اذا رغبت في الزواج من امرأة فهل لي ان استخير الله في شأنها في الحال؟ علما باني سواخر هذا الزواج لعدة سنوات لعدم استطاعتي عليه حاليا لاني اريد ان اتقدم لهم ببعض الهدايا الى حين ان اتقدم لزواجها. ثم ما هي كيفية انشراح الصدر التي وردت في شرح دعاء الاستخارة. اذا اردت ان اتزوج امرأة وانت مطمئن اليها تعرف فضلها ودينها وخلقها وانك لست في شك منها فلا حاجة للاستخارة الاستخارة بالشيء الذي تشك فيه. اذا كنت تشك في صلاحها لك تستخير الله. فاذا صليت الركعتين ايده ورفعت يديك وطلبت الله من دعاء الاستخارة ثم شرح صدرك فاستقموا وبعد الى خطبتها ولو تأخر الدخول بها اخترها واتفق مع اهلها ولو تأخر العقد او الدخول. اما اذا كنت عرفتها ليس عندك شك في ارضها فلا يظهر لك فلا يظهر هناك حاجة للاستخارة من الاستخارة انها تفعل في الامور التي قد يقع فيها اشتباه او يخشى من عاقبتها اما الشيء الواضح لما فيه اشتباه ما في هوا لا لا تستخير الله صلي الضحى ركعتين لا صلي ولا تحتاج استخارة تزور اقاربك الطيبين صلة الرحم ما فيه استخارة عندهم محظور تبر والديك تبر والديه ما فيه استخارة صل الظهر ما فيها استخارة العصر ما فيها استخارة المغرب ما فيها استخارة العشا الفجر ما فيه استخارة الجمعة كلها هذي ما فيها استخارة تحج طريق امن وانت قادر ما فيه استخارة اما اذا كان قد ينهب امن تخاف تستغفر الله هل تحج بهذا العام؟ من اجل خوف الطريق مو من اجل الحد. المقصود الاستخارة في فيه اما شيء واضح ما فيه اشتباه وانت قادر عليه هو خير محض فليس فيه استخارة مثل ما انك ما تغدى او ما تغدى تعشى وما تعشى هل تجامع زوجك؟ ما فيه استخارة لان الامور معروفة مصلحتها وفق الله الجميع. الله اللهم امين جزاكم الله خيرا