال حدثنا محمد ابن المثنى هذا الحديث وهذا حديثنا محمد بن جعفر اللي هو غندر قال حدثنا شعبة ستين ومئة عن ابي اسحاق والسبيعي عن عاصمة عن علي نحو هذا حديث حسن وقال اسحاق ابن ابراهيم له ابن راهويت عن سبع وثلاثين ومئتين وهو احد شيوخ البخاري احسن شيء روي في هذا في تطوع النبي صلى الله عليه وسلم بالنهار هذا اي فيه التفصيل بما يتعلق بالاربعة والثنتين هذا يعني هذا من رواية محمد بن جعفر يقول تعمل يقول ابن المبارك اذا اختلف اصحاب شعبة فكتاب غندة حكم بينهم هذا الثاني اقوى ساقه شوف هذا نحوه وهذا فيه تفصيل اكثر فهو ساق هذا السلم حتى يقوي رواية ابن جرير عن شعبة وساق رواية من جهة ايضاح اكثر قال هنا نحوه ما قال لفلان قال وهو يعز المبارك انه كان يظعف هذا الحديث وانما ظعفه عندنا والله اعلم لانه لا يروى مثل هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم الا من هذا الوجه عن عاصم بن ضبر عن علي وعاصم بن ضمرة هو ثقة عند بعض اهل العلم يعني بعضهم تكلم فيه يسير نراجع النافقة قال عن ابن المدينة قال يحيى بن سعيد القطان قال سفيان كنا نعرف فضل حديث عاصم ابن ضمرة على حديث الحائط طبعا لا شك من حيث المقارنة لا نقارن عاصمة بالحارث الاعور ايه يعني اقول تفرد عاصم بذكري هذا عن علي ولا يؤتى بتفصيل اخر لكن شف اسحاق بنراه ناقد من النقاد القوي والترمذي يمين بلا قوته ولكن ينزل من رتبة الصحيح الى الرتبة الحسن وهو حديث قوي. هكذا يقصد الامام الترمذي. الترمذي كما قالوا انما ضاعفه عندنا هو الذي يضاعف الحديث لا ابن باك هو الترمذي لكن يشرح كلام من المبارك واضح واحد با مم. ورؤيا نقطة فلازم اكون لا محل لها هو الفارز السكوت القصير والنقطة ولو اذهب الفاقد افضل وانما ضعفه عندنا يعني انا بتقديري من تركي باعتقادي انه ضعفه لانه لا يروى لانه لن يتابع عاصم عليهم عن يقول واذا لم يتابع ما دام انه قوي كما عند جماعة فلا يظره انه روى هذا الخبر ثم هو الترمذي ماذا صنع عن اجتهاده. قدم قول اسحاق لما قال احسن شيء روي في هذا في تطوع النبي بالنهار هذا واذا حكم عليه بالحسنى ويقول للولد ربما ضاعت لهذه لهذا العلم. احسنت ثم قال هنا باب في كراهية الصلاة في لحف النساء حدثنا محمد ابن عبد الاعلى قال حدثنا خالد ابن الحاج عن اشعثه وابن عبد الملك عن محمد ابن سيرين عن عبدالله بن شقيق عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصلي في لحف نسائه هذا حديث حسن الصحيح وقد روي في ذلك رخصة عن انه اذا كان امر ليس عليه نجاسة لا بأس به. ولذلك الانسان احيانا حينما يقف بين يدي الله راح يقفوا باحسن حال وباحسن هيئة ويعتاد في امرهم يعني احنا الاصل في الاشياء الطهارة. نعم لكن من باب الافضلية ان الانسان يقبل على الله باحسن ملبس وباحسن موقف ولا شف ماذا قال وقد روي في ذلك رخصة عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو تركهم باب يعني من باب الاولى هو نعم قال باب في كراهية الصلاة باعتبار انه قد ترك هذا فلدينا سنة تركية فاذا تركنا سنة تركية قد وقعنا في الكراهة باب ما يجوز من المشي والعمل في صلاة التطوع. يعني امر التطوع مبني على ماذا؟ مبني على التحفيز حدثنا ابو سلمة يحيى بن خلف قال حدثنا بشر بالمفضل عن برد ابن السلام عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت جئت ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في البيت والباب عليه مغلق فمشى حتى فتح لي ثم رجع الى مكانه ووصفت الباب في القبلة يعني كان مشي النبي صلى الله عليه وسلم لم يلتفت عن القبلة. نعم عن الاعمش قال سمعت ابواه قال سأل رجل عبدالله عن هذا الحرف غير ات او ياث قال كل قال كل القرآن قرأت غير هذا قرأته غير هذا الحرف كل القرآن كل القرآن قرأت غير هذا؟ قال نعم قال ان قوما يقرأونه ينثرونه نثر الدقل هذا ما يتعلق بالسرعة وعدم تبصر بالمعاني وعدم تحقيق الصفات والمخارج وهؤلاء لما يقرؤونه هكذا بلا شك انه لم يفقهوا معانيه. والانسان مأمور بتدبره واذا نحن لما نقرأ الاستعاذة من ضمن امور الاستعاذة حتى لا يفوتنا التدبر. وحتى لا نفهم مفهوما خاطئا. واذا قال النبي صلى الله عليه وسلم قال يقرأون القرآن لا يجاوز لان المقصود ان نقرأه تدبر بل ان التجويد وتحسين القراءة لاجل ان يتوصل الانسان الى الفهم الصحيح لا يجاز تراقيهم. اني لاعرف السور النظائر التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرن بينهن قال فامرنا علقنا فامرنا علقمة فسأله. يعني هذا ابواب يقول فامرنا القامة فسأله فقال عشرون سورة من المفصل والمفصل من قاف او من الحجرات الى اخر المصحف او سمي المفصل بمفصل الكثرة فواصله كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرن بين كل سورتين في ركعة هكذا كان النبي صلى سلم يفعل هذا حديث يعني يقبل بين كل سورتين في ركعة بعض الاحيان يجمع بين ركعتين في ركعة واحدة هذا حديث حسن صحيح وهناك سور كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرن بينها مثل سورة الاعلى في الركعة الاولى وسورة الغاشية في الركعة الثانية وتأتي سورة البروج وسورة الطارق مثلا. نعم بعض ما ذكر في فضل المشي الى المسجد وما يكتب له من الاجر في مطاحن الانسان يحتسب في حركاته جميعها بل حتى الانسان يحتسب الاجزاء التي في بدنه من الكريات والخلايا وغيرها وجاء في السنة ما يدل على هذا حدثنا محمود بن غيلان وهذا حقيقة الاحتساب بالخطى اللي هو فقه العبودية واسترع العبودية كما كان يتمناه ابن ابي جمر قال ولدت من الفقهاء من يتفرغ بتعليم الناس امور النيات وان لا يكون لهم شغل الا هذا تعليم الناس فقه النية ولانه ما دخل على الناس الخلل الا لعدم فقههم بامر النيات وتوجد محاضرة قيمة للشيخ عبد العزيز بن فوزان العدوان سر العبودية ومحاضرة اخرى بعنوان فقه الاحتساب وكلاهما مهمة يعني في هذا الباب يعني ماذا تحتسب؟ انت الان لما تأتي الى هنا تحضر الدرس ماذا تحتسب تحتسب الخطى تحتسب الوقت تحتسب السماء تحتسب الاجزاء التي في جسدك تجعلها في طلب العلم تحتسب الاجر في الحفظ تحتسب الاجر في التفقد تحتسب الاجر انك تتعلم لتعمل تتعلم لتعلم اهلك تتعلم لتعلم الناس تتعلم لاجل ان تترك اثرا وتترك علما وهكذا تتعلم من اجل ان ترفع راية هذا العلم وان لا تدخل تتعلم من اجل ان تدفع شبه اصحاب الشبهات. وكلما عظمت النية عظم اجر الانسان حدثنا ابو داوود وهو قيادته قال انبأنا شعبة وابن الحجاج عندنا انه سمع ذكوان اللي هو ابو صالح ذكران السمان وذكوان على وزن فعلان من الذكاء اسم جميل حسن عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا توضأ الرجل فاحسن الوضوء ثم خرج الى الصلاة لا يخرجه او قال لا ينهزه الا اياها يعني لا يريد الا اياها لم يخطوا خطوة الا رفعه الله بها درجة اي خطوة يعطيها له درجة او حط عنه بها حضيئة ان الله ينفع عنه به بها خطيئة هذا حديث حسن صحيح فهذا الحديث من احاديث سئل عن عن ابي صالح عن ابي هريرة بالاحاديث الصحيحة القليلة وهذا من فضل الله وهذا مما يتكرر وكل ما يتكرر الى ان الانسان عاد النية اجر على هذا باب ما ذكر في الصلاة بعد المغرب انه في البيت افضل اي السنة البعدية افضل لاجل البركة ولاجل ان يقتدي به الاهل ولاجل ان يذكرهم بربهم في خضوعه وخشوعه ففيها تربية وفيها عبادة وفيها مطردة للشيطان حدثنا محمد ابن بشار وهو من دار قال حدثنا ابراهيم ابن ابي الوزير قال حدثنا محمد ابن موسى عن سعد ابن اسحاق ابن كعب ابن عجرة عن ابيه هو اسحاق عن جدي هاي من رواية الانسان عن ابيه عن جده قال صلى النبي صلى الله عليه وسلم في مسجد بني عبد الاشهل المغرب فقام ناس يتنفلون فقال النبي صلى الله عليه وسلم عليكم بهذه الصلاة البيوت طبعا الحديث عله الترمذي بقوله هذا حديث غريب لا نعرفه الا من هذا الوجه باعتبار ان الرواة قد تفردوا بهذا الطريق فاعله وظعفه ومن دليل اعلانه وتظعيفه ومن دليل الشرح معناه غريب انه للظعيف قال والصحيح ما روي عن ابن عمر قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي ركعتين بعد المغرب في بيته هذا ثابت من فعله صلى الله عليه وسلم وايضا حتى لما قال اجعلوا من صلاتكم في زيوتكم المرأة تتخذوها قبورا وقد روي لكن هذا الخبر فيه نشارة حينما نهاهم عن هذا وربنا قال ارأيت الذي ينهى عبدا اذا صلى انت لا تستطيع ان تقول انسان لا تصلي وقد روي عن حذيفة ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى المغرب فما زال يصلي في المسجد حتى صلى العشاء قال عندنا قاعدة ان الوقت بين المغرب والعشاء هل هو وقت التطوع؟ نعم هو وقت وقت التطور وبعض الشافعية قد يسمونه صلاة الاوابين للتطوع بين المغرب والعشاء. وصاحب ذرة الناصحين وهو كتاب لا يحل النظر فيه لكثرة ما فيه من الجذب يقول ايه صلاة الاوابين اقلها ركعتان واكثرها عشرون واقلها ست ويستدل بخبر الموضوع خبر ثالث من صلى ست ركعات بعد المغرب لم يتكلم لم يحدث لم يتكلم بينهن غفر له هذه لا تصلح فيها التسمية نعم هذه الوقفة وقت التطوع وثبت ان عبد الله ابن عمرو ابن العاص كان يسميها بصلاة الاوابين ولولا لا نسميها بصلاة الاوابين لان الشارع الحكيم هو النبي صلى الله عليه وسلم قد تم صلاة الضحى بصلاة الاوابين وثبت ان ابن عمر كان يكثر من التطوع بين المغرب والعشاء فاذا هو وقت تطوع لكن لا نسميه صلاة المغرب ولا نحلها لانها اقلها ركعتان وان اكثرها عشرون وان اقلها ست وان وصل لها ست وقد روي عن حذيفة ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى المغرب فما زال يصلي في المسجد حتى صلي العشاء اذا حضرنا هذا معلق علقه الترمذي ففي هذا الحديث دلالة ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى ركعتين بعد المغرب في المسجد يعني هذا الخبر صلاته في مسجده يدل على عدم صحة انكاره على بني عبد الاشهر حينما صلى والسنة البعدية يعني تشوفون هذا الخبر معلول باي شيء؟ معلول بالمخالفة باب في الاغتسال عندما يسلم الرجل طبعا الانسان اذا اسلم يغتسل وهل يغتسل على سبيل الوجوب ام على سبيل النبي؟ على سبيل الندم اتفقوا على هذا وهل يجب عليه ان يغتسل اذا لم يكن مجنبا يعني شخص كان يذبح في الشاطئ ثم خرج من الشاطئ وبعدها بدا له ان يسلم. هل نقول له اغتسل لانك اسلمت ام لا في ذلك خلاف من الاعلام فمنهم من قال بوجوب الاغتسال لانه ربما كان مذنبا وحتى اذا كان اكتسب نية الكافر لا تصلح منهم فلابد ان يغتسل ومنهم قال له الا اذا كان مجرما يجب عليه ان يغتسل واستدلوا بان النبي صلى الله عليه وسلم قد اسلم عنده كثر ما امرهم بالاغتسال لكن سنقرأ ماذا قال الترمذي حدثنا بن دار قال حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال حدثنا سفيان عن الاغر بن الصباح عن خليفة ابن حصين عن قيس ابن عاصم انه اسلم فامره النبي صلى الله عليه وسلم ان يغتسل بماء شف امره يعني الامر انه يفيد الوجوب قال وفي الباب عن ابي هريرة في الباب يدخل في هذا حديث ابي هريرة ولدينا حديث كمامة ابن ثابت لما خرج واغتسل قالوا في الباب عن ابي هريرة حديث حسن لا نعرفه الا من هذا الوجه. اي حكم بحسنه والعمل عليه عند اهل العلم. يستحبونه الاستحباب لا خلاف فيه لكن هل يجب هناك من قال بالوجوب وهو العمل عليه عند اهل العلم يستحبون للرجل اذا اسلم ان يغتسل ويغسل ثيابه لانه ربما كان لا يتوقن من النجاسة بعض ما ذكر من السجن اي نعم حديث الباب ما في غير طريق واحد. نعم وبحطهم هذا الحديث بقيس ابن عاصم وحديث ابي هريرة من باب التقنية وايضا فيه اشارة الى ان الاحاديث الواردة في هذا الباب قليلة لما جاء القي عنك شعر الكفر واختتم وفي رواية واغتسل فما هو لما اسلم ذهب الى حائط اي بستان لما ربطها في المسجد وقال لك ماذا عندك يا استاذ؟ تماما ثم قال اطلقوا تماما فخرج الى بستان واغتسل وجاء. الرواية في الصحيحين هكذا. لكن عند عبد الرزاق قل فامره بالاغتسال لكن هاي رواية شاذة رواية عبد الرزاق التي فيها وامرهم بالاغتسال فيروس سي ابو الاسلام صح هذا والله ما احفظ هل انه اغتسل او لم يغتسل؟ لا ادري اراد ان يحمل صحيفة والله لا احفظها تقصير من نعم الله يرضى عنك بابا ما ذكر من التسمية عند دخول الخلاء يعني الاخبار الواردة في التسمية عند دخول معناه قبيل دخول. نعم حدثنا محمد بن حميد الرازي وفيه مقال قال حديث الحكم ابن بشير ابن سلمان قال حدثنا خلاج صفار عن الحكم ابن عبد الله ان نصري عن ابي اسحاق والسبيعي عن ابي جحيفة عن علي ابن ابي طالب ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال تسر ما بين اعين الجن وعورات بني ادم اذا دخل احدهم الخلاء ان يقول بسم الله هذا الحين طبعا بعضهم طول حديث مثل الشيخ الالباني فقال هنا هذا حديث غريب اي ضعيف لا نعرفه الا من هذا الوجه واسناده ليس بداخل القول اي اسناده ضعيف. وقد روي عن انس عن شيء من هذا ايضا يعني ورد قبره هو هل يتقوى او لا يتقوى؟ عند الترمذي انه لا يتقوى العراوي محمد بن حميد مسلا نعم. وعن ايدي ابي اسحاق هنا نعم وليس من اسحاق السبيل نعم ولم يستطع يستمع نعم بعض ما ذكر من سيماء هذه الامة من اثار السجود والطهور يوم القيامة لكن الوضوء ليس خاصا بهذه الامة. مرة عندنا في صحيح البخاري ان جريج العابد توظأ ثم صلى لكن الذي هو خصيصا من خصائص هذه الامة الغر والتحديد من خصائص هذه الامة من اثار السجود والطهور يوم القيامة حدثنا بوليد الدمشقي قال حدثنا الوليد بن مسلم قال قال صفوان ابن عمرو اخبرني يزيد ابن خمير عن عبد الله ابن بسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال امتي يوم القيامة غر من السجود محجلون