لا المتن ليس فيه الفكرة ان التعليم ليس لا لا التعليل نقول يعني لو صح الحديث لو صح الحديث التعليم انه لا تجب فيها لانها لا ترتاد وهذا نحن متفقون قيس عن ابيه هو شعيب عن جده اللي هو جد شعيبه عبد الله بن عمرو بن العاص لكن علة الخبر هذه من؟ ابن لهيع الراوي عن عمرو ابن شعيب وبعض من تكلم في هذا بسبب الروافض ضعفاء عن عمه حتى قيل من يصبر على ما يصبر عليه ابو عبد الرحمن النسائي كان عند الحديث باللهيعة حديثا حديثا فتركه لانه اخذها من قتيله لكنه ما خرج له شيئا انما حديثان قد وقع فيهما مقرونا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين اما بعد قال الترمذي علينا وعليه رحمة الله حدثنا قتيبة وهو قتيبة بن سعيد بن جميل بن ظريف الثقف البغدادي. قال حدثنا ابن لهيعة اللي هو عبد الله ابن لهيعة وعبدالله بن لهيعة ظعيف الحديث ومن يقوي رواية العبادنة عن ابن لهيعة طبعا لا شفت عنا رواية عبادنا اللي هم عبد الله بن مبارك وعبدالله بن وهب وعبدالله بن يزيد المقرئ وعبدالله بن محسن القائم في هؤلاء الاربعة ايوه عن ابن لهيعة امثل من غيرها فهي امثل من غيره لكنها ايضا ضعيفة لكنها في الاعتبار هي اقوى من غيرها فمن هناك من يتساهل فيصحح لعبدالله ابن لهيعة اذا كان من روايات عباد فمن يفعل هذا يقوي رواية علما ان قتيبة ابن سعيد هو اخر من روى عن عبد الله ابن ليهان ولكنها عدت من المقدمة لانه سمع من عبد الله ابن وهب احاديث ثم ذهب اليه وسمعها جميعا من عبد الله ابهمه وهذا من دقة النسائي علينا وعليه رحمة الله النسائي مكث عند قصيبة سنة وشهرين في بيته يأكل ويشرب وهذا من احسان قتيذر وهذا مثال لفضل اهل حديثه القديم من حديث فهم اكرم الناس في بث العلم وبث حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قال الترمذي حدثنا قتيبة قال حدثنا ابن لهيعة اللي هو عبد الله ابن لهيعة عن عمرو ابن شعيب هذا مرة عندنا يوم امس عمرو ابن شعيب ابن ابن عبد الله ابن عمرو ابن العاص ان امرأتين اتتا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي ايديهما سواران من ذهب فقال لهما اتؤديان زكاته؟ سأل النبي صلى الله عليه وسلم هيئة الديان زكاة اي الذهب الذي فيها الذهب ذهب هذين السوارين قال تعالى قال فقال لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم اي يعني مرحبا والنبي صلى الله عليه وسلم قد بعثه الله بشيرا ونذيرا وهذه الرواية لم تصح لو صحت الرواية اتحبان ان يسوركما الله بسوارين من نار طبعا النصوص الاخرى جاءت على ان الانسان اذا كان لديه شيء من نعم الله فلم يؤدي حق الله فيه عجل بهذه النعمة قالت انا قال فاديا زكاة فالخبر لو صح يكون النبي صلى الله عليه وسلم سأل عن الشيء ثم لما علم انه لا يؤدون حقه امرهم به ورحبهم من ترك الواجب ورغبهم في فعل الواجب هذا الحديث لما يرويح عبد الرزاق وابن ابي شيبة واحمد وابو داوود والنسائي والصحابة وابو نعيمة البيهقي والبغوي. كلهم قد خرج هذا في المصنفات قالوا هذا حديث قد رواه المثنى بن الصباح عن عمرو بن شعيب نحو هذا المثنى بن الصباح ايضا ضعيف فلم تنتفع رواية الا هي عام بمتابعة المثنى ابن اصطباح والقاعدة الضعيف لا يقوي ضعيفا قاعدة يضعها طالب العلم امامه في علم الحديث ثم قال هو المثنى ابن الصباح وابن لهيئة يضعفان في الحديث اي محكوم عليهما بالضعف عند ائمة الحديث ولا يصح في هذا الباب عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء اي لا يصح في ايجاب الزكاة في الحلي شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم طبعا في نصب الراية وفي التلخيص الحمير للحافظ ابن حجر وشروح جامع الترمذي