هذا اذا كان ما يرجى بره مرض ذكر الطبيب المختص انه لا يرجى برؤه او طبيبان احوط مختصان يقول لا ان هذا لا اريد مرض يستمر هذا المريض الذي نراه يستمر انا مريظة ولا استطيع الصيام واذا صمت يضرني. هل علي كفارة؟ ام ماذا افعل؟ جزاكم الله خيرا هذا فيه تفصيل ان كان المرء يرجى برؤه والاطباء يقولون تبرؤه يبقى الدين يبقى الصوم في الذمة حتى يشفى المريض ثم يقضي اما اذا قرر الاطباء ان هذا لا يرجى بره مرض دائم هو مثل كبير السن لما يستطيع يصوم طبعا كل يوم مسكين المريض الذي ارجى برؤه سواء رجل او امرأة وطبعا كل يوم مسكين نص ساعة تمر او رز كل شيء في اليوم يجمعها في اول الشهر او في اخر الشهر يعطيها فقير او فقيرين او اكثر موب لازم كل يوم الفقير يفطر ويطعن كل يوم مسكين يجمعها خمستعشر صاع اذا كان الشهر تام او اربعة عشر ساعة ونصف اذا كان ناقص ويعطيها بعض الاوراق. يعطيها بيت فقير او شخص فقير والحمد لله اما اذا كان يرجى برؤه يمكن يعطيني ان شاء الله هذا يتعجل عليه الصوم فاذا عافاه الله يقضيه لقول الله سبحانه ومن كان مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر تبقى في ذمته حتى يشفيه الله ثم يقضيه ولو بعد سنتين او ثلاث والحمد لله. نعم. جزاكم الله خيرا