بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين مرحبا بكم اخواني في هذا المجلس من مجالس جامع الامام الترمذي في هذا اليوم المبارك يوم الجمعة السابع والعشرين من ربيع الاول لعام تسع وثلاثين واربع مئة والف بالسند المتصل الى الترمذي قال حدثنا عقبة بن مكرم البصري وهو عقبة بن مكرم بن افلح العامي المالكي ابو عبد الملك البصري وهو من الطبقة الحادية عشرة على ترتيب الحافظ ابن حجر وهم اوصاف الاخرين عن تبع الاتباع توفي عام خمسين ومئتين في مدينة البصرة وخرج حديث مسلم وابو داوود والترمذي وابن ماجع وهو ثقة من الثقات كما قال الحافظ ابن حجر في التقرير والحافظ ابن حجر انما يلخص اقوال السابقين اما الذهبي فقال الحافظ قال ابو داوود هو عندي فوق بندار وهذه من طرائق التوثيق انهم يشبهون الراوي براوي اخر قال حدثنا سالم ابن نوح وحسام ابن نوح ابن ابي عطاء البصري ابو سعيد العطار من الطبقة التاسعة صغار اتباع التابعين توفي بعد عام مئتين قال يعني خرج له البخاري في الادب المفرد ومسلم وابو داوود الترمذي والنسائي طبعا يرقم لفظ الرقم بخ وبعضهم يرقم له بالرقم خد ما يتعلق بالبخاري في الادب المفرد وهو صدوق له اوهام هكذا قال الحافظ ابن حجر وان كانت هذه اللفظة لا ينتفع منها الباحث كثيرا في التوثيق فيحتاج ان ينظر الى كلام الائمة او الى المصنفات الاخرى التي اختصرت كلام العلماء الذهبي قال في الكاشف قال ابو حاتم وغيره لا يحتج به. وقال ابو زرعة فدق وهذا من النادر ان يأتينا كلام لابي حاتم لا يحتج به ابو زرعة صدوق لان في الاعم الاغلب كلام ابي زرعة مشابه او مقارب لكلام ابي حاتم الرازي علما ان ابا حاتم هو اكثر شدة من اه ابي زرعة وابي زرعة اكثر تقاربا الى الانصاف والاعتدال. فابو حاتم هو من المتشددين ولكن نستفيد من هذا ان كثير من الصدر هي كلمة صدوق عند مصطلح المتأخرين تطلق يراد بها الاركان الراوي صدوقا حسنا الحديث فنزل من رتبة اعلى مراتب الضبط الى من نزل وخف ضبطهم ولكن عند المتقدمين احيانا لا يريدون هذا انما يريدونه عدل فيما يتعلق بعدالته اما عن ضبطه فهي غير متكلم فيه فسالم ابن نوح فيه بعض مقال ولذلك في هذا الحديث اعله ابن الجوزي في كتاب التحقيق سالم ابن نوح وان كان ابن عبد الهادي يعني اذا قرأنا شيء لابن الجوزي نحتفل عند ابن عبد الهادي فنرجع الى تنقيح التحقيق فهو نقل عن ان ابن معين قال فيه فقر ولكن ليس بالضرورة لما ينقل اقوال ان ابن عبد الهادي يرى ثقة هذا الراوي فهو ينظر لاجل جمع الاقوال التي قيلت في الراهب فالحديث مع سامي بن نوح قال عن ابن جريج وهو عبد الملك ابن عبد العزيز ابن جريج وهو ثقة فاضل ثقة فقيه فاضل طبعا فقيه لا اثر لها فيما يتعلق بالتوثيق والتضعيف لكن يؤتى بها من باب المنطلق وفاضل فيما يتعلق بشأنه لان هو احد المصنفين وهو احد الكبار واول وهو من اول من دون الحديث في البصرة قال فيه كان يدلس ويرسل يدلس اين؟ معروف امر التدليس هو تدليس لابن جريج يعني اقبح من تدليس غيره اذا دلث. اما يرسل فمعناه انه يروي المنقطعات عن عمرو بن شعيب هو عمرو بن شعيب بن محمد بن عبدالله بن عمرو بن العاص وهذه سلسلة من السلاسل الجيدة ولا تنزل عن رفقة حسن وان كان الراجح في عمرو انه صدوق حسن الحديث ولذا يعني قال فيه صدوق طبعا رقموا له راء دال تاء سين قاسم يعني البخاري خط راء البخاري في جزء القراءة خلف الامام فمعنى ان البخاري مسلم لم يفرجها لهذه السلسلة سلسلة عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده عن ابيه اللي هو شعيب ابن محمد ابن عبد الله ابن عمرو ابن العاص الحافظ ابن حجر قال في ترجمة شعيب قال فيه صدوق ثبت سماعه من جده عبد الله في تعليقه على كتاب ابن الصلاح في اربع صفحات في الحاشية