ولم يجدوا اليه فلو كان خيرا سلعة لما اهملوها ولما ضيعوها رضي الله عنه وارضاهم وهم قد بلغونا كل شيء رضي الله عنه بلغونا افعاله واقواله بلغونا ما دعا اليه بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله انني اكمل الذين واتم على النعم والصلاة والسلام على عبده ورسوله وخليله نبينا محمد ارسله سبحانه هدى للناس ورحمة صلى الله وسلم عليه وعلى اله واصحابه من سلك سبيله وفدى بهداه الى يوم الدين اما بعد ولقد كان المسلمون في عهدهم الاول وملهم الاولى قد عافهم الله من اكثر البدع وكانوا على الصراط المستقيم ومنهج قويم باتباع رسول الله عليه الصلاة والسلام والسير على منهاجه وترك ما خالف شريعته املا لقوله جل وعلا وان هذا صراط مستقيم فاتبعوه ولا تتبعوا السبل تفرغ بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون وعملا لقوله عليه الصلاة والسلام من احدث في امرنا هذا ماذا سبب فهو رد من عمل عملا ليس وبقوله عليه الصلاة والسلام عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهدي من بعدي تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ واياكم ومحدثات الامور فان كل مهتدي بدعة وكل بدعة ضلالة كان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم واتباعهم باحسان على صراط الله المستقيم وعلى منهج رسوله القويم في اقوالهم واعمالهم في ليلهم ونهارهم في كل شيء يتعلق بدينهم حتى حدث ما حدث من بعض المنتسبين للاسلام من البدع ومن اول البدع حدودا من اشدها تأثيرا على الاسلام وعلى توحيد الله والاخلاص له ما احدثت الشيعة من البناء على القبور اتخاذ المساجد عليها وبناء القباب عليها تعظيما للموتى من اهل البيت ورفعا لشأنهم بغير ما انزل الله وبغير ما شرع الله حتى عظمت القبور بغير ما شرع الله وحتى تعلق بها جهال وعظمها اولئك الجهال تعليما زائدا لم يشرعه الله وحتى دعيت من دون الله واستغيث بها باهلها من دون الله ولم يزل اولئك الشيعة ثم من سلك سبيلهم مما ينتسب الى السنة لم يزالوا في هذه البدعة اتى هذا الامر وانتشر في غالب البلاد فعبدت عظمت وطيف باهلها كالكعبة واستغيث باهلها من دون الله وطلبت لهم القرابين ونبه لهم النذور ونسي الملك القهار سبحانه وتعالى عند اولئك وصاروا يرفعون حاجاتهم وشكاياتهم الى اصحاب القبور ويضعون اليهم الشداء ينوي الماء وفي البحار والبراغي يرجعون اليهم عند كل شدة ويصرخون باسمائهم في كل ملمة هذا يقول يا رسول الله وهذا يقول يا سيدي علي ويا سيدي الحسن او يا سيدي الحسين وهذا يقول يا فلان وهذا يقول يا فلان وهذا يقول يا سيدي البدوي وسيدي العيدروس وغيره الى غير ذلك. يدعونه ويستغيثون بهم وينظرون لهم الى غير ذلك ولم يزل اهل السنة واهل الحق واهل البصائر ينكرون هذه البدع ويحذرون منها ويبين انها خلاف شريعة الله واله ما امر الله به ويوضح للناس المشروعة في القبور الا ترفع وان لا يبنى عليها والا يدعى اهلها من دون الله فالعبادة حق الله وحده وان تزار الزيارة الشرعية فقط وهي السلام على اهلها والدعاء لهم والترحم عليهم والاستغفار لهم ما في ما في ذلك من الذكرى والعبرة للمؤمن تذكروا الاخرة اذا رأى موتى رأى القبور يركب الاخرة ويتذكر الموت ويزداد استعدادا للقاء ربه عز وجل ثم حدث للناس بدع اخرى هذه البدعة ثم في الرئة الرابعة لما ذكر كثير من المؤرخين حدثت بدعة بهذه الاحتفال بالموانئ حدثها فيما ذكر جماعة من اهل العلم امراء المغرب ومصر المسمون الفاطميون الفاطميين وهم يتظاهرون بحب اهل البيت وبالتشيع وهو في الباطن من الكفرة اللئام قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمة الله عليه في شأنهم ان ظاهرهم الرفض وان باطنه كفر محض وغلوا في القبور قالوا في اهل البيت واحدثوا لهم موالد منها ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم ومنها ميلاد علي ميلاد الحسن وينادي الحسين الى فاطمة واهل ميلادا حاكمهم في مصر ثم كثرت الاحتفال بالموالد بعد ذلك واو يحتفلون بها سوف يتلون فيها ما امكنهم من القصص والاشعار وغير ذلك ثم تطورت الاحوال حتى صارت هذه الاحتفالات مجمعا بشرور كثيرة يعصى فيها الرب عز وجل ويرفع فيها المخلوق الى ركن الله عز وجل يدعى من دون الله ويشتغاه به وينذرون الى غير ذلك تنتهك تنتهى فيها الفضائل ويطلق فيها المحارم من الزنا والخمور في هذه المجامع الا ما شاء ربك وهذه الاحتفالات كلها من البدع المنكرة ومن او في اسهلها واكثرها في البلاد الاحتفال يقول النبي عليه الصلاة والسلام صلى الله وسلم عليه وعلى اله واصحابه فان كثيرا من البلاد في افريقيا واسيا وغير ذلك في ربيع الاول اليوم الثاني عشر الثاني عشر من هذا الشهر يحتفلون بذكرى المولد النبوي على صحبه التسليم وهذه الذكرى ليس لها اصل في شريعة الله ولا في كلام من اصحاب رسول الله وفي اتباعهم باحسان وانما حدثت على ايدي الجهلة من الشيعة واشباه ممن قلده ثم قال له في ذلك بعض ان ينتسبوا الى العلم ورأوا ان في ذلك كثيرا للناس في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وباعماله وسيرته عليه الصلاة والسلام لنا بهم رؤوف الرحيم عليه الصلاة والسلام ثم تلقي النبي صلى الله عليه وسلم الصديق عن هذا الامر كله كان مدته قصيرة قصيرة سنتين وشيء ثم جاء عمر رظي الله ورأى الناس وصارت هذه بدعة تتطور ويكون لها احتفالات كبيرة وتجمع كبير اعظم من تجمعهم في الاعياد الشرعية وصارت شبه الواجب عند الناس فالواجب ان كثير من الناس حتى يظن بما لم يحفر المولد انه مقصر في حق النبي صلى الله عليه وسلم وانه متهاون بامره كل ذلك من اجل تشريع هذه البدعة وانتشارها وليس لها كما تقدم في الشريعة الاسلامية اصل يرجع اليه ولو كان الاحتفال بالمولد امرا مشروعا او امرا يحبه الله عز وجل لسار اليه نبي الله عليه الصلاة والسلام فانه اسرع الناس الى كل خير واقومهم بكل حق وهو اعلم بالله وشريعته من غيره عليه الصلاة والسلام وليس بعده نبي حتى يبلغنا ما يجب له وما ينبغي في حقه وبلغنا ما وبلغنا ما جبناه وما ينبغينا عليه الصلاة والسلام بلغنا نوعية الصلاة والسلام عليه بلغ له واتباعه عليه الصلاة والسلام بلغنا صفاته وانه خاتم النبيين بلغنا كل شيء يتعلق بامره عليه الصلاة والسلام وقد بلغ البلاغ المبين عليه الصلاة والسلام فلو كان الاحتفال بالمولد امرا شرعيا او امرا او امرا