اصلي احيانا في حجرتي عملا بقول النبي صلى الله عليه وسلم صلاة المرأة في حجرتها افضل من صلاة في بيتها الحديث. لكن عندما اريد الاتجاه نحو القبلة فان الحمام يكون امامي وليس بيني وبينه الا متر تقريبا. ولكن هناك فاصل بين الحجرة والحمام وهو الجدار المشترك. فما حكم على النحو الذي ذكرت لا حرج في ذلك المنهي عنه هو الصلاة في الحمام اما كونه في قبلة المصلي او عن يمينه او فهل فلا حرج في ذلك؟ وصلاته في الحجرة افضل لانها ابعد عن الرياء وابعد عن رؤية الرجال فهي افضل كل ما كانت المرأة في ابعد عن الرجال كان افضل. كما بينه النبي عليه الصلاة والسلام. نعم