يعني قد يرجع شخص تجدها اقل من هذا الشيء يعني هذا فيما اذكر اذا هذا لا يصلح ان يمثل به لزيادة الثقة باعتبار ان غالب الاحاديث تأتي بهذه السلسلة عن جده المقصود بالجد اللي هو عبد الله بن عمرو بن العاص الصحابي الجليل المتوفى عام ثلاث وستين وهم من اول من كتب الحديث في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وهو من عباد الصحابة ومناقبه جما وهو من الذين ظبطوا الحديث ظبطا عظيما ولما اختبرته السيدة عائشة عن طريق تلميذها عمر ابن الزبير بان انه تام الضغط وانه لا يخطئ ابدا ان النبي صلى الله عليه وسلم بعث مناديا في حجاج مكة اي في طرقها. الا ان صدقة الفطر واجبة على كل مسلم. طبعا هذا الحديث حجة للحنفية القائلين بان صدقة الفطر واجبة وليست فريضة وعند الجمهور الفرظ الواجب كلاهما واحد وعند الحنفية امر مختلف باعتبار انها ليست فريضة بل واجبة لانها لم تثبت بدليل قطعي بل ثبتت بدليل ظني ولكن الحديث القوي سيأتينا انه فرض رسول الله والراجح انها فريضة والراجح انه لا فرق بين الفرض والواجب الا في مسائل الحج فيما يتعلق بالمبيت وهنا فرق بين الفرض والواجب لانه يترتب عليه امر اخر ترك الواجب عن ترك الركن من الاركان الا ان صدقة الفطر واجبة على كل مسلم ذكر او انثى حر او عبد لان قد يكون الانسان لديه عبيد فاذا كان لديها عبيد مسلمون فتجبوا على السيد ان يدفع عنهم صدقة الفطر وتسمى بزكاة الفطر وتسمى بفريضة الفطر على الراجح على قول جمهور اهل العلم واذا كان لديه عبيد كفار فلا تجب عليه مدان من قمح او سواه فاحنا نفهم طبعا نحييها ضعيف وعلته هذا الراوي ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني هذا الحديث يثبت ان صداقة الفطر نصف صاع اذا كان من القمح من الحنظل وانه صاعدة كان من الشعير او التمر او الزبيب او الاخضر لكن هذا الخبر معدود لسالم ابن نوح. نعم قال هذا حديث حسن نقول هو حديث ضعيف الاسناد بهذا الراوي ولايضا لانقطاعه فقد نقل المصنف الترمذي في العدد الكبير عن شيخ البخاري ان ابن جريج لم يسمع من عمرو ابن شعيب هذه علة ثانية وفيه علة اخرى وهو ان عبد الرزاق وعبدالوهاب الثقفي قد رواه عن ابن جريج عن عمرو ابن شعيب عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس فيه عن ابيها عن جدها فالخبر معلول بثلاثة علل والعلة الاخيرة هي علة التفرد بهذا الحديث فهذا يخالف الاحاديث الصحيحة الواردة على ان صدقة الفطر ثم قال حدثنا جارود قال حدثنا عمر ابن هارون هذا الحديث اي بهذا الحديث وهذا الاستسناد تالف لا يساوي شيئا لان عمر ابن هارون متروك الحديث ثم قال الترمذي ايضا باخر ما يتعلق بهذه المرويات قد حدثنا قتيب اللي هو قتيبة بن سعيد بن جميل بن طريف الثقفي البغداد المولود عام تسع واربعين ومائة والمتوفى عام اربعين ومائتين وذكرنا في الدروس السابقة فائدة الوفيات وفائدة الولادات ان علمناها قال حدثنا حماد بن زيد هو حماد بن زيد بن درهم البصري الجهظمي كان احفظ اهل البصرة وهو ثقة تبك فقيه هكذا قالوا فيه وفي الفقيه ايضا. يعني عبارة التقرير هو عبارة الكاذب كانت واحدة لكنه قال وكان يحفظ حديثه كالماء وهذا حينما كنا في الابتدائية يقال على الحفظ اذا واحد يحفظ الشيء حفظ القرآن وقال مثل من حسدتها كلمة بس ما وجه الشلوح يا شيخ زكريا معدوم وجه الشبه نريد بسهولة الحفظ يعني شدة الحفظ مثل ما اشرب الماء بسهولة حفظتها بسهولة لا هو ايه ابحث عنها جيدا وائتينا بالخبر. انا لا اعرف تمام؟ فسألته حتى استفيد لانني كلما سألتك وجدت عندك علما. الله يجزاك خير. الله عن ايوب وهو ايوب ابن ابي تميم التحتياني طبعا حماد ولدي عام ثمانية وتسعين وتوفي عام تسع وسبعين ومنه في عامه ست وستين وتوفي عن احدى وثلاثين ومئة ان يبنى بتميمة تختيان واي ثقة حجة من كبار الفقهاء العباد هكذا قال الحافظ ابن حجر في تقريب التهليل وقال شعبة ما رأيت مثله كان سيد الفقهاء شوف هذا من تلاميذه شعبة تلميذ من؟ تلميذ ايوب قال فيه كان سيد الفقهاء وقال فيه شيخه الحسن قال سيد الشباب وقال سيد الفقهاء حتى ان ابو جعفر منصور لما ذهب الى البصرة وجد عالم يحدث عرفهم من قوة علمه لانه كان يبلغه ان الحسن قال فيه سيد الشباب وسيد الفتيان وسيد الفقهاء ويحفظ اهل البصرة. طبعا له مناقب وكان اماما وصوته حسن وكان يصلي في التراويح يؤم الناس ويقرأ في الركعة ثلاثين اية ويقرأ عند الترويحات بين كل اربع ركعات يعظ الناس ويأمر بالمعروف وكان من ميزته اذا رفع انسان ولد له مولود يدعو له ويقول اسأل الله ان يجعله قرة عين للمسلمين حتى في دعائهم يشير الى اهمية يعني افادة المسلمين والدعوة الى الله سبحانه وتعالى عن نافع وهو نافع مدني الذي قال فيه عبيد الله قال لقد من الله علينا بنافع وهو من سبي كاظم وهو حافظ من الحفاظ وحمل عن نافع علما كثيرا طيبا حتى انه يقدم على اثار وان كان لا يوجد لدينا اختلافات بين نافع وسالم بحمد الله تعالى لكنه حمل عن نافع اكثر من هذا ومرة عندنا في الجامع في العيد الجارية الرومية وان ابن عمر زوج نافعا جارية روميا طبعا كنت احفظ اسمها في الدروس انسى اسمها مخارج الدروس اتذكر اسمها فلعل له خير عن ابن عمر ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب المتوفى عام ثلاث وسبعين وهو امام من ائمة الدنيا علما وحفظا حتى ان سعيد المسيب قال لا اتمنى ان القى الله بعمل احد مثل عمل عبد الله ابن عمر لكثرة نفعه للناس ولغزير علمه وفضله وتقدمه في يعني امور الجهاد والقتال وتحريه وتتبعه لسنة النبي صلى الله عليه وسلم ولتفقهه ولتصدره في افتاء الناس قال فرظ رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر شف هنا فرظ اذا الراجح انها فريضة وليست بواجبة وتلك الرواية التي قد يستدل بها على ذلك معجزة بعدة علل على الذكر والانثى اذا هي شاملة لكل مسلم بالغ وغير بالغ والحر والمملوك حتى العبيد طاعا هذا هو الراجح وهذا هو الصحيح نحن لما نتعرف على الصحيح نتعرف على الصحيح كونه صحيح ونتعرف على ضعف الضعيف لمخالفته الصحيحة طاعا من تمر او صاعا من شعير قال فعدل الناس الى نصف صاع من بر لا يأتي لشخص يقول هذا اجماع فعدل الناس الى نصف صاع من لب لا يوجد اجماع هنا لان معاوية لما جاء واجتهد وافتى وقال ارى انه يجزي من هذا الدين عن اربعة امداد هذا اجتهاد منه لما رأى ان سعر الحمض اغلى من سعر الشعير وطعمها افضل. اجتهد تبيعه الناس لكن هناك من لم يسبح مثل ابو سعيد الخظر لم يسبح عبد الله بن عمر لم يذبح فاذا هذا فتوى وكثير من الناس ماذا يرغبون بالاسفل او عدم مخالفة يعني صاحب اذا هذا الحديث هو الحديث الصحيح الثابت وهو حديث اخرجه البخاري واخرجه مسلم وهذا السند حماد بن زيد عن ايوب عن محمد عن ابي هريرة من صاحب وهذا ايضا يلحق بتلك الاسانيد التي هي من اصح الافعل فهذا من اصح الاسانيد تثبت هذا الامر لما اورد الخبر قال عقبه هذا حديث حسن صحيح فهو حديث صحيح لكن لماذا اتى روتينما الحسن بعضهم يرى ان حسن الصحيح اعلى من صحيح بعضهم يرى انه دون الصحيفة لا شك انه صحيح فما فوق والحديث له شواهد عدة وهذه الشواهد مما تقوي الخبر وترقيك قال في الباري عن ابي سعيد اللي هو ابو سعيد الخدري وحديث ابي سعيد قد اخرجه البخاري برقم الف وخمس مئة وثمانية ومسلمة رقم الفين ومئتين اربعة وثمانين وابن عباس وحديث ابن عباس اخرجه ابو داوود في سننه برقم الف وست مئة واثنين وعشرين وجد الحارث ابن عبد الرحمن ابن ابي ذبابة يعني باعتبارها هكذا جاء وهذه الرواية في مسند الامام