محبوبا لله عز وجل لما تركه المصطفى عليه الصلاة والسلام ولبلغه ايانا بلغه الصحابة والصحابة يبلغونه الناس لانه ليس بعده نبي يبلغ عنه الله عز وجل ما يتعلق بنبيه عليه الصلاة والسلام هو خاتم الانبياء عليه الصلاة والسلام من تعلمه بعده فهو كافر وانه مضل ثم الصحابة رضي الله عنهم اعلم الناس بالله بعد نبيه وبعد الانبياء واعلم الناس بشريعة الله ويعلم الناس بما يجب للنبي صلى الله عليه وسلم من الحب والاتباع والتقديم عليه الصلاة والسلام هم خير هذه امة وافضلها واعمقها علما واقلها تكلفا واصدقها لهجة وايمانا وارجحها ميزان رضي الله عنهم وارضاهم فلم يفعلوا هذا الشيء وهم اشد الناس حبا وعناية بالسنة بالسنة فلم يفعلوا هذا الشيء ولم يدلوا عليه بلغونا صفة صلاته وما فيها من احكام ومستحبات وبلغوا ناصحة وضوءه وصلة غسله بلغونا امر الزكاة واحكامها يبلغون امر الصيام واحكامه بلغوا نور الحج واحكامه وتفاصيله بلغوا نظر الجهاد وما فيه من التفاصيل بلغونا كلنا ينبغي لنا وكل ما شرعه الله لنا والهؤلاء احكام المعاملات وتصير المعاملات والنكاح والطلاق والجنايات والديات وغير ذلك وما تركوا شيئا سمعهم النبي صلى الله عليه وسلم او رأه منه الا بلغه لنا مما تحتاجه الامة ثم من بعدهم التابعين واتباع التابعين يقول المفضلة التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم خير امتي قرني ثم لا يلونهم ثم لم يلون ثم يجوا قوم يشهدون ولا يستشهدون ويهون لا يؤتمنون وينذروا ولا قوم احدهم يمينا ويمينه يعني بيقول لك مبالاة ومن قلة الاكتراث بامر الله ومعهم ومع هذا كله لم يقع شيء من هذا احتفاله من هذه البدع مع كثرة الصحابة التابعين باتباعهم في هذه القرون المفضلة لم يعرفوا هذه البدعة ولم يعرضوا عليها ولم ينقلوا عنها شيء ثم هكذا ما تقدم في القرن الرابع سبيلهم هذه بدعة ثم تلقاها عنهم بعض من يكتسبون العلم وحبذها ورأى ان فيها الى ان لذكرى النبي صلى الله عليه وسلم وبيانا قصصه وسيرته واخباره وقال انها بدعة حسنة سماها بدعة حسنة والنبي عليه السلام يقول كل بدعة ضلالة ما فيها حسنة وسلم ان كل واحدة بدعة وكل بدعة ضلال ونخطب عليه الصلاة والسلام في يوم الجمعة في خطبه ويقول اما بعد واذا كتاب الله ويرى الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وجرى الامور محدثاتها وكل بدعة ضلالة هكذا يوم الخطبة عليه الصلاة والسلام ويقول فيما رواه الشيخان عن عائشة رضي الله عنها من احدث في امرنا هذا اللي في ديننا هذا ما ليس منه فهو رد يبقى هو مردود واللفظ الاخر قال من عمل عملا ليس عليه والله يقول في كتابه العظيم ام لهم شركاء شرعوا لهم من اجل ما لم يعلم به الله ويقول جل وعلا قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ويقول سبحانه وان هذا صراط مستقيم فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرغوا عن سبيله والسبل هي البدع او جاء في المسجد فقالوا جمعناهم على امام واحد فجمعهم على امام واحد وخرج ذات ليلة فرأهم جنبا غفيرا على امام واحد وغنيمة البدعة وما يعلمون عنها افضل منها في اخر الليل والشهوات المحرمة والشبهات مضللة يحذر الله عباده ان يأخذوا البدع بالشبهات التي تصدهم عن الحق والشهوات ومن زعم ان في الاسلام بدعة حسنة اهملها الله واهملها رسوله صلى الله عليه وسلم ولم يبينه الله في كتابه ولرسوله فقد قال على الله غير الحق وقال قولا عظيما وترى شرا كبيرا واذا له في اجتهاد الاخت صالح لكن ليس كل مجتهد مصيبة للحق وليس كل من رصد صالحا يكون موفقا لاصابة الحق وقول الله المجتهد وبالله من صاحب قصد صالح لكن اخطأ الصواب واخضع الحق وقع فيما لا ما لا يرفض والقاعدة المعلومة عند اهل العلم والايمان ومجمع عليها عند اهل السنة والجماعة يا رد ما تنازع فيه الناس الى كتاب الله والى سنة رسوله محمد عليه الصلاة والسلام هذا هو الواجب على الامة في جميع ما يتنازعون فيه في كل خلاف يقع بينهم بين امرائهم وعلمائهم وعامتهم الواجب عليهم عند وجود الاختلاف والنزاع الرجوا الى الله ويراك حتى يفصل الميزان كما قال الله سبحانه يا ايها الذين امنوا رضيع الله واضع الرسول واولي الامر منه وان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تبنا لتوبنا بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تأويلا قل ان فان تنازلت بشيء شيء نكرة تعم كل شيء هو في سياق الشر تعم كل شيء او كبير دقيق او جليل كل شيء يتنازع فيه الناس يجب ان يرد الى الله والى ربه لا الى زيد ولا الى عمرو فلان وين العالم الفلاني ولا الرئيس الفلاني ولا غيره ويرد الى الله الى الرسول فقط كما قال عز وجل وما اختلفت فيه من شيء فحكمه من الله وحبوا الى الله يعني ويا رسوله لانه هو رسول حكم الله بمعني واحد هو حكم الرسول حكم لله عز وجل من يطع الرسول فقد اطاعه الله ومن هذا قوله عز وجل وربك لا يؤمنون حتى يحكموك ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما والايات الثلاث معناها وحي المعنى انه اذا تنازعوا بشيء فلابد ان يحكموا رسول الله عليه الصلاة والسلام وتحفيظ الرسول تحكيم الله لان الله هو الذي ارسله يبلغنا كتابه وسنة وسنته. وهو مرسل من الله وتحريمه تحريم لله والرد اليه رد الى الله وتحكيم شريعته هو تحكيم لحكم الله عز وجل وانفاذ لامره سبحانه بقوله الى الله ورسوله قال العلماء تفسير هذه الاية قربوا الى الله والرضوا الى كتابه العزيز والقرآن ورضي الرسول صلى الله عليه وسلم والردوا اليه في حياته عليه الصلاة والسلام والرد الى سنته الصحيحة المعروفة عنه بعد وفاة عليه الصلاة والسلام هذا قول اهل العلم قائل فاذا تنازعنا المولد المولد النبي صلى الله عليه وسلم او موالد اخرى الولد البدوي والعيدروس او الشيخ عبدالقادر او ابي حنيفة او مالك او الشافعي او الجزاء الحسن او الحسين او غيرهم ممن لا يحصى يتنازل مع زيد ابن عمر من يدعو الى هذه البدعة ويزينها فصارت عند الناس الان امرا مألوفا ومعلوما واجب ومن يتركه يعد ساهلا او منفرطا في امر الرسول صلى الله عليه وسلم او متهاونا بحقه عليه الصلاة والسلام او ما من ذلك من نزعنا في هذا ونزعنا السنة في هذا الواجب علينا وعليه ان نتحاكم الى الله والى رسوله عليه الصلاة والسلام وننظر في كتاب الله هل فيه ما يدل على ان نحتفل يوم الثاني عشر من ربيع الاول او في الليلة او في الحادي عشر او في التاسع او في الثامن او بعد ذلك ليلة او يوم والموضع القصص ان الرسول صلى الله عليه وسلم في كل سنة وبيان سيرته وبيان يواسيه وبيان ما دعا اليه ونحو ذلك و دع ما وراء ذلك لا ما وراء ذلك من الموائد العظيمة والاجتماع المختلط بين الرجال والنساء وزعما يكون فيها من الشرور الاخرى دعاء للرسول صلى الله عليه وسلم والاستغاثة به والغلو فيه ونداءه من قريب وبعيد يدعونه مع الله عز وجل ودع ما يبعث نوادي اخرى من الشرك العظيم والبواء مع اولئك الذين هلو بوالد زعلان بل مجرد الاحتفال بدراسة امته وسيرته وما اشبه ذلك وليس في كتاب الله مما يدل على ان هناك يوما معلوما لكل هذا الامر ولا في الاحتياط يعني لو ما خدمك الذي ينبغي يخشى عليه لان هذا ولا لغير الرسول صلى الله عليه وسلم من من غير من الناس لا من الصحابة ولا من غيرهم وليس في عليه الصلاة والسلام وكان من اصحابه وسربهم ما يدل على شيء من ذلك. وان هناك يوما يجب ان يتخذ او يشرع ان يتخذ لقراءة سيرته والنظر في اعماله وغزواته ونحو ذلك من السلف يتكرر ويعود بسهل وهذا هو العيد اذا جاء العيد وما يعود ويتكرر اما بالشأن او بالاسبوع او بالسنة عيب يكون بضرورة اثر في الناس للاجتماع ودعوة وغير ذلك صلوا علي الحبيب المقصود ان اذا كان اذا تحاكمنا الى كتاب الله والى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم والى ما جاء به السلف وما كان عليه السلف الصالح لم نجد في ذلك ما يقتضي هذا هذه بدعة ومن يدعو الى هذه البدعة وما يرشد اليها علم بذلك انها بدعة وانها ليست قربة ولا طاعة للانفصال اليها قد يقول بعض الناس انه ان هؤلاء الامراء وهؤلاء اليهود وهؤلاء النصارى يحتفلون ان صلاح لليوم بمواليد عيسى كثيرا ويعظمون ذلك واليهود لهم احتفالات ايضا بذلك والرؤساء لهم احتفالات يوم على عرش الملك نجراء الوطن وما اشبه ذلك لهم الهم اعياد ولهم ذكريات بها افلا يقال ان الرسول اولى بذلك عليه الصلاة والسلام ما دام هؤلاء يحتفلون والرسول اولى بذلك ويقال لهؤلاء الذين قد وقعوا في هذه الهوة وهذا الغلط يقال له ان الرسول صلى الله عليه وسلم حذرنا ان نقلد اليهود والنصارى وان نتبع سبيلهم او فارس والروم او غيرهم من الكفرة مسلكهم وان نسير في منهاجهم وان نقلدهم في بدعهم. نفس اتباعنا لهذا الامر و تقليدا للكفرة اليهود والنصارى والملوك بما وقعوا فيه. نفس هذا الشيء نحن منهيون عنه يدعى اليه قل هو منهيون عنه والرسول صلى الله عليه وسلم قال لتتبعن سنن حتى لو دخلوا جوه ربي لدخلتموه. قالوا يا رسول اليهود والنصارى قال فمن من المعنيين باولئك نحن منهيون ان نتبع سنتهم وطريقهم احتفالاتهم وما فعلوه من الموالي وغير ذلك وقال عليه الصلاة والسلام لتركهن سنن من كان قبلكم قال انها السنن ذراعا الحديث والرسول نهانا عن الباحثون لليهود والنصارى وغيرهم من الكفرة وعن تقليدهم فاذا احدثوا لهم ذكريات وطنية او ملك الرياسة او لغير ذلك نقلده في ذلك هؤلاء الملوك الذين فعلوا ذلك الملوك رؤساء الجمهوريات ان جعلوا اعيادا تتغرد بسنة ذكريات نوليهم الولايات او ذكريات وطنية او ما اشبه ذلك كل ذلك امر ولكن لا يجوز ولو ولو لم يقول انه عباد ولو قالوا ان ذلك من باب اه اظهاره دولة واظهار شأن الدولة او ما اشبه ذلك او من باب تجميع الناس على هذه الذكرى وان يكون لهم يعني اشياء من مصائب واشعار وابحاث حول الدولة كل هذا لا يبرر الاعداء كل هذا غلط سموه عبادة فهو بدعة وان سماه ديما هو تقليد لاعداء الله فلا يجوز وبهذا يعلم انه ليس لنا ان نقلد هؤلاء ولا هؤلاء لليهود والنصارى ومن اشباههم ولا ملوك المسلمين او رؤساء الجمهوريات المنتسبة للاسلام ليس لنا ان نقلد هؤلاء ونعتقد ان هذا خطأ وهذا خطأ وانا لا ينبغي لولاة المسلمين ان يجعلوا لهم ذكرى جلوسهم على العرش او الوطن او ما اشبه كل هذا خلاف الشريعة. وخلاف ما كان عليه امره اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام وهذه الامة في في ما مضى من عهدها الزاهر صراط المستقيم التي الذي جرت عليه واستقامت عليه وبهذا يعلم ان لان الاحتلال النبي صلى الله عليه وسلم او لغير النبي صلى الله عليه وسلم ان هذا من البدع المحددة وانه به وانه مع كونه بدعة لمن؟ بالنسبة لمن اراد التقرب به واعتقاد انه طاعة وانه يؤجر عليه يتعلق بالنبي صلى الله عليه وسلم مع كونه بدعة فهو ايضا فيه مشابهة لليهود بدعهم مع انبيائهم اليهود والنصارى ابتدعوا بدعا كثيرة وغيروا دينهم. حتى ضاع دينهم بينهم اذا ضاع بينهم بينهم بسبب التحريف والتغيير والتبديد وما احدثوا من البدع في في دينهم فليس لنا ان نقلده في شيء من ذلك وليس لنا ان نسلك مسلكه بذلك قل علينا ان نلتزم بشريعة الله الذي جاء به نبيه عليه الصلاة والسلام التي جاء بها نبيه عليه الصلاة والسلام. وان نستقيم عليها. وان نوالي عليها ونعادي عليها. وان ندعو اليها عنها وان نحذر كل ما يمت الى خلافها او الى تغييره منه هذا هو الواجب على الامة الاسلامية اينما كان وبكل زمان وبكل مكان اما ان نخلد اعداء الله في اعيادهم او او نهدي شيئا ما شرعه الله ونسميه مولدا ونسميه قلع ولا من قلع هذا كله لا اصل له خلاف الشريعة هو نفس ما نهى عنه نهى عن النبي صلى الله عليه وسلم والواجب على اهل العلم اينما كانوا ان يبينوا وان يحذروا الناس من البدع من البدعة شأنها عظيم وهي عند عند اهل العلم والايمان فوق الكبائر يستنكر اه اشارة هذه البدع وانكار هذه الموارد ويقول لماذا؟ هذا الحرص على انكار البدعة ولماذا جاب في هذا الشيء ولماذا وهذا كله من الجهل البدعة فوق مسألة الكبائر اذا كانت انكار المسلم للزنا واللواط والعقوق الوالدين امرا واجبا ومحتما ان ينكر وانكار البدع التي منها ومنها البناء على القبور وسهاق الباب عليها وما اشبه ذلك انكار هذه اوجب. لان البدع وسيلة للسر البدع وسيلة قريبة الى الشرك بالله عز وجل فهي اشد واخطر من الكبائر من كبائر الذنوب الناس اذا احدثوا البناء على القبور وعظموها بالمساجد والقبال دعوة من دون الله وقع الشرك. كما كما وقع الان لما عملت بالبناء والقباب والمساجد وقع الشرك تعاهدها واشبه جهال واستغاهوا باهلها لهم وقالوا ان اصحاب القبور يفرجون القلوب ويضمون الحاجات ويشكون المرظى ويجب الدعاء فوق اشركوا بذلك بين الامة فهكذا هنا مما احتفل الناس بالوالد بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم وميلاد بعض اصحابه من اهل البيت او غيرهم او بميلاد ميلاد غير الصحابة بلاده البدوي او البعيدروس او او ابي حنيفة او فلان او فلان اما وقعت هذه الموالد وقع فيها من الشرك ما لا يحصى الشرك فاننا محتفلين يلتمسون ما يعظم به المحتفل يلتمسون وينظرون ويجتهدون في اي شيء يعظم به في المحتفل فهذا يناديه من دون الله ويستغيث به وهذا يقول انه يعلم الغيب وهذا يقول انه يدعى ويستغاث وهذا يقضي الحاجات وينجي من الكربات هكذا وقع منهم في هذه الموارد لانهم يلتمسون كل شيء يعظمون به هذا سواء كان النبي او غيره فيعظمونهم بغير ما شرع الله وينسون ما شرعه الله سبحانه وتعالى وتعليم الانبياء باتباعهم وسلوك سبيلهم ومحبتهم محبتهم ما جاءوا به. وان يستقام على شرعهم وان لا يزاد فيه ولا ينقص قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم. هذا تعليم الانبياء نبينا عليه الصلاة والسلام تعظيمه ان نتبع ما جاء به. وان نستقيم على شريعته وان نعظمها وان نحذر من خلافها وندعو الناس اليها ونذب عنها من ادخل فيها ما نزل منها او عاداها او انكرها. اما تعظيم السنة وتعظيم الرسول صلى الله عليه وسلم بالبدع والخرافات التي ما انزل الله ومن سلطان هذا شأن الجهلة وشأن اليهود والنصارى. ليس من شأن المسلمين هذا ما اردت التنبيه عليه والكلام في هذا كثير لكن يكفي في هذا المقام واحد وهو ظلمه جل وعلا قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني فيقول الله يغفر له الذنوب اذا كانوا محتفلون ارادوا محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وتعظيمه فعليه باتباعه هذا هو الطريق هذا هو السبيل وعليهم ان ينظروا قوله جل وعلا ام لهم شركاء شرعوا له من الدين ما لم ينبه الله قال النبي صلى الله عليه وسلم من احدث في امرنا هذا ما ليس منه رد هذه الادلة ويوم جاء بمعناها تكفي وتشفي ولو فرضنا وقدرنا ان جمعا من الناس او دولة من الدول كفى بمولده احتفالا ليس فيه شرك ولا منكرات اخرى وانما هو احتفال يعني الجماع على قهوة او على شاي او على طعام لكن جعلوه على هذه الطريقة يعني يتكرر المولد ولدا الربيع او الاول او في غيره كان هذا بدعة ولو كان ما فيه شيء من الكرات الاخرى. ولو كان ولم يكون او لم يكن فيه دعاء النبي صلى الله عليه وسلم. ونداء ونساء ولو لم يكن فيه اختلاط النساء بالرجال ولو لم يكن فيه شرب الخمر هو بدعة بكل حال لكن اذا كان فيه اختلاط النساء بالرجال او كان فيه الشرك او صار فيه المنكرات الاخرى من الزنا وشرب الخمور كما قد يقع في بعض الاحتفالات صار من وجوه كثيرة وصار شرم وجوه كثيرة ولا حول ولا قوة الا بالله ونسأل الله عز وجل ان يمنحنا واياه الفقه في دينه. اللهم امين. وان يوفق المسلمين لما يرضيه. وان يصلح احوالهم. امين. وان يكثر فيه دعاة الهدى. وان يعيننا واياكم واياهم دعاة الضلالة ومن عن الله وعن الرسول عليه الصلاة والسلام ومن تقليد اعداء الله ومن ركوب محارمه انه سبحانه وتعالى جواد كريم. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ان رسول نبينا محمد وعلى اله واصحابه واتباعه باحسان شكرا لسماحة الشيخ على هذا البيان وعلى هذا التوضيح لعل في هذا حجة على من يحاولون ان يحتفلوا بمولد رسول الله ويدعون انهم يحبونه. الحب الحقيقي لرسول الله والعمل سنة ولله در من قال ان اعصي الاله وانت تنظر حبه هذا لحمد عمي بنت ياسر بديع لو كان حبك صادقا لاطعته ان المحب لمن يحب مطيعك. صدقت عليه وهو انه يوجد الان من احدث اشياء وهي الاحتفال يقول فلان الفلان من اولادهم الصغار وربما يعني احتفال كل امرأة تقول احترم مولد ولدي لجاء السنة قال تحت المولى والاخرى كذلك هذا شيء جديد يقيسون هذا الاعتدال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وبغيره كل امرأة تقول او رجل يقول والرجال شايع من النساء شاع بين النساء اذا دارت السنة لولدها الصغير قالت هذا يوم للجماع وباحتفال مولد بمولد ولدي فلان كذلك هذا كله ناشئ ان هذه بدعة بدعة جديدة لا شأن هذه البدعة التي لها هذا ايضا منكر ينكر في الجرائد او يفعل في البيوت وتجمع فلانة تدعو الحليم وتدعو اقاربها تقول هذا هذا احتفال مولد ولدي او بنتي فلانة هذا ايضا من البدع وهذا من تقليد الاعداء من تقليد اليهود والنصارى في هذه الامور فلا يجوز عن هذا ولا ولا اشباهه. اي كي يوجد ادانات او اجتماعات بين النساء او بين الرجال والنساء في مولد اولادهم لذكور واناث هذا فرع من هذا البلاء فرع من هذه البدعة لاهلها فينبغي ان ينكر ذلك. وان احسن من قال وخير الامور السالفات على الهدى وشر الامور وجر الامور وجر الامور وحد ذات البدائع اه خير الامور مثلا على طريق النبي صلى الله عليه وسلم وعلى طريق اصحابه هذا هو خير الامور واشدها واداها وشر ذلك وعظم ذلك ما جاء وحدث من بدع الناس والمحدثات البديع والبديع هو محدث جديد. المقصود ان خير الامور هو الحق والهدى وجر الامور وما احدثه الناس في دين الله وزعموا ان الغربة وانه دين. هذا هو الذي يضر الناس ويوقعهم في الشرك بالله وعبادة غيره سبحانه وتعالى مع نفس البدعة ولا حول ولا قوة الا بالله نعم اه ورد هذا السؤال الان عندما وصل النبي صلى الله عليه وسلم الى المدينة فوجدهم يصومون يوم عاشوراء فقال نحن احق به منهم فبعض الذين يشجعون على الاحتفال قالوا النصارى يحتفلون بمولد عيسى نحن احق به منه فما حكم الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم بناء على ذلك. وايضا يستدلون لقول عمر نعمة البدعة في صلاة التراويح هذا لا تعلق له بهذا. هذا ان شرعه الرسول صلى الله عليه وسلم ولو كان الرسول ما شرع ثم احتفلنا به تقليد اليهود لكان منكرا لكن لما فعله اليهود شكرا لله على ما فعل في انجاء موسى وبني اسرائيل والى في فرعون في البحر صاروا موسى شكر الله وصامه مسلم شكر لله ما تصومه العرب وتصومه تصومه قريش ثم صامه النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك فنحن نصوم يوم عاشوراء لا من اجل اليهود ولكن من اي ان الرسول فعل ذلك ودعا اليه عليه الصلاة والسلام فلو ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال احتفلوا بمولده كما احتفل النصارى بعيسى لاحتفلنا مو لاجل النصر احتفلوا بل لقول النبي احتفلوا فعله بنفسه ونحن حين صمنا يوم عاشوراء