فيقول ما حكم قراءة القرآن من السور الطويلة والتطويل في السجود والركوع في الجمعة او في اي فرض اخر السنة ان تكون معتدلة الصلاة كما كان النبي يفعل. عليه الصلاة عليه الصلاة والسلام. فانه الركوع والسجود واذا طول قراءة طولت الركوع واذا خفت خاصة تكون الصلاة معتدلة متقاربة قال رضي الله عنه ووقت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم يعني حذرتها وقدرتها نعم وجدت قيامه حقوقها ركوعه فاعتداله بعد الركوع من يده وسجدته. نعم. فاعتداله بين السجدتين. قريب من السواه وفي رواية الله هذا قيام قعود يعني ان قيامه بالقراءة اطول هذا الشيء وقعوده للتشهد اطول بعض الشيء. فالسنة هكذا يكون قيامه اطول بعض الشيء وهكذا لكن يكون ركوعه وسجوده واعتداله بعد الركوع واعتداله من السجدتين كله كامل وفيه الطمأنينة وفيه المقاربة نعم. جزاكم الله خيرا