يستدلون بان الخبر قد جاء في سنن ابي داوود من رواية ابي كامل الجحدري عن حميد ابن مسعدة فرأوا ان هذا يقوي الخبر والصواب انه لا يقوي الخبر. نعم بعض ما جاء في زكاة الخضروات والخضروات اللي هي جمع خضراء والمراد بها الرياحين والورود والوقود والخيار والبطيخ والباذنجان وغيرها من الطيبات ولذا قد تجد بقالا يكون فكهانيا يبيع الفاكهة فقط وتجد اخر يبيع الخضراوات فقط وتجد اخر يجمع بينهما وانا كنت اعمل في محل والدي لقرابة عشرين عاما في محل خاص لبيع الفاكهة في مدينة الانبار الرماية وكان محلنا مختص بالفاكهة فقط دون الخضروات وكنا نأتي بزياد الفاكهة والحمد لله عسى اني لم اغضب والدي في حياتي جميعها والحمد لله. اما امي فابدا لا اتذكر انها غضبت ابدا نعم حدثنا علي بن خشرم وهو ثقته في عام سبع وخمسين ومائتين قال اخبرنا عيسى ابن يونس وهو عيسى ابن يونس ابن ابي عيسى ابن اسم ابي اسحاق السبيعة في عام احدى وثمانين ومئة قال فيه بالنعيم ثقل عن الحسن هذا الحسن ابن عمارة وهو البجري قال شعبة كذاب والمخاري ذكر في الضعفاء ما يدل على جذره وهو انه كان يحمل مرويات ويدعي انه سمعها وهو لم يسمعها. فوصف كذاب بهذا الشيء في ادعائه المرويات حتى نعلم ان العلماء لما يطلقون كلمة كذاب من اين يأتون بهذا؟ قد يأتي الراوي يروي احاديث عن شيخ ثم يذهب اهل الحديث ليتوثق من هذا الشيخ هل انه حدث فلانا انه ما حدث بها ينظرون باحاديثه احاديث هذا الراوي عن هذا الشيخ لا يجدون هذه الاحاديث عن هذا الشيخ. عند تلاميذه فيتوصلون الى انهم كذاب وقد حصل للحسن ابن عمارة البجلي هذا الشيء عن محمد ابن عبد الرحمن ابن عبيد وهو ثقة كما وثقه يحيى ابن نعيم وقال فيه يعني ابو زرعة ثقة وقال ابو حاتم صالح الحديث وقال النسائي ليس به بأس قال ابو داوود صالح يتخيل ذهنه وترجع الى تقريب التهديد تجده انه قال فيه الصدوق لكنه لم ينزلهم رأى ان الراجح فيه انه ثقة فاطلق عليه لفظة ثقل نعم عن عيسى ابن طلحة وهو ثقة في عامها عن معاذ وهو معاذ ابن جبل الصحابي الجليل توفي عام ثمانية عشر انه كتب الى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله عن الخظروات وهي البقول فقال ليس فيها شيء ليس فيها اي يعني لازم كافر فيها لماذا؟ لانها تقتات يعني انها لا تختلط يعني ما يكون في الذكاء يجب ان يكون يصلح للاختيار والادخار وهذه لا تصلح للادخار. نعم لكن الخبر لم يصح في اسناده هذا الراوي ثم الخبر قد رؤي معلب يعني علة الخبر الحسن ابن عمار البدري يعني جمهور العلماء من المالكية والحنابلة والشافعين على ان الخضراء لانها لا تختلف واما ما تجري فيه فهو الذي يغتال ويصلح للادخار مثل الحنطة والشعير وغيرها الاشياء المثاتة شوف هذا التعليم لكن الخبر هذا معل معل بضعف الراغب معلم بالارسال لكن اقول لو صح الخبر لماذا لا شيء فيها؟ لانها لا تختلف وان كنا غير مكلفين اذا كان الخبر باطلا لسنا مكلفين بتأويله قال ابن القيم احيانا يأتي بخبر ضعيف يقول تأويل بارد لحديث باطل وما نختلف عن كانت من عروض تجارية اصبحت لا عندي قال اسناد هذا الحديث ليس بصحيح اي حكم بضعفه وليس يصح في هذا الباب عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء لا يصح هذا باب شيء قالوا انما يروى هذا عن موسى ابن طلحة عن النبي صلى الله عليه وسلم فالخبر يقول ماذا يكون اولا معلم الرائي ومعلم الارسال فيه علتان نعم لكن انظر للحديث اخرجه الترمذي. من خرجه غير الترمذي؟ فقط الدار قطني مديحة. لماذا الدار قطني ومديحة؟ لان الدار قطني كتابه اسمه السنة المعللة فهو يأتي بالاحاديث التي تدل على السنن احاديث الاحكام ثم تكون ضعيفة. اما البيهقي وكأن البيهقي يرحمه الله تعالى يأتيك بجميع مروية يعني ادلة الفقه ويتكلم عليها بما يليق بها قالوا العمل على هذا عند اهله شف الان العمل هل نقول بان الخبر صحيح كما يقول لا نقول ان الخبر صحيح الحكم على الحديث شيء والحكم الفقهي شيء لانه له اجنته الاخرى. نعم انه ليس في الصبروات ومن قال بالوجوب يعني مثلا عند ابي حنيفة يقول بالوجوب مستدلة بادلة منها عموم قوله تعالى خذ من اموالهم صدقة وعموم قوله تعالى ومما اخرجنا لكم من الارض ومنها قوله تعالى واتوا حقه يوم حصاده. عموما حجم ما سقت السماء العشر سيأتينا الحديث استدل الامام ابو حنيفة بالعمومات الواردة لكن لما لم يرد لدينا ان العشاء الذين كان يصلهم يعني يأخذون هالاشياء دل على عدم الوجوب فيها والاصل براءة الذمة حتى يرد النص عن الاخرين قالوا العمل على هذا عند اهل العلم انها ليست خضراوات صدقة قال والحسن هو ابن عمارة وهو ضعيف عند اهل الحديث ظعفه شعبة وغيره وتركه ابن المبارك شوف لما قال وتركه ابن المبارك حافظ الحدث في التقرير قال عنه متروك ما يحكم عليه بالترك بشدة ضعفه ولانه اتهم بالكذب ولانه ادعى مرويات تبين انه لم يسمعها ثم قال الترمذي بعض ما جاء في الصدقة فيما يسقى بالانهار وغيرها. طبعا الانهار هي اية من ايات الله تعالى وهي نعمة من نعم الله نعمة الماء وفي جسد الانسان خمس وستون بالمئة ما وعدد الارض قرابة خمسة وستين بالمئة او ازيد من الماء. واذا ربنا قد جعل الايات في الافاق وفي انفسنا واجمل منظر اجمل منظر يراه اهل الدنيا هو سيران الماء واذا لما قال تجري من تحتها الانهار والانهار لا تجري انما يجري الماء اللي فيها فاجمل منظر يتفق عليه العقلاء لذلك تجد اغنياء من اصحاب الاموال لما يبني له قصرا يظع فيه نافرات او يظع فيه شلال او يظع فيه نهرا يسيرا وهكذا فقال هنا فيما يشقى بالانهار وغيرها يعني بعضها يسقى بالابار عن طريق العمل وبعضها يسقى من غير عمل فثمة فرق اذا كان عن طريق انه واضح في اغلب الوقت فهذا يؤخذ منه العشر اذا كان يصقع عن طريق الدين او عفريا فهذا يجوز فيه العشر بعشر ونص العشر على حسب الكلفة التي يعني تمر على الانسان حدثنا ابو موسى الانصاري اللي هو اسحاق ابن موسى ابن عبد الله وهو ثقل من قال عنه الذهبية في السير الحافظ الثقة حجة كان من ائمة السنة قال حدثنا عاصم ابن عبد العزيز المدين لمن قال فيه البخاري فيه نظر وقال فيها ابو زرعة ليس بالقبيل وقال فيه النسائي هذه مال الفقراء عندك ما من حقك ان تأخرها حتى تأخير ما حقق ادعو خطأ يدل على الذكاء في مال الصبي وعند ابي حنيفة لا زكاة فيه. طبعا ابو حنيفة حديث رفع القلم عن ثلاث. استدل بهذا ليس بالقول وابن حبان ذكره في كتابه الثقات وايضا ذكره في كتابه المجروحين وقال كان لمن يخطئ كثيرا فبطل الاحتجاج به للفرد يعني هو لو ذكرها فقط في المجروحين ما تكلم هذا الكلام لقلنا تناقض ابن حبان وابن حبان يتناقض ويسره في المجروحين. وبعضهم قد يكون بسبب التردد وبعضهم يكون متناول لكن هذا الراعي وكأنه كان في اول امره يعني يمشي حالهم ثم كثر منه الغرق فذكره لكن عموما هو ابن حبان جاء بعد هذا الشيء يفترض ان يحكم عليه بحكم واحد فلما جاء ابن حبان والف الكتاب كان هذا عاقد ابن عبد العزيز يعني ميت فكان الحكم عليه ثابت فكان عليه ان يحكم عليه والضعف ولا يضعه في الثقة فيعد هذا من امامهم واذا ثم تقاعد يقول كل عاص في الدنيا ضعيف الا عاص ابن سليمان وعاصم ابن فابن معين هكذا قال او صحيفتي اليوم يعني اغلب من عثمان عاصم يتبين انه ضعيف بسم الله اللهم اغفر لنا يا رب اذا هذا الراوي قال ننظر الى عظام البخاري قال فيه نظر متجه ابو الزرعة والنسائي قال فيه ليس للقوي لكن شوف المحافظة ابن حجر قال فيه صدوق يهم ابن حجر قال فيه صدوق لان الحافظ ابن حجر يريد ان يأتيك قول يجمع اقوال النقاد وكانه رفعه الى صدوق بسبب صنيع ابن حبان انه قد وضعها في الثقة فالاولى ان يكتب فيه ضعيف قال حدثنا الحارث ابن عبد الرحمن ابن ابي ذبابة والحارث ابن عبد الرحمن ابن ابي دباب قال فيها ابو حاتم يروي عن احاديث من كرة ليس بالقوي وقال فيها يعني ابو زرعة ليس بالقريب. وبالحجر قال فيه صدوق يهم اذا هذا ايظا فيه مقال احد الفقهاء سبعة في المدينة النبوية توسعة باربع ومئة وهو ثقة من الثقات ومصر بن سعيد وهو اذا انتقى من الثقات في عالمه عن ابي هريرة الصحابي الجليل قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما سقت السماء اي المطر وهذا من باب المحل وارادة الحال وليس المراد خصوصا مضرب الاسيل والانهار قد يؤتى في مكان سيل اوعدنا نهر والنهر هذا يصعد بس لما تعدنا في النجف يزرع تما والنهى هو الذي يسقي الرز فهذا ما لا يجب يجي فيه العشر لانه وهكذا فيما سقت السماء والعيون اللي هي العين الجارية على وجه الارض التي لا يتكلف في رفع مائها الالة وماء العين ينتهى العشر طبعا جاء في رواية او كان عسريا لدينا نخلة والنخلة لها جذور وتمتص هذه النخلة من من الوادي او من النهر فهل ايضا فيها العشر وفيما سقي بالنظح اللي هو النبح قال في النهاية النواظح هي الابل التي يستقى عليها والواحد من الله طبعا هي ليس خاصة بالابل ليس من حتى البقر واسم البغاز والحمر فهذا ما يكون فيه كلفا فبالنظر على المصدر بمعنى السعي لما تكون فيا سلفاء نصف العشر قال فيما سقي بالنضح نصف العشر شف هذا العشر مبتدأ وخبره فيما ثقة السماء ولذلك فهم اللغة يعطيك على فهم المعنى قال في الباري عن انس ابن مالك وابن عمر طبعا حديث انس ابن مالك هذا الحديث يعني حديث انس ابن مالك اخرجه ابن النجار عن ابان عن انس. هكذا ذكر جراح القدامى تعمل ايه خذ النجارة في تاريخ لكن اغلب احاديث الكتاب ضعيفة يعني لا ينفرد البحيرة وتجده صحيحا لما رجعنا الى كتاب التحقيق بدنا نجاوز الجزء الثاني صاحب الستة وعشرين قال احتجوا بما روى ابو مطيع البلغي عن ابي حنيفة عن ابار بن ابي عياش عن رجل عن رسول الله ثم قال وهذا لا يساوي شيئا فاذا هذه الرواية رواية ضعيفة. الحديث المروي عن انس في هذا قالوا ابن عمر حديث ابن عمر سيأتي عند الترمذي وهو في صحيح البخاري رقم الف واربع مئة وثلاثة وثمانين. وجاء بالحديث جابر عند الامام احمد وعند مسلم في صحيحه وعند ابي داوود في سننه لما اكتفى بحديث ابي هريرة في منطقة السماء والعيون العشر وفيما سقي بالنظح نصف العشر قال وقد روي هذا الحديث عن بكير بن عبدالله الاشج وعن سليمان ابن يسار وبسر بن سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا وكأن هذا اصح شفنا ما جزم في هذه عطني رواية. هذا من قال هذا في العلل اذا قال الترمذي شيء من هذا القبيل نبحث عنه نجده في العلب العيد الكبير والترمذي لما الف العلل طبعا الذي وصل الينا ترتيب ترتيب مكي وهو ما سماه بالتشبير لكن هاي التسمية وصفية الفرق بينه وبين العيل الصغير والعين الصغير ما سماه الترمذي بالعين الصغيرة انما وراءها مقدمة لكتاب اخر للجامع وكانه استحيا ان تكون مقدمته وكلامه قبل كلام النبي صلى الله عليه وسلم واذا تجلس وسلم ماذا نقش على خاتمه محمد رسول الله صحيح فلما نقشه بهذا النقد جاء الى محمد فضل تحت ثم وهكذا حتى لا يكون اسم النبي فوق اسمه فالترمذي هاته يا سنة فسمي هذا بالعلم ولذلك انت لو الان لما تقرأ في هذا العدد الذي يسمى بالعلل الصغير وقد طبع مفرد في افراد اخينا