الشافعي فضحة ست مئة وخمسة وثلاثين وثعلب ابن ابي صعير وحديث ثعلب النبي صلى الله عليه وسلم عند ابي داود رقم الف وست مئة وتسعة عشر وعبدالله ابن عمرو اللي هو عبد الله ابن عمرو ابن العاص عند الترمذي وهو الاتي سيأتي وهكذا اذا هذا الحديث له شواهد وله عدة رواة قد رووا هذا الخبر. ثم قال الترمذي حدثنا اسحاق ابن موسى الانصاري انظر لا هذا الصح هذا الحديث حديث الصاع يعني لفظة قال فعدل الناس نصف ساعة في هذا الباب هل هذه العبوة الشريفة هذه لا لا لا اصل الحديث اصل الفرضية انه هذا ثابت هو لما نقول فعدل الناس يعني اشارة الى ان السنة النبوية هذه سنة وهذا صنيع الناس ونحن تلت عبدنا الله باقوال الناس يعني باقوال النبي صلى الله عليه وسلم ولكن حتى الحنفية الذين يأخذون بنصف الصلاة يعني رغم ان هذا الامر ما ينفي حد. صاع العراق اكبر من صالح الرياسة تذهب الى المفتي مفتي الذي يفتي يقول اذا تدفع التمر تدفع ثلاثة كيلو نصف واذا تدفع الحنطة كيلوا الا ربع وهكذا يفتون. يعني ايضا يقول لك من دار اهل العراق يفتون بدفع القيمة في صدقة الفطر ويقول دفع القيمة ما يصير عند الشافعي ولا عند المالكي ولا عند الحنبلي يصيح ان ابو حنيفة فانت ما دمت تاخذ بهذا حتى لا تلفق بين المذاهب لابد ان تاخذ دفاع من؟ دفاع الحنفية والراجح في الصاع انه كيلو ونصف انه اربعة امداد. وقد جاء بالاسانيد المتصلة حدثنا اسحاق ابن موسى الانصاري. انا قلت لما الترمذي يقول وفي الباب يعني لا يراد بجميع الفاظه. فاصل الحديث حدثنا اسحاق ابن موسى الانصاري توفي عام اربع واربعين ومئتين وهو ثقة المثقل. طبعا البخاري لم يخرج باسحاق ابن موسى الانصاري انما خرج له مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجه قال حدثنا معن اللي هو الزيتون العين توفي عام ثمان وتسعين ومئة هو ثقة قال ابو حاتم هو اثبت اصحاب مالك الذي يبدو لي ان اثبت اصحاب ما لك هو معندي عيسى القزاز لان معا بن عيسى القزاز لا يحفظ له خطأ عن مالك البتة وهو يقدم حتى على الشافعي وسماع الشافعي في شبابته وجلس عند الامام مالك عشرين يوما بينما مع لازمه طويلا ولا يحفظ له خطأ ثم يأتينا عبد الله بن يوسف التنيسي وعبدالله بن مسلم القعنبي هؤلاء ثلاثهم اثبت الناس في الموطأ عبد الله بن وهب نعم رافق مازن عشرين عاما لكن لا عبد الله بن يوسف التنيسي عبد الله بن مسلب القعدبي ومعن هؤلاء الثلاثة اوثق ناس في المنطقة واعلاهم مع ابن عيسى القزاز قال حدثنا ما صفى الامام مالك اكتفي عام ثلاث توفي عام تسع وسبعين مئة وقد ولد عام ثلاث وتسعين وهو امام دار الهجرة رأس المتقنين وكبير المتثبتين هكذا وصفه الحافظ ابن حجر في تقريبهم النافع وهو نافع المدني الذي مر انفا عن عبد الله ابن عمر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم فرض زكاة الفطر من رمضان طاعا من تمر او صاعا من شعير على كل حر او عبد ذكر او انثى من المسلمين يعني من كان لديه عبد كافر اولا عياذا بالله كافر فلا يجب عليه ان عنه صدقة الفطر هذا الحديث في الصحيحين قال حديث ابن عمر حديث حسن صحيح وروى مالك عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو حديث ايوب وزاد فيه من المسلمين شوف هنا رواية ايوب عن من سابقا وهنا مالك عن من اتنين هذه فيها زيادة من المسلمين على زيادة ايوب والترمذي يرى ان هذه الزيادة ثقل ولا شك انها زيادة ثقل لكن زيادة الثقة ما هي زيادة ثقة ان ينفذ دراو واحد بزيادة وهذه الزيادة لا توجد عند بقية الرواة عن هذا الشيخ الذي رواه عنهم هذه زيادة التقوى يعني مثل زيادة على صدره التي زادها مؤمل ابن اسماعيل عن سفيان وروى الحديث عن سفيان ثمانية اخذن ولا احد ذكر على صدره. هذه زيادة ثقة ونبقى نبحث انه هذه المقبولة ام غير مقبولة؟ لا نردها مطلقا ولا نقبلها مطلقا بل نرجع ذاكر هنا دي الامام ما لك تابعه في زيادة باحد عشر رامز فهل نسميها زيادة ثقة؟ ماذا نسميها؟ توبع في هذه ولم يجد هذه الزيادة لا تستلم الحافظ ابن الصلاح لما الف كتاب الله والحافظ ابن الصلاح كان كتب المصطلح متوافرة لديه كتاب الرسالة متوافرة عندهم ما يفهم هذا المثال وكتاب النوادر للحميدي تلميذ الشافعي شيخ البخاري كان متوافر عنده المحدث الفاصل كان عند الكتاب الكفاية كان عند الكتاب معرفة علو من حيث الحاكم كان عند المستخرج بابي نعيم كان عنده المؤلفات موجودة ما لا ينفع المحدث جهله هو كان عنده ايضا فاجى على جهة الثقة اراد نساء بحث وجد الترمذي يقول هنا قال الترمذي وزاد فيه من المسلمين ماذا صنع اشياء؟ ادنى الصلاة اغلب من كتب في التنفيذ رد عليه وان الامام مالك قد توبر لقد تابعه الجن والغفير من الرواة احد عشر يوم خرجتهم جميعا ولذلك ابن الصلاح معذور والرجال اجتهد ما وجد قبله اول من اتى بهذه الزيادة وحكم عليها قلد فيها من قلد فيها الترمذي انت الان لما يأتيه في نص هذا لا تأتي وتقلد احد لا بد ان تبحث الان مسألة البحث عن يعني الحديث مخرج وتأتي وتنظر يعني من ضمن اللي روى هذي زياد من المسلمين عبيد الله ابن عمر ابن حفص ابن عاصم وهذا ثقة اللي ابن معين يعتبره اوثق الناس ينافع عبيد الله وان كان البخاري يرى انه اوثق الناس في نافع هو الامام مالك ليس اشكال في هذا ويرواها اذا سهير ابن فرقد ورواه عنه يونس عند الطهاوي ورواه عمر ابن نافع عند البخاري عمر نافع عند البخاري وهكذا والمعل ابن اسماعيل عند ابن حبان عن احد عشر فليست زيادة ثقة لا تسمى بزيادة ثقة ومالك لم يتفرد بهذه الزيادة قال وروى ما ادناه قال ورواه غير واحد عن نافع ولم يذكر فيه من المسلمين. هو من ذكر هنا الغير؟ ذكر ايوب يعني غير ايوب ايظا مثلا بعض الناس يقول ما قصد ماذا قصدت وهذي احنا لا يأتي انسان ويأتي بمصطلحات من عنده يربط يربط الاصطلاح امر عسير جدا هسة العمة عند الاتراك شو يسموها شفت البرد نفسه يسموها اربك اجت على نفس المصطلح انت اصلا احنا نسمي اخو الاب اه عم واخو الام خال تجي انت تغير راح تربك وهذا من مصطلح يكون سائد وسائر وماشي عليه يجي شخص يزيد شيء وهذه ما زاده مالك احدى عشر اراضي غير ما استذكرها. ومن ضمنهم مو اشخاص بعيدين حتى تقول لي ذولا مغمورين من ضمنهم عبيد الله. اللي هو من يعني تقريبا هو مارس بمرتبة واحدة او ادنى منه على رأي البخاري هو كان علي ابن معين هو اعلى ممارس في عبيد الله فلا نأتي الاول. نقول الترمذي اجتهد في هذه المسألة لانه حتى اذا بررناها سنبرر لابن الصلاح نقلده. ثم احنا نريد نعلم طالب العلم على الاجتهاد في كل مسألة يعني في كل المسألة السبب الاخفاء الشفهي تطبقون الشفتين لا تخلون فتحة يسيرة ها مو كل الناس يقول خلي فتحة بمقدار خير بقى عشرين سنة اذا قتل ناس خلي فتحة صغيرة وخلي واجتهد بدأ يستغفر الله العشرين سنة سابقا التي كان يقلد فيها القراء وهدد وسط الامارة عبد الصمد والمنشاوي الحصي القضية احسنت وهكذا فلابد الانسان ان يجتهد في كل امر واذا اجتهد فاجره على اجتهاده. يا سيدي لو لو كتبت في الكتاب هذه اذا وحتى احنا اللي اذا يقول نقول نعم لا شك محمد بس هو زغلول لما ينقل من الادب وينقل للبخاري خاء دال خالف من؟ خالف المسجد بس اللي يشفع له يقول خلاص انا هذا مصطلحاتي سيوطي خالفوا بعض الاشياء ومثقال عن هذه الصلاحات فقلت له اصطلاحاته يعني من نستطيع ان نتسلط عليه نعم واختلف اهل العلم في هذا فقال بعضهم اذا كان للرجل عبيد غير مسلم لم يؤد عنهم صدقة الفطر وهو قول مالك والشافعي واحمد وقال بعضهم يؤدي عنهم وان كانوا غير مسلمين وهو قول التغري وابن المبارك واسحاق طبعا كأنه قد بنى على ان هذه الزيادة قد ترتب عليها شيء لكن يعني الاختلاف الفقهي ليس بسبب وجود الزيادة لكن نقول وجود هذه الكلمة من المسلمين هي بيان يدل على عدم الوجوب فيما يتعلق الدفن بعض ما جاء في تقديمها قبل الصلاة وهو ان الانسان يقدمها قبل الصلاة ولذلك كثير من الخطباء حتى في هذه البلاد ما ليست لهم قد افلح من تزكى وذكرت من ربه فصلى قالوا تزكى انه يدفع صدقة الفطر وبعدين يأتي يصلي صلاة العيد صحيح هاي طبعا اه بن خزيمة في هذا الكتاب النفيس الذي وجدته ان اكون في بيت كل مسلم. ولانه هذا مهم جدا ويعلمك طريقة التفقه في سنة او سنتين اما ان تؤخرها فلا يحق لك ان تؤخرها وذاك بعض الاغنياء يعني زكاة العام يأتي ويريد ان يقسطها فما يصلح يقصده يقصد يقصد زكاة العام القابل قال بابلك من ثناء الله على مؤدي صدقة الفطر يقول حدثنا ابو مسلم ابو عمر مسلم ابن عمرو ابن مسلم ابن وهب الاسلمي المديني لخبر غريب غريب قال حدثني عبد الله ابن نافع عن كثير ابن عبد الله المزني عن ابيه عن جده قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الاية قد افلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى فقال انزلت في زكاة الفطر هذا الحديث اسناده ثالث بان كثير ابن عبد الله ابن عمرو ابن عوف المزني متروك في الحديث وهو ركن من اركان الكذب ووالده مجهول وجده يعني لا اشكر على صحبته الا من طريق هذا السند التالت فاذا هذا الخبر واحد ولا يصح. لكن هنا ساقرأه من جديد لاسألكم هل يعاب على ابن خزيمة تخريجه ام لا يقول حدثنا ابو عمر محمد مسلم ابن عمر ابن مسند نواهب الاسلمي المديني بخبر غريب غريب قال حدثني عبد الله ابن نافع عن كثير ابن عبد الله عن ابيه عن جده وذكرت هل يعاب علي ابن خزيمة ام لا يعاب احسنت ويراد بالغرام غرابة المتن وهذا الخبر مع غرابة المتن وظاعف المتن واتلافه فهو غريب جدا لانه هذا الراوي الشيخ ابن خزيمة انفرد به عن كثير ابن عبد الله ولن يمروا عن كثير ابدا. وهذا يدل على يعني تلف كثير ابن عبد الله وانت يعني تستغرب لما بعضهم يستشهد بها او يحاول فيه صحيح لا وابن خزيمة انه ذكره بحثه. صحيح. ايه في هذا الذي لا يعرف شرطه ابن خزيمة ولا يعرف طريقة ذات هذه الكتب لابد ان نبث شروطها وان نبث مناهجها حتى الناس تحسن يعني احنا شيخنا شيخ عبدالملك السعدي الف كتاب اسمه البدعة ومفهومها الاسلامي الكتاب مليء بالاغلاط وينقل من ابن خزيمة شيء لا يعرف شرط ابن خزيمة لماذا؟ لانه ما يعني ابن خزيمة عند الخبر هو يكتب صححه ابن خزيمة وهكذا فهذه معرفتنا مناهج اهل العلم وطرائقهم معرفة مهمة جدا اذا بابها جاء في تقديمها قبل الصلاة حدثنا مسلم ابن عمرو ابن مسلم ابو عمرو الحداء المديني هذا نفس اللي مبلغ نفسه ولذلك شف ابن خزيمة بن خزيمة ثلاث مئة احدى عشر البخاري روى عنه حديث عن ابن خزيمة لاجل ان يرفع من شأنه اي نعم يخالطه ولادته مئتين وثلاثة وعشرين وقد عمر عاش قرابة تسعين سنة فالبخاري روى عنه حديث حتى يرفع من شأنه لا ليس في صحيحه. نعم مثل لما روى عن الترمذي حديث ابن خادم الصحيح حتى يرفع من شأنه فالتقى بمشايخ عدة قال حدثني عبد الله بن نافع اللي هو ابن ابي نافع الصادق القرشي المخزوم ابو محمد المدني هذا ايضا بخ مقابل المفرد وميم دال دال سين راس قال ابن حجر ثقة صحيح الكتاب في حفظه لي وفي الكاشف قال البخاري في حفظه شيء قال ابن معين هذا عبد الله ابن نافع عن ابن ابي الزناد هذا اللي هو يعني ابن عبد الرحمن ابن طبعا ابو سنان معروف ابو الزناد اللي يروي عن الاعرج اللي هو عبد الله بن دكران ذاك ابنه عبد الرحمن هما ثلاثة يعني عبد الرحمن وعبد الله واسامة ثلاثتهم ضعفاء واهونهم ضعفا اسامة لكن البخاري والترمذي