يقول اخونا عمر عامر القرشي من عرفات في مكة المكرمة قبل اكثر من عشرين سنة حجت والدتي وفي اليوم الاول للرمي كانت نائمة ولم ولم يوقظها احد ممن كانوا معها فرموا عنها. وفي اليوم الثاني رمت ولله الحمد ولكن في اليوم السادس لم يدعها ابي ومن معه ان ترمي بقولهم ان الزحام شديد. برغم على الرمل فما الذي يجب عليها الان؟ علما بانها الان لا تستطيع الحج اما الرجل الذي تم عنها في اليوم الاول دون انابة احد يتولى ذلك فهو رمي غير مجزي. الله المستعان فان كانت قضت من اليوم التالي ذلك الرمية فلا شيء عليها وان لم تكن قرته قال تطعن اه عددا من المساكين لانها لو تركت الرمي كله لوجب عليها ذبح شاة واحدة لفقراء مكة. طيب. طيب وما دام ان هذا رمي يوم كامل. نعم. فارجو انها اذا تصدقت في اطعام ثلاثة مساكين او اربعة او خمسة ان ذلك مجزئ ويتم به عملها ان شاء الله ولا حرج. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم