آآ يقال لا تفترض واقعة معينة وتستفتي فيها فانك ربما ابتليت بها فهل هذا صحيح؟ لا حرج في هذا لا ولكن ترك ترك الافتراظات اولى لان المسلم يشتغل بالشيء الواقع يجتهد في معرفة الواقع حتى يعرف حكمه لكن غير الواقع اذا كان يخشى وقوعه وان هذا شيء ما يقع بين الناس ويحب ان يدعكم حكمه فلا بأس. نعم. اما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان لا ينبغي ان اسأل عن شيء سكت الله عنه. اما اليوم فقد استقرت الشريعة والحمد لله استقرت الشريعة واستقرت الاحكام. فاذا سأل عن حكم الله في مسألة المسائل يخشى ان تقع به فلا بأس بذلك ولا حرج في ذلك. نعم نعم