من الذين تابوا من الشرك في زمن النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الصحابة الفضلاء اذا كان الاية تعود على الشرك وكيف ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء. في التائبين طيب والشرك ادخل في التوبة هذه الاية في المصرين على الذنوب هذه الاية ان الله لا يغفر ان يشرك به في المصرين على الذنوب من المسلمين اذا ماتوا على ذلك تحت المشيئة اما التائب فذاك قوله عز وجل ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم وانيبوا الى ربكم واسلموا التائب يقبل الله توبته توبة النصوح يقبلها الله ووعد الله والله لا يخلف الميعاد