يعني حسن الظن بعبدالرحمن ابن ابي الزناد عن موسى ابن عقبة موسى ابن عقبة صاحب المغازي المتوفى عام احدى واربعين ومئة وهو ثقة متقنة وهي المال انه مع هذا فهو فقيه عن نافع عن ابن عمر ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأمر باخراج الزكاة قبل الغدو للصلاة يوم الفطر قال هذا حديث حسن صحيح طبعا الحديث يعني قد يكون اسناده حسن لانه قد تودع عبد الرحمن ابن زناد وصححه نقول صح الخبر من غير فالحديث صحيح وهنا يقول كان يأمر باخراج زكاة قبل الغدو للصلاة يوما في الليل طبعا الفقهاء جاز للانسان ان يخرجها في اليوم التاسع والعشرين ثامن وعشرين حتى لا يضيق الوقت على المخرج وان كان عند الامام مالك يحق له ان يخرجها من اول يوم من ايام العيد ها ايام الشهر اول من ايام رمظان احسنت وهو الذي يستحبه اهل العلم ان يخرج الرجل صدقة الفطر قبل الغدو الى الصلاة. طبعا اذا صلى فيخرجها قضاء لان هي فريضة لا تسقط عنه لكن يعني اداها قضاء كالذي تفوته صلاة عن وقتها فيقضيها قضاء باب ما جاء في تعجيل الزكاة على ان الانسان يتعجل الزكاة لان الانسان قد تظل الظالمة ويمرض المريض فالانسان قد يصيبه شيء ثم هذه حقوق يعني المال الذي يعني يحق لك ان تدفع الزكاة اما زكاة الواجبة الحالة فيحرم عليه ان يقسطها باب ما جاء في تعجيل الزكاة فالانسان يتعجل وهو اسرع الى طاعة الله تعالى حدثنا عبد الله ابن عبد الرحمن وهو ثقة الفاضل متقن الدارم والغريب ان المسلم قد خرج له ابو داوود الترمذي اما النسائي والبخاري فلم يخرجا له نعم مسلم في الصحيح هو ثقة لا بل ثقة كبيرة هو امام اهل الزمان يقول ابو حاتم وابو حاتم شحيح في الفاظ الترجمة يقول هو امام اهل زمانه ولذا يقول ثقة المصنف وكان لا يرجع يعني لا يرجعوا عن كتابه بوثوقه به. يعني لما شيء يقرأها من خلال ويناقش واثق من كتابه بانه متقن جدا طبعا كتاب الدارم للسنن يعني بعضهم يرى انه ينبغي ان يكون مكان سنن ابن ماجة واذا نرجع الى ميزان النقد الحقيقي لا شك ان كتاب الدارمي افضل من كتاب سنن ابن ماجد ابن كثير جدا من حيث العلو من حيث القوة ومن حيث امامة الشخص نفسه. نعم الترمذي يكثر عنه ويكثر من النقل عنه وهذه ميزة للكتاب الترمذي لان انت الان لما تبحث عن اقوال دارمة اين تجدها؟ ربما لا تجدها وتجد الترمذي جزاه الله خيرا قد اتانا باقوال عديدة ونقاداته وتفسيراته قمة الدارمي قال اخبرنا سعيد ابن منصور. قال سعيد ابن منصور صاحب السمو توفي عام سبع وعشرين ومئتين. طبع منهم مجلدان ثم عثر على خمسة اجزاء طبع فيهم الحمد لله قال حدثنا اسماعيل ابن زكريا وهو صدوق يخطئ قليلته في عام اربع وتسعين ومئة عن الحجاج ابن دينار عن الحكم ابن عتيبة طبعا ثقة الحجاج عن حكم بن عتيبة وحكى ابن عثيمين اللي هو الجندي ابو محمد وهو ثقة في عام ثلاثة عشر ومئة عن حجية حجي هاشم بن علي عن علي ان العباس سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم في تعجيل صدقة في تعجيل صدقته قبل ان تحل فرخص له في ذلك. اذا تعجيل الصدقة يحق يحق. وتأخيره لا يحق الفين وثلاث مئة وواحد وثلاثين الوساق هنا حدثنا محمد ابن يحيى وعلي بن عبد الرحمن بن المغير المصري قال حدثنا سعيد بن منصور قال حدثنا اسماعيل ابن زكريا الاثري عن حجاج ابن دينار غير ان عبدالرحمن لم يقل قبله ان تحل حديث من طريق من اجل زيادة قبل ان تحل يعني دقة المجزي علينا وعليه رحمة الله دقة عجيبة وينماذ حينما يأتي بحديث ينماذ بقوة الابواب وقوة التعليقات احيانا يعلق على الخبر بصفحتين او بثلاث صفحات ابن خزيمة يقول باب الرخصة في تقديم الصدقة قبل حلول الحول على المال والفرق بين الفرض الذي يجب في المال وبين الفرض الواجب على المدن وساغل احاديثه فيما يتعلق بهذه الرواية