ما لم نصومه من اجل النصارى واليهود لا ولكن صمناه صامه وامر به وشرعه عليه الصلاة والسلام رمى قول عمر البدعة هذا من جهة اللغة العربية الشرع فان الناس في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون في الليل او ساعة في رمضان. يصلي الرجل نفسه ولا خلقني معه اثنان وثلاثة واربعة ثم كان النبي صلى به ليالي ثم ترك هذا في رمضان وقال اني اخشى ان تعرض عليهم صلاة الليل فترك ذلك خوفا من فرضها على الناس سمها بدعة من كونها لان لانها لم تكن على هذا السبيل يجتمعون قال تلقي النبي صلى الله عليه وسلم وقد ترك ذلك قبل ان تفرظ عليه وجمعه مصلى بهم ثلاث ليال او اربعة ليالي لكن لما خاف ان ترض عليه ترك ذلك. وبموته انقطع الوحي عمرة فريضة ولم يبقى الا انها سنة فجمعهم عمر كما جمعهم النبي صلى الله عليه وسلم في ليالي وصلى به ليالي ثم ترك ذلك خوفا من الفريضة وقد املت الفريضة وعمر احياء نزلوا بمتابعين لها ولكنه احياها انها بدعة لانه احياها بعدما ماتت بسبب قول النبي صلى الله عليه وسلم ان يأتي الفرض عليه هي بدعة لغوية هي بدعة ما كان على غيرها من سبق. فهي كانت على عهد الشريق وعهد عمر وعهد النبي صلى الله عليه وسلم. كانت كانوا اوزاعا الا في الليالي الصلاة به النبي صلى الله عليه وسلم فيها. ثم ترك ذلك ليلة فرض عليه فجاء الصديق جاء عمر في اول خلافته من اوزان على عادته الاولى. ثم رأى يجمعه على امام واحد كما فعله النبي صلى الله عليه وسلم في عدة ليالي وقال ان النبي صلى الله عليه وسلم قد زال وهو خوف الفريضة تبيها استقرت والله انقطع فلا يخاف ولهذا جمعهم وسار على نهج الناس بعد ذلك عمر الى يومنا هذا واستقر سنة جماعية لامر النبي صلى الله عليه وسلم وفعله عليه الصلاة والسلام ثم باحياء عمر وارشاده الى ذلك ودلالة علي رضي الله عنه وارضاه وكان يحثهم على قيام رمضان فيقول من قام رمضان كما يقول رمضان هو عليه الصلاة والسلام لكنه خاف عليهم ان تفرض عليهم اذا جمعوا عليها بها واستمروا عليها نعم قد يقال ان الصحابة رضي الله عنهم شغلهم الاحتفال بمولد رسول الله الجهاد في سبيل الله. كيف نرد على هؤلاء على هؤلاء يقابل الصحابة ما ضيعوا شيء ما شغلهم الجهاد عما شرع الله الصحابة ما شغلهم الجهاد عن صيامه الاثنين والخميس وعن صيام ثلاثة ايام من كل شهر وعن العبادات الاخرى تطوعات اخرى ما شا الله فما شغله الجهاد عن سائر العبادات وكيف يشغلهم عن الامر الحقيقي والناس غيروا بيوتهم وحسنوا اولى بان يحسن الحسنة وبناه بالحجر وقصته البيضاء ونقشه قوي قوي قوي رضي الله عنه وارضاه كل ذلك من اجتهاده رضي الله عنه. وكان كثير الصحابة يرون انه لو تركه لكان افضل لما فيه من الذكر ولما فيه من التواضع المقصود في هذا امر واسع يعني له رياضة واسع اذا وجد بالحجر او الاسمنت والحديد او بالطين واللبن او بالاجر او بالغلو كله واسع لهم في المهم المهم المهم في هذا هو كثرة كل ما كان الجمع اكثر كل ما كان الخطوات اكثر فهذا افضل اما ان يكون الذي جاء فيه النصوص في التفضيل كل ما كان الرجل عن المسجد ابعد كان اجره اعظم. كل ما كان في الجماعة اكثر كان اجره اكثر. هذا هو المحلل. هذا الذي ينبغي اما الامر توفي رجل واوصى على ورثته بان يجمعوا اهل الحي الذين يسكنون فيه في اول ليلة من رجب. افيدونا عن ذلك اذا فكان في زلك شيء من البدع فكيف تصرف الوصية الى اين اتصرف الوصية يا مصطفى هنا بدعة في رجب في ليلة اول ليلة في رجب او ليلة جمعة من رجب تسمى صلاة الرغائب طلبها عدة ركعات هذي ايضا بدعة حدثها بعض الناس واشتهر في اخر المئة الرابعة وبعدها يسمونها صلاة الرائب وهي بدعة لا لا اساس لها. الذي يوصي بان تحيي هذه الليلة ليلة اول ليلة من رجب احتفالا بصنع طعام الله هذه وصية لا اساس لها بل بدعة فلا تنفذ بل ينبغي ان يصنع الطعام في اي وقت شاء ويتصدقون به معينة بل المقصود ان يتصدق عنه بطعامه وليس له ان يجعله في ليلة معينة يتكرر السنة او الشهر لا لان هذا يجعلها بدعة ويجعلها الات خاصة بشيء معلوم. من شعبان مستقلين باحاديث لاحاديث صحيحة كذلك لا يجوز شعبان سبعة وعشرين من رجب نصف شعبان يقول لها مزية ولها شأن فيحتوي بها وربما قاموا ليلها او صاموا نهار هذا بدعة ايضا وجمعنا في هذا الرسالة وفي بعثة رجب ايضا وكلها طبعت هذه الرسائل في المولد النصف من شعبان في ايضا من اراد ان يجدها في دار الافتاء بان يوزعها. نعم. فهذه كلها بدعة يحفى بها وصيام يومها او احياء ليلها كله من البدع. وهكذا سبعة وعشرين من رجب التي يقول لها انها ليلة الاسراء والمعراج هذا لا اصل له. لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ان في رجب ولا في السابع رجب من رجب. وقد نسى الناس لها لله ما في ذلك. ولو علمت ما ساغ للناس ان يحيوها او يحتفلوا بها. لان الرسول ما فعل ذلك ولا اصحابه بدعة يعني. ما هدف المبتدعين بهذه البدع اما اهدافه فتختلف بعض الناس قد يكون له اهداف سيئة قد يكون اراد للاسلام وشغل المسلمين ببدع لا اساس لها حتى يضيعوا دينهم وحتى في دينهم ما لم يأذن به الله فيكون ضالا بذلك مظلا قاصدا للافساد وتفريق المسلمين والغالب على هؤلاء الذين يحدثونها الغالب عليهم الجهل ومحبة الخير وحسن وحسن القصد في هذه البدع يعني يظنون انها قربة وانها تفيدهم وانها وان فيها الرسول صلى الله عليه وسلم فيظن في ذلك الخير. هذا هو الذي يظهر الكثير منهم. واما بعضهم فقد يتهم بشيء اخر قد يتهم بانه اراد اسلوب الاسلام وتفريق المسلمين وكيد لهم وقد يكون بعضهم اراد بذلك شيئا اخر من مال او ذكرى او ما اشبه ذلك نسأل الله السلامة شيخ الاعتبار ليس بادابهم وانما العبرة بنفس المفعول هذا سنة وليس بسنة. سنة فعل وان شاء قصد فاعل. وان كان بدعة ترك وانكر وان يحسن الرسول ذلك. والاعتبار نفس المفعول ان كان سنة او بدعة. ولو ولو حصل قصد فاعل في ان كان بدعة فلا بقصده ولكذلك لو ساء قصده ما دام الناحية سنة واظهر سنة فلتفعل وليحافظ عليها ولا تظع بعض الناس اذا انكرت عليه شيء يقول هذا ما فيه شيء مش حكمه اذا قال ما فيه شيء وهو فيه هذا جاهل يقال ما يجوز لك ان تقول ما لا ما لا تعلم الله سبحانه وتعالى يقول قل انما احرى رب الفواحش ما ظهر من بطن والاثم والبغي بغير الحق وان تشركوا بالله وان تقلوا على الله ما لا تعلمون. وحرم علينا ان نقول عليه بغير علم. وجعل القول عليه