السائل يقول سماحة الشيخ اذا كنت في مدينة لا يؤذن فيها الا مؤذن واحد ويذاع ذلك الاذان من خلال المذياع ومكبر الصوت في جميع مساجد تلك المدينة. فما حكم هذا الاذان؟ وهل اردد معه وهل يجزي ام لابد ان يؤذن آآ كل شخص لنفسه اذا كان يعم المساجد سماعات المساجد الاخرى الذين يسمعونه يجيبونه ويرتفع به ولكن الافضل ان يكون كل مسجد له مؤذن والمسجد له مؤذن ومقيم لكن لو قتل ان قرية من القرى جعل مؤذن واحد في احد مساجدها وجعلت مكبرات في المسائل الاخرى يسمعون وجب شرع شرع الاستجابة الاجابة لهذا المؤذن بحيث يقول ما يقول. لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح اذا سمعتم المؤذن فقولوا بسبع يقول هذا عم اذا سمعت المؤذن فقولوا مثل ما يقول ويقول صلى الله عليه وسلم لما قالوا يا رسول الله ان المؤذنين يغبنوننا اقول كما يقولون ثم ثم اسأل الله ان يشيله ثم صلوا علي فان فان من صلى عليه صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله ورسوله فاذا منزلته في الجنة لا تنبغي الا وارجو ان اكون انا هو فمن سأل لوسيلة حلت له الشفاعة فالمقصود انه اذا كان الاذان يسمع من المساجد فانهم يجيبونه وان يصلوا على النبي بعد النهاية ويدعون له بغسيله اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة ات محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماته وهكذا من كان في وفي الطرقات يسمعون يجيبون مثل ما قال صلى الله عليه وسلم اذا سألتم انتم فقولوا بالسمع يقول وصلي عليه وسلم. اللهم صلي على نبينا محمد