وغيره ضربة واحدة وهو في الصحيح ولا شك ان اصح اقوال اهل العلم انه ضربة واحدة لكن المسألة فيها الخلاف المعروف نعم. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم يقول لي صديق يقول لي ان الظربة الثانية في التيمم بدعة وان مسح الوجه بعد الفراغ من الدعاء بعد الصلاة بدعة وان الله موجود في السماء ومن الخطأ ان نقول انه سبحانه وتعالى موجود في كل مكان وفي كل زمان ويقول ان الحديث الذي اخرج في مسح الوجه عن عمر ابن الخطاب رضي الله عنه موضوع وليس بضعيف. ويسأله في هذه القضايا جزاكم الله خير الشيخ صالح اما حديث من مسح الوجه بعد الدعاء لا يصح وان لم يكن موضوع رواه الترمذي وغيره وذكر الترمذي لانه حديث غريب. مم واما ولذلك لا يشرع مسح وجهي بعد الانتهاء من الدعاء واما رفع اليدين بالدعاء فمشروع ودلت على ذلك السنة الصحيحة واما ربنا جل وعلا فهو في السماء في العلو فهو العلي الحميد وهو فوق العرش ويعلم ما الخلق عاملون وخرسيه جل وعلا وسع السماوات والارض وقوم في كل مكان هذه مقولة الجهمية وهي مقولة كفر فان اعرف الناس بالله محمدا صلى الله عليه وسلم قال لجارية يسألها اين الله قالت في السماء واشارت الى العلو فقال من انا؟ قالت رسول الله. قال لمن اراد ان يعتق مؤمن اعتقها فانها مؤمنة والله يقول اامنتم من في السماء ويقول ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين فهو جل وعلا في السماء وتعالى ان يكون في كل مكان فان معنى في كل مكان انه في الاماكن الطيبة والقذرة وتعالى الله وتنزه فهي مقولة خبيثة المقصود فيها نفي وجود الاله لان هؤلاء يقولون في كل مكان والاخرون يقولون لا خارج العالم ولا داخله ولا فوق ولا تحت ولا يمين ولا شمال. وهذا ابلغ ما يوصف بالعدن باقي اسئلة اسئلته ايضا حول التيمم ان الضربة الثانية من التيمم بدعة. واما القول بان الضربة الثانية التيمم بدعة ففيها في هذا القول اسراف. الله المستعان. اختلف تتيمم اهو ضربتان ام ضربة واحدة والذي في حديث عمار