كانهم يزيدون وكذلك الايمان حتى يتم. وسألتك هل يرتد احد سخطة يعني غضب غضبه يعود على ما كان عليه. بعد ان يدخل فيه فزعمت ام لا. وكذلك الامام حين تخالط بشاشة القلوب لا يسخطه احد. المشاش هي الفرح بالشيب والانسى به الحديث الاخير حتى لا يتمنى الله قد تبلمل من طول الدرس قال البخاري باب حدثنا ابراهيم ابن حمزة وابن محمد الزبيري. طبعا هذا يعود نسبه الى مصعب ابن الزبير اخوه عبد الله ابن الزبير توفي عام ثلاثين ومئتين. قال طبعا مصعد بن زبكة من اسلح العرب ولما اراد ان يقاتل عبد الملك بن مروان سل سيفه وقال سوف تشرب من دمائهم. وارسل له مجموعة من الخونة والدواسيس فماذا صنعت؟ قطعوا رؤوسهم وجعلها في طريق المسير في طريق مسير في الجيش ومعه الحجاج في الحجاج لمع هذا الشيء فتقدم على عبد الملك بن مروان ايه فتقدم الى هذه الاماكن وراء هذه الرؤوس في طريق فقال له كيف تسبقني من غير اذني؟ قال المعذرة يا امير المؤمنين ولكن ارجو ان لا تسلك هذا الطريق. قال لي ماذا قال فيها رؤوس اتباعنا؟ قال ان هذا لا يغيظني بل يزيدني شرفا ثم حصل تماما وقتل مصعب بن الزبير رحمة الله عليه. فهو من فرسان العرب. يعرف بالشجاعة واخوه عبد الله فارس ووالده الزبير ايضا يعني معروف بفدائه للنبي صلى الله عليه وسلم. قال حديثنا ابراهيم بن سعد وابراهيم ابن سعد ابن ابراهيم ابن عبد الرحمن ابن ابو اسحاق بلد الاقامة المدينة توفي عام خمسة وثمانين. عن صالح وهو صالح بن كيسان ابو محمد المدني. عن ابن شهاب والزخرفي عن عبيد الله بن لله هذي عبيدات بن عبدالله بن عتبة اللي هو مؤدب عمر بن عبد العزيز. توفي عاماني وتسعين احد الفقهاء السبع ان عبدالله بن عباس اخبره اخبرني ابو سفيان اسم ابي سفيان ومن ينسبون الى يعني صخر بن حرب وابن امية. جد ابو سفيان ماشي قال له سألتك هل يزيدون ام ينقصون؟ شوف البخاري اختصر الحديث وذكر ما يحتاجه. الحديث مر عندنا برقم سبعة فزع