احسن الله اليكم سماحة الوالد يقول في تتمة سؤاله وما ارجح الاقوال في اهل الفترة الذين لم تبلغهم الحنيفية قبل الرسالة. امرهم الى الله ارجح الاقوال اننا يفوض امرهم الى الله عز وجل لكن في الدنيا نعاملهم معاملة الكفار لان اعمالهم كفرية فجنائزهم ومواريثهم وامورهم يجرى عليها حكم الكفار اما في الاخرة فيما بينهم وبين الله فهذا لا نتدخل فيه شأنهم الى الله. نعم