الحبيب الشيخ عادل الزورقي يقول هنا الترمذي بعد ان انتهى من الكتاب جميع ما في هذا الكتاب من الحديث فهو معمول به. وقد اخذ به بعض اهل العلم لان هذا العدد الصغير تابع للكتاب فهو مقدمة ولكنه تأدب قد جعله اخر للكتاب وجزاه الله خير الجزاء وبعضهم ايضا جعل مقدمة مثل الامام مسلم وبعضهم لم يجعل مقدمة بعضهم افتخر بحديث انما الاعمال بالنيات في الامام البخاري في العلماء لهم مناهج في المقدمات فلما نجد هنا قال وقد روي هذا الحديث عن بكير ابن عبد الله ابن اشد وعن سليمان ابن يسار ومسلم ابن سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا قال وكأنها لا يصح اذا اردنا ان نرجع الى هذا كان نرجع الى العلل للمصنف فهو موجود به قالوا قد صح حديث ابن عمر شوف اين حديث ابن عمر هذا احسنت الذي ذكره لما قال وفي الباب عن انس ابن مالك وابن عمر هو جابر ايضا حديث جابر حديث صحيح قال وقد صح حذيفة ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب وعليه العمل عند عام الفقهاء يعني اذا ضعف هذا الخبر الذي عليه العمل حجة اهل العلم ليس بهذا الخبر انما بحديث ابن عمر وحديث جابر ابن عبد الله شوف لما ذكر حديث ابن عمر اكتفى به باعتبار انه يكفي هذا الحديث ويؤتى بالحديث الاخر من باب التقوية حدثنا احمد ابن الحسن وهو ابن جنيدل الترمذي قال فيها ابو حاتم صدوق وقال فيه ابن حجر ثقة حافظ يعني ابو حاتم انزله شيئا وهي بتحبها انها كثيرة لكن هذا الرجل حافظ من الحفاظ الحديث اذا اردنا ان نبحث عن ترجمة احمد بن الحسن ابن جنيد. بنبحث عنها في شبكة الحصار نجد حافظ من الحفاظ وصل مرتبة الحافظ قال حدثنا سعيد ابن ابي مريم اللي هو سعيد ابن الحكم ابن محمد ابن كامل ابن ابي مريم البخاري اكثر من الرواية عنه لكن لم يسمع منهم انما يسمع عنهم قال حدث ابنه عبد الله ابن نهب المصري المولود عن خمسا وعشرين ومئة ولنتوفى عام سبع وتسعين ومئة وقد لازم مالكا عشرين عاما وله كتاب اسمه اهوال يوم القيامة ولذلك كل مصيبة تمر بنا علينا ان نستغفر يوم القيامة يوم امس تمضغت اهلي فدعوت الله ان يرحمنا في غربتنا وحتى دعيت لدعاء الانبياء يعني فيما يتعلق بالوحدة فالانسان اي شيء يمر به يستذكر اهوال يوم القيامة على الانسان ان لا ينساها قال حدثني يونس وهو يونس ابن يزيد الايدي المتوفى عام تسعا وخمسين ومئة عن ابن شابة والزهري طبعا الطبقة المتقدمة في ابن شهاب وكان ابن شاب اذا زار اينا ينزل عند يونس واذا خرج الزهري خرج يونس معه تعظيما لدنشيها فهو كان خصيصا بهم عن سالم اللي هو سالم ابن عبد الله ابن عمر ست ومئة وسالم روى عن ابيه علما كثيرا طيبا مباركا كما قال ذلك الذهبي في السير توفي عام ست ومئة عن ابيه وعبد الله ابن عمر متوفى عن ثلاث وسبعين وهو امام من ائمة العلم والخير والفضل ومرة عندنا يوم امس كلامه الحسن اينما رتب في نفسه ان يرد على معاوية. ولكنه تذكر ما اعده الله في جنات النعيم من الخير ولذلك مثال انه يصاب بمصيبة يستذكر نعم الله عليه كما في معركة احد لما ذكرهم الله تعالى بما من عليهم في بدر قلت لك لما يصاب الانسان في الدنيا بشيء يستذكر ايضا ما اعده الله تعالى لاوليائه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه سن طبعا معنى شرع وقرر انه سن فيما سقط السماء والعيون او كان عثريا هو النخل الذي يشرب بعروقه من ماء المطر عصرية باعتبار تمتاز وتأخذ الماء من مكان اخر وفيما سقي بالنظح نصف العشر هذا الذي يحصل عن طريق المعالجة والعمل هذا حديث حسن صحيح. هذا حديث ابن عمر نحن هنا في صحيح البخاري كما ذكرنا وهو حديث صحيح. قال حسن لماذا قال حسن صحيح؟ العلم عند الله تعالى والا فان الحديث صحيح بعض ما جاء في زكاة مادة هل يزكى مال اليتيم او لا يزكى الراجح انه يزكى وذهب الامام ابو حنيفة الى انه لا يزكى حدثنا محمد ابن اسماعيل هذا البخاري الامام البخاري وهذا الحديث يعني لم نقف عليه في شيء من مصنفات البخاري وهذا ليس عيب فالبخاري روى ست مئة الف حديث وذكر في صحيحه سبعة الاف حديث وخمس مئة وثلاثة استماع مكرر وذكر في غيرها بعض الاحاديث لكنها لم تمر فاذا ما لم نجده في مصنفاته ممن نقله عنه طلابه كهذا الخبر فهذا يرفع من شأن كتاب الترمذي انه قد حفظ لنا احاديثنا عن شيوخه منه الامام البخاري قال حدثنا ابراهيم ابن موسى وهو ابراهيم ابن موسى ابن يزيد ابن زادان التميمي وهو البراء وهو ثقة قال حدثنا الوليد بن مسلم قال الدمشقي المتوفى عام خمس وتسعين ومئة وهو من اخص التلاميذ الاوزاعي عن المثنى ابن الصباح المثنى ابن الصباح مر عندنا قريبا وهو انه ضعيف حينما تابع وقلنا لم تنفع ابن لهي عن متابعة المثنى ابن الصباح انا وهذا ايضا يرويه عن عمرو ابن والى بعض من تكلنا في عمرو بن شعيب تكلم في بسند رواية الضعفاء عنه لذا تجد بعض المشايخ لما يأتيها طالب علم رديء وسيء يحدث مشاكل اي يدفعه عنه حتى لا يفسد عليه ومنهم من يتحمل يعني انا لما كنت في جلسة الحج في دار الحديث كنت لا ارد احدا ابدا حتى مرة شيخت بالاشخاص اتى لي ثم ارسل لي كفن وهددني بالقتل وبقيت وهكذا يعني في حياتي ابدا ما كنت اسيء الى احد ابدا وربنا قال ويدرؤون بالحسنة السيئة اولئك لهم عقبى الدار ما هذه العقبة تفسيرها ما بعدها جنات عدن يدخلونها ومن صلح من ابائهم وازواجهم وذرياتهم والملائكة يدخلون عليهم من كل باب عليكم لماذا؟ بما صبرتم نعم فهذا يرويه صباح وهو ظعيف عن عمرو ابن شعيب وهو عمرو ابن شعيب ابن محمد ابن عبد الله ابن عمر ابن العاص المراد حب ابيه شعيب وبجده جد شعيب وهو عبدالله بن عمرو بن العاص ان النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم كان يخطب ناس في الجمع وفي الاعياد وفي الكسوف وفي الخسوف واذا حصلت مناسبة وهكذا ينبغي لطالب العلم ان يكون مهتما بالعلم فقال الا من ولي يتيما ولي اي صار ولي يتيم هذا من ولي يتيما له مال اي صفة اليتيم اي من صار وليا ليتيم ذي مال فليتجه بهذا وقع في جواب الشرط يعني العاطفة لام الامر هنا يعني هي اصلها لا من امر ساكنا لكن اذا سبقت بالواو ثم او الفاء بالواو او ثم او الفاء تسجل وهذا يعني الحركة مهمة جدا لان تغيير الحركة يؤثر في المعنى وهذا اللي بنعمل امر وليتج يرفع المضارع مسجون بلا من امره ليستجر به لماذا لو صح الخبر فليتجر به طيب البيع والشراء. طبعا هذا المعنى موجود في سورة النساء في قوله تعالى وارزقوهم فيها واكسوه ما قال وارزقوه من نحو ارزقوهم فيها معنى تاجروا بهذا المال حتى لا تهلكه الصدقة واعطوه من هذا الوارد واذا قال ولا تقربوا معي اليتيم الا بالتي هي احسن منها التجار به من اجل ان يزداد ولا يهلك لا اصل لما يأتينا خبر الى المعصوم لابد من صحة الاسانيد الا من ولي يتيما له مال فليتجر به. فليتجر فيه اي في هذا المال ولا يترك حتى تأكله الصدقة. حتى تأكله حتى تنقصه وتفنيه لان الاكل سبب الفناء الاكل بسبب هذا ان نتخيل كم اكلنا من الطعام يقصد به يعني ولا يتركه حتى تكون الصدقة لانه ينفق عن يتيم هذا المال. فهذا النفاق عليه لا باعتبار ان الصدقة اذا عنده عشرة الاف اخذنا منها هذي السنة مئتين وخمسين ثم السنة القادمة مئتين وخمسين ثم ثم سيذهب المال نعم وهذا لو صح الخبر لكن الخبر تفرد اليه مثلنا بن الصباح عن عمرو بن الشعيبي قال وانما روي هذا الحديث طبعا نحن نقول يعني اذا جاءت ما للصبي لان الحق يجب في المال هذا المال الذي عندك انت الان انت عندك مئة الف ويجب في المئة الف الفين وخمس مئة وهذا الحديث له شاهد مرسل ما يروى عن حديث يوسف ابن ماهر ايضا التجر في ماء اليتيم لئلا تأكله صدقة لكن الشافعي اكد هذا المرسل وهذا الخبر الضعيف باي شيء بالعمومات الواردة العمال في وارد في دفع الزكاة في الموت نعم ولذلك البخاري له دقة واكد هذا باثار الصحابة واذا صح ان السيدة عائشة كان لديها اموال لايتام وكانت تزكي هذا المال فاحنا لما يأتينا المسألة ولها حديث ضعيف ويثبت لدينا ضعف القبر لا نتعجل في الحكم الفقهي فالحكم الفقهي شيء له ادلته الاخرى والمسألة الحديثية حكمها اهون لذلك فنحن نقول بان المحدث من احاط بعلم الحديث دراية ورواية وهذا المحدث فاذا اضيف لها الاستنباط فهو فقيه رتبة الفقه هي رتبة عالية جدا تحتاج الى ادلة اوسع اما انه ليس محدد او يتكلم بفقه فهذا لم يستوفي الة من الات الفقهية اللي هي الحديث ولكن لما تقرأ للشافعي في الام او في كتاب الرسالة يعني يعلمك حقيقة الفقه الحقيقية التي ينبغي ان يتصف بها الانسان حتى يسمى فقيها فقالوا انما روي هذا الحديث من هذا الوجه اي من هذا الطريق شوف هذا هذا وجه هذا المثنى من الصباح عن عمرو بن هذا الوجه وفي اسناده مقال ايظا لان المثنى بن الصباح يضعف في الحديث ومر قبل قليل ثم قارنه مع ابنيه اقل يضعفان الحد وكلمة يضعفانا حتى ويضعفنا يعني ان هذا الشيء مستمر لا يأتينا يوم من الايام نقول لقد تحول هذا من ضعيف الى فقر لانه انت الان يعني قد تاتي الى احاديث المثلث بن الصباح وتطلع جميع احاديثه او لا في غير اراوي. راغبي من تكلم فيه او اختلف فيه. مثل محمد ابن اسحاق تجدهم من قال من قال الصدوق حسن الحديث من قال بانه ثقل تستغفر تقول له مئة حديث مثلا او مئتي حديث الاحاديث مئة وعشرين حي بالمئتين صحيحة ثلاثين حديث حسان خمسين حديث خطأ يعني هذا بالامكان لكن في المثلث نتصبح مهما جمعت اخباره فاخباره واهية لا تنفعنا ولذلك انا يعني كنت اتمنى دائما من طلاب دراسات عليا ان يأتون بالرواة الذين لهم اخطاء ومهما حاجات كثيرة ان يبينوها للناس. يعني حتى ينتهون بنتيجة انهم اخطأ بكذا واصاب بكذا. هذه الخطأ وهذه هي الصواب قال وروى بعضهم هذا الحديث عن عمرو بن شعيب ان عمر بن الخطاب فذكر الحديث طبعا هذه الرواية الموقوفة اخرجها احمد في سؤالاته كما في سؤالات عبد الله والدار قطني من طريق عمرو ابن شعيب عن سعيد ابن المسيب عن عمر ما العلة في هذه الرواية الرجل هذا رفضني من طريق عمرو ابن شعيب انا سعيد عن عمر عمرو بن شعيب ان عمر بن الخطاب منقطع هذا؟ منقطع وغدا قد يكون معضل لا بس هو عنده الدارق لا شوف هنا بس عن عمرو ابن شعيب ان عمر يعني ما ما اتاك على سبيل الاختصار فاحنا لما بحثنا وجدنا عمرو بن شعيب عن سعيد بن المسيب ان عمر بن الخطاب لكن هذا منطبع لان سعيد ابن المسيب لم يسمع من عمر ابن الخطاب وذاك هو ما قواه هنا ليس بقوي ولكن ايضا مما يضعف رواية من مما يضعف رواية المسند من الصباح تمام وهذا مما ايضا يعني بعضهم يقول تارة يروي كذا وتارة بعضهم يعني ان قلل من شأن رواية عمرو بن شعيب بسبب بعض الاختلافات كهذه وقد اختلف اهل العلم في هذا الباب فرأى غير واحد من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في مال اليتيم زكاة شوف منهم عمر اي عمر بن الخطاب وعلي وعلي بن ابي طالب وعائشة وابن عمر وبه يقول مالك ثم الشافعي واحمد واد الحق اذا مذهب جمهور اهل العلم على ان المال يجب فيه مال الصبي وقالت طائفة هذا الادغام متجانسين مولانا وقالت طائفة من اهل العلم ليس في مال اليتيم وبه يقول سفيان الثوري وعبدالله بن المبارك مذهب ابي حنيفة واستدل بحديث رفع القلم ثلاث ثم لما ذكر هذا قالوا عمرو بن شعيب هو ابن محمد ابن عبد الله ابن عمرو ابن العاص وشعيب قد سمع من جده عبدالله ابن عمرو وقد تكلم يحيى ابن سعيد اللي هو القطان في حديث عمرو بن شعيب قال وهو عندنا واهن عمرو صواب انه صدوق حسن الحديث لكن هناك من تكلم فيها لما قال واهن يعني معناه شدد في ضعفهم ومن ضعفه فانما ضعفه من قبل انه يحدث من صحيفة جده عبد الله ابن عمر بعضهم ضعفه لهذا السبب واما اكثر واحد الحديث فيحتجون بحديث عمرو ابن شعيب ويثبتونه ان يقابلونه منهم احمد واسحاق وغيرهما طبعا هذا هو لكن لا شك ان ثمة بعض الاحاديث فيها ضعف وقد تكلم الحاج سيد تضعيفهم هل ان انا مثلا نعم صحيح هي مشكلة لا الصحيح ليس فيها مشكلة نقول هذا من باب الوجادة والوجادة ليس فيها اشكال نعم لكن هي لما احنا يثبت عندنا صحيفة لابد ان يثبت لدينا ضبط الرابط في الصحيفة ومحافظته عليها وعدم اتقانها. وانها لكاتبها نفسه يعني هذا ايضا احتمالات نعم يعني اذا عدنا صحيفة قيس بن سليمان الاشكوري صحيحة همام صحيفة قوية وهكذا بعض ما جاء ان العجماء جرحها جبار اي هدر وفي الركاد الخمس الركاد انت الان لما تحفر في الارض هنا ويخرج عندك دفن من دفين الجاهلية وعلي سورة الفراعنة هذا لك انت تأخذه لك لكن تسع منهم عشرين بالمئة لا تنتهي ميراث عثمانيين وسيوجد يوجد عدد كبير من الناس يجدون اشياء هنا وهذه الذي يجدون هذا حكمه حكم لقطر يبدأ يبحث عن اهلهم فاما الركاب المركوز فهذا فيه الخمس عشرين بالمئة اذا راح عندنا عشرين بالمئة وعشرة بالمئة وخمسة بالمئة واثنين ونصف بالمئة حدثنا قتيبة وقتيبة بن سعيد قال حديث ابن سعد ارمي ثيابه والذهري عن سعيد ابن المسيب وابي سلمة. يا سلام طبعا الي شهاب اكثر من الرواية عن سعيد بن المسيب. ولما ذهب الى مصر وهذا ابو سلمة قيل له الان نجدك تروي عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن ولا عن عروة يقول فجئت الى المدينة فاذا عرو بحر لا تكدره الديناء وروى عن ابي سلمة لكنه ما اكثر عن ابي سلمة وكانه يعني ربما ثمة منافرة قلبية يسيرة طبعا الزهري هو الذي اثار هذا ويا ليته لم يكتبها حتى لا نتعلق بها وابي سلمة عن ابي هريرة عن رسول الله يعني نقول ربما تقول يعني ابو سلبة من قبيلتهم وهو مقل عنه وكان ما روى عنه اول الامر ثم روى عنه قلت انه ثمة مناصرة بينهما نقول هذا احتمال ولم يردنا بسند صحيح هذا الشيء فيا ليت الذهبي ما كتب هذا حتى لا نتقول على الزهي وحتى لا نؤذي يعني انت لو فرضنا يقال لا يتكلم مع مهر ويطلع الامر مو صحيح يعني حتى ماهر يتأدب لما يشيع عنها هذا الشيء عن ابي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال العجماء جرحها جباء وهي البهيمة وهي في الاصل تأليف الاعجم وهو الذي لا يقدر على الكلام سمي بذلك لانها لا تتكلم يرحى بجوار اي هذول والمعدن جبار والبئر جبار انت عندك بئر وضعت البئر له الله جاء انسان سقط فيه لا شيء وفي الركاد الخمس اي يجب فيه الخمس عند اخراجه. قال وفي الواقع عن انس ابن مالك وعبد الله ابن عمرو طبعا هذا الحديث من اصح الاحاديث حاجة الاصل عن انس ابن مالك وعبدالله ابن عمر وعبادة ابن الصامت وعمرو ابن عوف المزني وجبر ساق له الثانيدة كثيرة قال هذا حديث حسن الحديث الصحيح وسنده صحيح وهو من اشهر الاحاديث واقواها حديثنا الاخير في هذا الباب حتى نختم المجلس او نجعل الخالص للغد من الان هذا بالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد اللهم صلي على سيدنا وهذا الخبز يحتاج الى بعض الشرح الى هنا من الاحاديث ونعلق ببقيع الغد بس ده مسألة الزكاة