من الوضوء. طبعا هذا فيه شرح لماذا وهذا فيه دلالة على عدم صحة لفظة تم الاستطاعة منكم ان يطيل غرفته الحلم عدم صحته للنبي نهي عن قول ابي هريرة بقية الروايات ليس فيها هذه اللقطة وكذلك هذا الحديث حديث عبد الله بن سر ليس فيه تلك اللفظة التي جاءت مدرجة في حديث ابي هريرة ثم قال هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه من حديث عبدالله بن مسلم بعض ما يستحب من التيمن في الطهور طبعا التيمن عند الجمهور سنة في الاشياء التي لها جزءان في اليدين والرجلين او مثل الوجه اذا كان الانسان له يد واحدة وكان يغسل وجهه مرتين بالشق الايمن ثم يشق الاخر ولكن من جاء في الله سليمة لما يغسل وجهه لغرفة واحدة ولما يمسح رأسه ايضا بمسحة واحدة لكن ما له فيه عدوان عند الجمهور يستحب التيام. لم يقل احد بالوجوب سوى الزيدية بوجوب التيعم حدثنا هنات قال حدثنا ابو الاحوط عن ثلاث واربعين ومئتين ابن سليم عن اشعث ابن ابي الشعفاء عن ابيه اللي هو ابو شعثان عن مسروق ابن الاجدع عن عائشة رضي الله عنها ابوها مسروق سمع من عائشة كثيرا وهو مخضرم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحب التيمن في طهوره اذا تطهر وفي ترجله الى ترجله وتتبيح الشعر وفي انفعال سيبدأ باليمين يجعل مولاهما تنعم واذا خلع يجعلها افراهما تخلص ثم قال ابو الشعراء اسمه سليم ابن اسود المحاربي ثم قال هذا حديث حسن وصحيح الحديث وحديث صحيح وهو في الصحيحين نعم نعم كان كثير العبادة فيقول ايزعم اصحاب حمد انهم يسبقونا الى الجنة وله قصص عجيبة جدا في همته وهو صاحب المقولة يقول حدثتني الصديقة بنت الصديق حبيبة حبيب الله المبرأ من فوق سبع سماوات بعض ما ذكر باب ما ذكر قدر ما يجزئ من الماء في الوضوء يعني اقل شيء ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا حدثنا هناد اللي هو ابن سيد قال حدثنا وكيع عن شريكي وسيلة ابن عبد الله النفعي وهو ضعيف عن عبد الله بن عيسى عن ابن جبر عن انس ابن مالك ابن جبر هو مجاهد ابن جبل ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يجزئ في الوضوء رسلان منه الخبر ضعيف لضعف شديد ابن عبد الله نقص قال هذا احد من الغريب لا نعرفه الا من حديث شريف على هذا اللفظ. وروى شعب عن عبد الله ابن عبد الله ابن جبر نعم عبد الله بن عبد الله بن جبل ليس مجاهد بن جبل هو هذا عبد الله بن عبد الله بن جبل عن انس ابن مالك ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ بالمكوك ويغتسل بخمسة مكاكب يعني هذه الرواية رواية شعبة يعني ان عبد الله وهذا عبد الله بن عيسى عن يرضيه شعبة من طريق قريب يعني ليس نفس الطريق وقد خالف فيه شيء فتقدم رواية شعبة على رواية شريف العلماء لما حكموا على ضعف شريف لماذا حكموا على ضعف؟ لانه قد خالف الثقات ووجدوا الاشياء والقاعدة ان الحكم على احاديث الراوي تسبق الحكم على الراوي وروى سفيان الثوري عن عبدالله بن عيسى اللي هو هذا السارق عن عبدالله بن جبر عن انس ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ بالموت ويغتسل بالصلاة وهذا اصح من حديث شيئك يعني حديث شعبة اصح من حديث اسمه حديث سفيان اصح من حديث شريف وحديث الشريف حديث خطأ قد اخطأ فيه يا ريت ابن عبد الله ابن نفعي وقد خالف اتخاذ في هذا اعوذ بالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد اللهم اغفر لنا