طبعا سائق الحديث ما ينقص ابن جميل الا انه كان فقيرا اغناه الله واما خامس ابن الوليد فانكم تظلمون خالدا قد احتبس اذراعه شوف هنا الرواية هنا واعبده وهناك رواية واعتده هنا في ابن خزيمة واعبده. قلنا في اكثر الروايات واعتذر والاعتد من قلة العتاد وهو ما اعده الرجل من السلاح والدواب والكرم وجاء في بعض الروايات واعتاده قال ادانا قطني قال احمد بن حنبل قال واخطأ فيه وصحح من قال واعتاده وانما هو اعتذر وهذه لفظة جاءت عندي في الاصل واعبده مجودة الضغط وفي رواية صحيحة قال ابن الاثير وجاء في رواية اعبده بالباء الموحد جمع قلة للعبد فقال كان يبيع ويشتري من العبيد والسلاح جعلها كلها في سبيل الله تعالى فلما راح الذي يجمع الزكاة ما احد قام الليل وكأنه قال قد اغنبه فقال هذا بانه ما دفع خالد مبينة لهم فدل على ان عروض التجارة تجب فيها الذكاء عروض الحجارة نعم فامتثال ابن خزيمة من الكتب المهمة احرصوا ان تشتروا منه نصفا نعم ان تيسر الله لكم على حسن يقول هنا اين وصلنا حدثنا القاسم ابن دينار قال حدثنا اسحاق ابن منصور ابن اسحاق ابن منصور الكوثر اللي يروي عن ائمة وهنا طبعا روى عنه نازلا ويعني يروي عن اسحاق بن منصور لكن هذا ربما مما فاتح عن اسرائيل وابن يونس عن حجاج ابن دينار السابق عن الحكم ابن يحلن عن من حجر العدوي عن علي ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان النبي صلى الله عليه وسلم دائما حققوا حروف الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم واذا رأيتموني اسرد الحديث تردى فقولوا لا تسرد يا مهر قال لعمر انا قد اخذنا زكاة العباس عام الاول للعام وفي الباب عن ابن عباس طبعا رواية ابن عباس عند الدارقطني ثم قال لا اعرف حديث تعجيل الزكاة من حديث إسرائيل عن الحجاج ابن زيار الا من هذا الوجه وحديث اسماعيل ابن زكريا اللي هو السابق عن الحجاج عندي اصح من حديث إسرائيل عن الحجاج قال وقد روي هذا الحديث عن الحكم ابن عتيبة عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا وقد اختلف اهل العلم في تعجيل انتشاره من الاحاديث الصحيحة التارثة في الصحيحين وقد اختلف اهل العلم في تعجيل الزكاة قبل محلها فرأى طائفة من اهل العلم ان لا يعجلها وبه يقول سفيان الثوري قال احب الي الا يعجلها وقائل ماذا احب الى الله؟ ربما يأتي الموسم ولا يجب عليه الزكاة. جعل ينقطع الحول عنده او تصيبه مصيبة ثم هو يبقى كل شيء في محله هذا هو الافضل يعني مسلا اريد وزع الورث معناها نقول من شروط توزيع الميراث يعني موت المورث وحياة الوالد فكيف ستتعجب شيء؟ لا تتعدى حدود الله وهذي حصة لمرة شخص وزع جميع اراضيه ثم تمرد واحتاج ان يذهب الى الاردن انه يتعاهد طلب من اولاده ما اعطاه ثم تقاطعوا تقاطعه الابناء والاباء وجاءني الابناء يستفتون يستفتوني يعني حتى يعني هم سألن في انفسهم شيء من الظن فيبحثون عن الفتوى ليس اخذ الرأي لكن حتى يريحوا توبيخ النفس سبحان الله هذا الواعظ الذي جعله الله تعالى في قلب كل مؤمن وقال اكثر اهل العلم ان عجلها قبل محلها اجزأت عنه وبه يقول الشافعي واحمد واسحاق لما الامر قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم لا قول لاحد امامه لكن هو الاصل يعني النبي صلى الله عليه وسلم اجازوا هذا الشيء والنبي صلى الله عليه وسلم ما ثبت انه من فعل انه قدم هذا الشيء وهذا مثل يعني الان الافضل اذا نعجلها وان كان جائزا على طريقة الاشتراط عند الاحصار النبي صلى الله عليه وسلم اجاز لظبيعة ان تشترط قال وقولي ان محلي حيث حبستني لكنه النبي صلى الله عليه وسلم احتمل اربع عمر وحج حج حج ما ما اشترط فالافضل ان لا نشترط. الى هنا هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد