الامر الثاني مما تثبت به الامامة ولاية العهد فاذا عهد ولي الامر الى احد من بعده تلزم طاعتهم تنعقد امامته كما عهد ابو بكر رضي الله عنه لعمر عمر ما اختاروها اهل الحل والعقد انما ولا يحتاج الى هذا لان لان ابا بكر اختاره وعهد اليه فسمعوا له اطاعوا رضي الله عنهم سمعوا له واطاعوا