اختنى له قضية تقول فيها كانت والدتي لا تصلي ثم انا علمناها الصلاة والحمد لله واستجابت وداومت على الصلاة بفضل من الله الحمد لله ثم انها ايضا تخلصت من المعتقدات الشركية مثل الاعتقاد بنفع الموتى وما اشبه ذلك. الا ان لنا والدا لا يصلي ولا زال ترتبط به نفسيا ومعنويا. فما هو رأي سماحتكم في هذا الموضوع؟ جزاكم الله خيرا الحمد لله على هدايتها ولكن ليس لها ان تمكن زوجها ليصلي من نفسها لان ترك الصلاة كفر اكبر فعليها ان تبتعد عنه وان تخبره بانها لا تحل له واخبره انتم ايضا حتى يتوب فاذا تاب وصلى هي زوجته وان استمر في ترك الصلاة ضيعته الله عليه ونسأل الله لنا وله الهداية. اللهم امين. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم