جزاكم الله خيرا واحسن اليكم مستمع بعث برسالة وضمنها سؤال يقول لقد حلفت يمينا من اجل جدال حدث بيني وبين بعض الاشخاص وكنت اعتقد صحته ولكن ظهر غير ذلك وتبين ان الحق معهم واني حلفت في الخطأ فما الحكم في هذه اليمين؟ وما هي الكفارة؟ جزاكم الله خيرا وباعثوا هذه الرسالة هو المجتمع عبدالله بن محمد الغريس من الرياض انت لم تتعمد الخطأ فان هذا من لغو اليمين الذي ليس فيه اسم قال تعالى لا يؤاخذكم الله باللغو في ايمانكم ولا في بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم. فاذا حلفت على شيء تظن صدقك ويغلب على ظنك انك صادق لكن تبين بعد ذلك انك مخطي فلا حرج عليك وهذا من لغو اليمين