لي ام عجوز جدا ومريضة تركتها في مصر ولكن معها بالبيت اخوة كثيرون. ولي ايضا اخوات يزورنها يوميا ولكن احس قيانا بظميري يؤنبني لتركي لها. فما حكم الشرع في ذلك؟ افادكم الله ما نامت بحمد الله عندها اخوات لك وعندها اخوة فالحمد لله ليس عليك بأس وانت ايضا مع زوجك او في عمل مهم المقصود انه لا حرج عليه مطلقا. ما دام عندها من يقوم بحالها من اخواتنا واخوة فلا بأس عليك ولا حرج والحمد لله. نعم جزاكم الله خيرا