بغير علم فوق الشرك وما ذاك الذي ان المشرك قال على الله بغير علم. ووقع منه الشرك بقول هذا بغير علم. فهكذا صارت خطبة القول فوق ذلك لما فيها من الشأن العظيم هذا يبيح محرمات ويقول هذا لا بأس به. وهذا يبيح الشرك ويقول هذا لا بأس به. وهذا يبيح البدع ويقول هذا لا بأس به من جهله وظلاله خطيرة من التحريم. وقال عن الشيطان بيوافقني بوصي الشيطان انماؤه مثل انما يؤوه بالسوء والفحشاء وانتقوا على الله ما لا تعلمون. يأمر الناس وان يقولوا على الله بغير علم فالذي يقول على بغير علم قد عصى ربه واطاع الشيطان بعض الناس يا شيخ يستدل على على جواز التلفزيون بخروج المشايخ فيه ولو كان لو كان حرام ما خرجوا فيهن المشايخ هذه حجة باطلة والحجة باطلة المشايخ عليهم ان يبينوا الحق وعليه ان يظهروا الحق وان يدعوا الى الحق وان يحذروا من الباطل في الاذاعة او في الصحابة او في التلفاز او في اي جهات استطاعوا ان يريدوا الحق فيها وان ينذروا من الباطل. ولا يكون حجة ظهورهم كما انه ليس ظهورهم الاذاعة دليل على اباحة ما فيها من الاغاني والقلاعة فظهورهم في التلفاز ليس حجة على اظهار ما فيه من الباطل وتمثيليات الباطلة ونحو ذلك هذا شي وهذا شي. واذا خلا من المشايخ اه استقل به اهل الفساد والشر وصار الناس لا يسمعون الى الشر فقط اذا سمعوا فيه الخير احسن من كونه يسمعون الشر فقط اذا سمعوا خيرا وشرا فلعل الخير يعالج الشر او يقلل من من اثره على الناس بما يسمعون فيه من غير ما اذا خلا وفرض فيه الشر وصار ومحضا للشر فان ذلك اخطر واخطر. نسأل الله يعرض الدين لاهله يا شيخ. مثلا الشيخ يقول الغناء حرام. مم. يتوبون بعد بعد الحديث اغنية على طول واذا قالوا واحد على المنبر يقول اشركوا بالله وادعوا الى الله وقاموا احد يقول لا تشركوا بالله ولا تدعوا الا الله وحده يكون من اساء ولا احسن واحد بندر يقول اشركوا في الله وافعلوا الزنا وكل شيء مباح. او واحد على المنبر وانكر عليه وقال هذا باطل وهذا منكر. هذا في التشبه الباطل يكون يعني اساء الذي ركب وانكر عليه الباطل النبي اهل البدع يا شيخ انا ان امرأة نظرت اذا انتصر الرسول ان تضرب على رأسه. هذا مو من البدعة. الدف هذا من ما يجوز للنساء. الذوق قد اجازه الا من النساء احتفالات النسا والعروس لا بأس بالذل وهو من البدع هذا لو كان على غير الطريق من المعاصي ونحوه كالعود في غير في غير النساء لكلام اصله من البدع والعود لا يجوز حتى في عصر النساء انما هو الدب فقط للنساء بالاعراس. فالمرأة لما عظم فرحها بالنبي صلى الله عليه وسلم وسلامته قامت بالدف على رأسه يدل على بالنسبة للحق اذا كان في حق لفرح بانتصار الحق وظهور الحق اذا اجتمعنا واذا ارادنا الدفر لظهور الحق وانتصار الحق الباطل مثل ما كانت جاريتان عند عائشة بالذكر يوم العيد وقال النبي الصديق دعهما لقوم عيدا هذه واشباهها فالعراس او في جماعات النسا لا حرج فيهم يخرج عن قوله فقط وليس هذا من باب البدع بل من باب الجماعات لا من باب هل مزهب الشيعة يحكم عليه بالغلو ام لا الشيعة من شأنهم تقول لو الشيعة كلهم غلو لكن اقلهم غلوا اقله غلوا من قال ان عليا افضل من الصديق ابن عمر ولكن لا يسبهما ولا بهما ولا يتكلم في حقهم الا بالخير. هذا اقله قلوبا للذين يفضلون عليا على ان يفرضوا عمره. وان كان وان كانوا قد اخطأوا في ذلكم. وقد ثبت عن علي بعد نبيه ابو بكر ثم عمر ثبت عنه انه قال لا لا اوتى باحد يفضلني على ابي بكر وعمر الا جلست حدا المهتد رضي الله عنه وارضاه هذا من من اقل ما فعله من الغلو. اما من قال ان ان الصحابة اه عصوا الله في حقه وانهم ظلموه وانهم حق الولاية من الصديقة عمر هؤلاء من اهبة الناس في حق الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم وهم الامامية الجعفرية. اما من قال ان علي هو الاله المعبود وانه يدعى من دون الله هؤلاء اكبر واكبر وله ظاهرة وهكذا من قال منهم ان ان جبرائيل خان الرسالة وانها جاءت لعلي وكان محمد هؤلاء ايضا من الكفرة في اللئام نسأل الله العافية والشيعة اقسام اقسام كثيرون اقسام متنوعة حتى قال بعضهم يبلغون اثنين وعشرين ثقة فهم كافرون وهم بعضهم وهم في بدعتهم وغلوهم يتنوعون بعضهم يشدد بعضهم يبلغ الشرك والكفر وبعضهم دون ذلك. نعم. اذا كانت العبادات التي يقوم بها الانسان من الصلوات والصوم والصدقة بدعة هل يثاب على ذلك العام ام لا قراها اذا كانت العبادات التي يقوم بها الانسان من الصلوات الصوم والصدقة بدعة. فهل يثاب على ذلك العمل ام لا؟ هذا فيه تفصيل بدعة قد يكون قد يفعل بعض الناس صلاة او صدقة او غير ذلك باجتهاد وتحرر الحق قرابة بما عند الله عز وجل فيقدر على اجتهاده ويثاب على اجتهاده ويفوتها الى الصواب هذا من حسن نيته وطلبه الحق قد يثاب على اجتهاده ولكن يفوته غير الصواب كما حقق ذلك ابو العباس وابن تيمية في كتابه رحمه الله اثناء الصراط المستقيم اصحاب الجاهلية ذكر انواع الناس واجتهادهم وان الانسان قد يثاب على اجتهاده وان كان مخطئا فقد يثاب على نصحه واجتهاده ونحو ذلك وهكذا من وقع فيها من العلم من وقع في في البول المحسنة وحبذا اذا كان عن اجتهاد وعن طلب الحق وعن الحرص على الخير اخطاء وخالف الصواب فقد يؤجر عليك في هذه في ذلك ولكن يفوته ايضا الصواب لانه اجتهد في شيء اخطأ فيه وهكذا الحاكم اذا حكم زاد واعطى هذا حق هذا الاجتهاد وعن تحليل الحق. فان هجروا عليك هذه الصواب. وهكذا غيرهم لمن ظلم الحق ولكن خفي عليه طريقه بعد اجتهاده ونيته الصالحة فانه حينئذ يكون له اجر المجتهدين ويفوت اجر الصواب. لقول النبي صلى الله عليه وسلم حكم الحاكم اجتهد فاصاب فله ايمان وان ازتهد فاخطأ فله اجر واحد نعم هل نأخذ هل اه هل نأخذ ونعمل بكل حديث نسمعه ونقرأه ام نبحث عن صحته خشية ان يكون مكذوبا او موضوعا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ واجب على العام الا يسعى يأخذ بكل حديث وان يسمع وسائل العلم عن هذا صحيح عن رسول الله حتى يعمل به. وعلى طلبة العلم ان يستطيعون ان ينقبوا وينقبوا وينظروا ماذا قال اهل العلم فيه وفي رجاله؟ وليس كل حديث يشيعه الناس يعمل به لا. هناك احاديث موضوعة مكذوبة كثيرة جدا وهناك احاديث ضعيفة كذلك فالواجب العامة الا يأخذوا من كل شيء حتى يسألوا اهل العلم فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون ونحن في غربة من الاسلام وقلة من العلم غالب بلدان اليوم طالب القرى غالب المقاطعات قلت من اهل العلم والبصيرة. ولا حول ولا قوة الا بالله. قل فيها بالعلم. الواجب حينئذ العناية بهذا الامر. ولو يسافر الانسان من بلاد الى بلده والاقليم الى اقليم نسأل الله عن العلماء ويتوصى في دينه ويسأل ما اشكل عليه ولا يرضى بان يكون امعة لا يدعي ان يذهب لا بل يسأل عن العلم ويسأل عن من يعنى بهذا الامر ويعنى بالسنة ويعظمها ويعرف صحيحها من سقيمها حتى يجد السبيل كذلك وحتى يحتاط لدينه وطالب العلم الذي عنده بصيرة في هذا الشأن يلزمه ان ينظر لما قال اهل العلم حتى يحفر به على بصيرة فيما يتعلق الحلال والحرام. اما ما يتعلق بالفضائل فضائل الاعمال فالامر في هذا اوسع. فظائل الاعمال امنها اوسع ما دام اشتي معلوما صلاة معلومة. صدقة معلومة سواء عليه يؤدي الواجب لكن لكن يبني عباداته على شيء ما يدري عن صحته ولا اصل له فلا يجوز له ذلك بل لابد من كان طالب علم ولابد من اهل العلم بما اشكل عليه حديث من قال فليتوضأ هذا حديث بلفظين فتوضأ جاء انه قال فاخطأ من فعل النبي صلى الله عليه وسلم ما في هذا المشهور في روايته لانه قال اتوضأ وجاء اللقاء فافطرت وكلاهما في ضعف. يعتبر هناك من نواقض الوضوء. طيب. بعض اهل العلم والاحتياط في هذا انه اذا قال توضأ خروج من الخلاف عملا بالحديث على ما فيه من ضعف ولكن لزومه في نظر لزومه في نظر نعم اذا سلمنا على صوابنا لا يفطر الا اذا كان في بعض طلبه بحديث اخر النبي عليه من زرعه قيد فلا قضاء عليه وان استقام عليه ببقاء عن اختياره وطلبه طيب يفطر واذا قام مغلوبا على امره لم لم يطلبه فانه صومه صحيح ولا يبطل بذلك اذا سلمنا على اهل المقابر هل هم يسمعون السلام وخاصة ان الرسول عليه الصلاة والسلام اما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد جاء في الحديث جيد لما سمعه ابو داوود الذي قال ونحن نسلم عليه لرد الله يروح حتى ارد عليه السلام. ما من احد يسلم عليه الا رد الله حتى ارد عليه وليس فيه عند قبره ظاهره في كل مكان من صلى الله عليه وسلم اللهم صلي على محمد فشرع الله لنا الصلاة والسلام عليه وجاء في الحديث تعرض عليه صلاتنا وسلامنا اذا تعرض عليك وقد ارمت قال ان الله حرم على الارض لم تكن المقصود ان قال ان الصلاة والسلام عليه ان يبلغ اياه ملائكة سياحين ابلغ معلومات السلام عليه الصلاة والسلام. والنبي صلى الله عليه وسلم يبلغ صلاتنا يبلغ صلاتنا ويبلغ سلامنا عليه الصلاة والسلام. سواء كان عند قبره او بعيدا عنه. وبلغوا ذلك اما غيره من الناس فلم يرد في شيء صحيح نعلمه. ولكن شرع الله السلام عليهم يسلم عليهم. سواء سمعوا ما سمعوا ما علموا امورهم وان اسلم عليهم وندعوا لهم سواء سمعوا او ما سمعوا لان الارواح غير الاقسام واهل بيوت الجنة وراحوا الكفار تعرضوا على النار والحال غير الحال والنبي صلى الله عليه وسلم في الارض او روحه في الجنة على عليين عليه الصلاة والسلام. والله جل قادر ان يرد ارواحهم اليهم فيرد السلام وان لم نسمع وقال ان يبلغهم اياه من طريق الملائكة جل وعلا سبحانه وتعالى هو قادر على كل شيء عليه جل وعلا ولكن نحن يهمنا هذا الشيء. يهمنا ان نفعل الشريعة وان نفعل ما امرنا به. سواء بلغ بلغ سلامنا لاولئك الاموات اولى من بقول لك سمعوا ما سمعوا علينا ان ان نفعل ما شرعه الله والسنة قل زوروا القبور والى ذكركم الاخرى ونعلم اصحابنا زارهم ان يقولوا السلام وانا ان شاء الله بكم لاحقون. نسأل الله لنا ولنا ولكم العافية. اللهم امين. هذا ومشغولنا ان نزورهم وندعو لهم ونسلم عليهم وفي دعائنا لهم خير لهم ولنا. وفي ذلك ايضا ذكرى لنا نذكر الموت والاخرة حتى نتأسى ونستعين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله الا اذا كان من نوم الليل من نوم الليل يجب غسله مثلا قبل ان يدخل امر بذلك عليه الصلاة والسلام علاش هو باغي يكلاشي تزوجوا من اهل الكتاب؟ نعم فلا يجوز التزاوج من اهل الكتاب الاصل في ذلك الاذاعة للامة طعامه للكتاب وليس هذا الكتاب المحصنة يجوز ان زوجها من صلاتها الكتاب اذا كنا حرائر عزيزات اذا عرفنا بالعفة والبعد عن الفاحشة هذا يجوز في الاصل ولكن يوم حالتهن حالته كتاب غير حالته الاولى وهم الان يعشوا على المؤمن ان يجد المحسنة السليمة العفيفة فينبغي لنا البعد عنهم لامرين الامر الاول انهن الا يوجد فيهن المحصن العجيب وقد قال لا يجد الطرق التي تشعر بذلك. ثم ايضا التحلل الذي فسد الناس وقلة العلم في المسلمين وقلة الجهل يسبق ظلال الاخوة المسلمون يهود بسبب الامة لان الجهل كثير وهن يدعين الى دينهن والى اخلاقهن فالاولى بالمؤمن ان لا كان عمر يقرأ كثيرا ويخشى على الاولاد من امهاتهم النصرانيات واليهوديات المقصود ان اصله جائز المرأة العفيفة السليمة المحصنة فلا بأس هذا الاصل لكن اليوم هذا قليل في نسائهن وقد يعسر وجود هذه المحصنة السليمة ثم آآ الان توسع الناس الخطبة وقلة العلم في المسلمين وكثرة الجهل قد يخرج الانسان الى ينجر اليها ويكفر معها او يكفر اولاده معها. نسأل الله السلامة لهم. يا شيخ في بعض الناس على النساء خاصة المصالحة المصالحة تراعى الا في المفاسد الذي يراعى لابد من حولهن من القائمين عليهن يراعون مباح يعني يمنعون من الشيء الابيض كل الاغاني مباحة ايضا اه نعم هل في حلول المرأة زكاة؟ وهل الزوج مكلف بذلك ام المرأة؟ هل الانسان اذا بلغنا الاعتبار في النصاب الصحيح انها زكاة ولكن عليها لا على توجيهها عليها هي اذا بلغت النصاب والزكاة عليها لا على رجل كان صائم في قطاعه وفي اليوم الرابع والثلاثين قبل زوجته قال بانه امني والصحيح الذي لا يمر صوم في الصحيح الذي لا ينقل الصوم انما ينقضه المليء فعله عن اختياره هو في الاسلام كفارة وفي اليوم الرابع ثلاثين خمسة هو مش صحيح لانه انزل لا ينتقد الصوم فليس من حقك من الشهرين ولا على شيء كبير لا جمع من اهل العلم خلافا لاحنافه وجماعة يوم اهل العلم قالوا والذي لا ينقض من الصوم. الذي الذي نعم. الذي لا يضر الصوم. والصحيح لا يضر الصوم. لعدم الدليل عليه. نعم. جزاك الله خير. بالنسبة اذهب هذا الحديث مثلا الواحد في شجرة بأربعة آلاف هو بيزكي اربع الاف ذي على الحول او ذكي ما يسوى الذهب يتغير بحسابها يعني بيجيبها للسوق مثلا يسأل يسأل عن ذهب يسوى المثقال اذ عرف عرف يجمع قيمته ويزكي الف وتمنمية جنيه على حسب على حسب قيمته عند اهتمام الحول. نعم. امرأة تطلقت ثلاثا متفرقة. ثم ان الطلقة الثالثة كانت في تمام السابعة من الحمل ومعها اربعة اطفال وقيل ان الحامل لا يتم طلاقها وان وضعت ذكرا ترجع لزوجها. هذا من الاصل هذا من كلام العامة طلاق الحال سنة النبي عليه الصلاة والسلام فطلاق الحامل واقع والبعض العامة من طلق الحامل لا يقع والبعض منا اذا كانت اذا كان الولد ترجع الى زوجها كل هذا ما لها اساس الكلام الماضي والحامل طلاقها مشروع ذكر او انثى كانت الطلقة الاخيرة الثالثة حرمت عليها ولو كانت حاملة ولو جاء في ذكر المقصود اذا طلقها الثالثة في ريحان او وهي حائل فانها تقع الثالثة اذا كان عاقلا معه رشده ولو كانت حامل ولو ولد ولد ذكر هذا لا تعلق له بالكلام الحائض ايضا والصحيح انها تصلح همة اهل العلم تطلب ان عمر طلقه الحائض وحسبت عليه نعم الاثر الوارد في صلاة تسابيح صحيح المعروف باهل العلم غير صحيح لكن صحيح انه منكر وهذا من الموضوعات الشارع بين الجارية في الحيض بيسأله خارج خارج حكمة الحكمة في ذلك. الله اعلم نعم اذا اختار الرجل يعني يوم رمضان الكفارة كفارة من يأتي اهله؟ لا بغير الجماع يقضي وعليه التوبة الى السفر رمضان اما اذا افطر بالدماء متعمدا فعليه صيامه فعليه عتق رقبة فان عجز صيام المتتابعين بفضلها عليه كفارة الظهار اذا تعمد ذلك اما اذا افطر في الاكل او الشرب هذا عاملا هذا عليه توبة الى الله ويقضي اليوم. اما ان كان ناسيا فلا شيء عليه فمه صحيح لا مع كان عندك انا عندي بس اسئلة تانية خارجة عن الموضوع غير مقصرة يعني ما اقدرش اقراها لانها بخط كده نعم هذا يسأل يقول بعض الناس عند عقد النكاح يتمسك بالايدي يأخذ يده ويأخذ يده اخره هذا ما مانع منها اصل عقد النكاح وزوجته يقول قبل هذا ولا حاجة الى ان يأخذ بها بيده اشارة الى انهم الزوجة والزوج يتماسكان هذا ما له اصل النكاح يقول الولد زوجتك بنتي او اختي او الزوجة قبلت هذا الزواج بهذا الشاهدين مع خلو الزوجين من الموانع اذا كانت المرأة هذه من الموانع ليست في عدة وليست ممنوعة من هذا الرجل كونه مسلم وهو كافر لا تحله فالمقصود اذا خلا الزوجان من الموانع فالى زوجتك يقول زوجتك والزوجة مقابلتك ولا حاجة الى ان يأخذ بيده. نعم الاشتغال ممنوع هذا منكر الرسول انكره ونهى عن عليه الصلاة والسلام الصغار وهو يقول زوجني بنتك وزوج بنتي او زوج اختك او زوج اختي هذا هو الصغار هذا لا يجوز وفيه فساد كبير. لكن كل واحد ولو ما يجوز هذا ما دام فيهم شرطة هذا لا يجوز اما لو خطب بنت وزوجه ثم خطب الاخر وزوج منه مشارطة هذا يا شيخ ما ينبغي ينبغي التسجيل فيها المشروع التخفيف والتيسير هذا المشروع مباحة كثير لكن ينبغي الله ما حدد المهر المال الكثير محدد لكن ينبغي للمسلمين الا يشددوا على مسلم ينبغي ان يتسامحوا خير الصداق الايسر نعم لا هي ليس لاولياء حق فيه ابدا الا ما طلبت به نفسها وهي رشيدة اذا وسيلة اضطرت نفسها بشيء لاوليائها فلا بأس الا الاب من مالها ما يحتاجه ما لا يضره خاصة مصلحة هذا لا يسأل عن القضاة يحتاج الى قضاة والمحاكم ينقل لهم اذا رأوا نقلهم للمصلحة فلا بأس لا يستغل الولي وحده. نعم. يسأل القضاة والمحكمة عنده يتشاور مع القاضي. يعني لا يرقى الا بما يلقى. وحتى لا يتساهل فيها. الولي هم بعض الناس اذا تعاملوا عادي او او عن زواجه اي عقد يعني الا عند الزواج اما قراءة بادية عند البيع وعند الشراء ما لها اصل لمن اعلم زكاة الحبوب المدخرة هل ورد فيها حديث ام تلحق بعروض التجارة الحبوب اذا شد الحبل اعطاب التمر تزكى زكاة العشور فاذا ادخرها لنفسه بعد البلد ما فيها زكاة اما اذا كان للتجارة اذا كان زكاة التجارة كان يبيعه تجارة اذا كان في امرأة قالت لزوجها حرمت علي فماذا الزمه عليها؟ حرمت عليها حرمت عليه ايه؟ حرمت عليه او قالت ظهرت من كده. اه. وما اشبه ذلك ما لها ما لها في هذه. حكم حكم اليمين. هذا حكم اليمين. ما في ما في ظهار اذا قال حرمت علي او انا عليك حرام عليها كفارة اليمين اطعام عشرة مساكين او كسوة يعني الظهار عليها كفارة اليمين يحرمها لزوجها حكم حكم اليمين مثل لو قال حرام عليه حرام او كلامك عليه حرام عليك اذا كلمه يكتفي بهذا القدر واذا كان هناك اسئلة بعض الاخوة نعم لان الله قال جل وعلا يا ايها النبي قيل قال والله ما اكلها العسل او عليها العسل او علي الحرام اكل ذبيحة او علي الحرام ما اكلمك اي انه يكفر كفراته ويكلمه ويأخذ به اذا في بعض الناس نعم؟ يقول اذا كان يتكلم قالها يمنع منها يتوب الى الله لان حرم ان يحرم احل الله وليس ان يحرم ما احل الله له ينبغي ان يعود لسانه الكلام الطيب اذا عرف في كفارة هذا مما يعقل اللسان عن هذا الشيء ولا عليه يعني في مرض الموت الا في منطقة كذا وهو طبعا في بلاد المسلمين. هل ينقل اليها عن التكلم عن اتخاذ هذا عادة اما اذا كان في بلاد كفرة المسلمين هذين قال لا بأس اما يموت في الرياظ او في الاحساء او في الحوطة او في اي مكان اخر في بلاده هذا ما لها صبر يقبر المحل اللي مات فيه من بلاد المسلمين. هذا هو الاولى هذا هو الذي ينبغي لما فيه من راحة المسلمين وعدم التكلف النبي صلى الله عليه وسلم كفر نعم قال الله رفع النبي صلى الله عليه وسلم البرد الشديد يخاف من البرد اذا كان في محل بارد والتي عنده ما يدفئ به الماء شغله يصلي في يوم يخاف على نفسه من الماء البارد تركه اولى ما لها صوم اقرأ القرآن لنفسك هذا هو الافضل الافضل عدم ذلك هذا هو اللي مات وعليه صيام يستحب لاوليائه يقضوا عنه النبي عليه الصلاة والسلام قال من مات وعليه صيام صام عنه وليا. اذا مات انسان عليه كفارة او صوم رمضان ولا ولا قضاء فهو صحيح سليم. يقضى عنه. اما اذا مات مرضه ما استطاع ما في مرض لا يقل عنه شيء لانه معذور اما اذا تساهل طاب صاحب المرض او تساهل ثم مات ومن مات وعليه صيام صام عنه ولي يصوم عنه بنته او اخته او اخوه او ابوه او يتساعدون في هذا الشيء ان يصوم بعضهم اذا كان معذور اذا كان ما هو معلوم. سهل واذا كان معذور بالمرض حديث عامر في رمضان وغيره ده واحد من الحج في اشهر الحج وادى العمرة في مكة بعدين راح المدينة واي بلد بدأ من الحج فقط هل عليه ثوب ولا ما عليه؟ انه يفدي جمع من اهل العلم واهل الهدي لان خروج ما يسأل عن المتعة هذا هو امر بعض اهل العلم يسقط عن جهاد السفر