واحد عن ابي ثميلة مثل رواية زياد ابن ايوب يعني الراوي قد توضع بذكره عن امه وابو تميلة يزيد يعني يزيد في هذا الحديث عن امه وهو اصح يعني يميل الى انها ذكر عن امه هو صح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين اما بعد السند المتصل الى الامام الترمذي في كتابه شمائل النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا احمد ابن منيف قال حدثنا محمد ابن يزيد عن محمد ابن اسحاق عن محمد ابن المنكدر. هذا السند فيه علة وهو محمد ابن اسحاق وهو مدلس وقد انعن محمد ابن اسحاق ابن يسار المطلب صاحب المغابي توسع بخمسين ومئة وهو صدوق حسن الحديث اذا صرح بالسماح فحديثه لكنه اذا عنعنعنعن فحديثه غير مقبول عن محمد بن المنكر طبعا محمد بن المنكر له تلاميذ عدة فتفرده عن محمد ابن المنفذ ايضا فيه شيء عن جابر هو ابن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بالاثم عند النوم فانه يجل البصر وينبت الشعر يعني هذا الحديث فيه البحث عن الاثم لو صح هذا الخبر باعتبار ان من يستعمله يستعمله من باب التطبب لانه ينفع البصر. فالاشياء التي تترسب على العين تذهب مع بقايا الكحل وكذلك هو يقوي الشعر النابت في عند الاهداب وهذا فيه فوائد قد جعل الله تعالى حفظا للعينين قال فانه يجل البصر وينبت الشعر. قلنا في الحاشية اثنان ضعيف لعنعنة محمد ابن اسحاق وقد تابعه اسماعيل ابن مسلم المكي. طبعا ليس كله متابعة في القول قد سيأتي متابعة قوي قد تاتي متابعة لا تقوي عند عبد بن حميد وابن ماجة ولا يفرح طبعا قدرنا على ابن حميد لان فاته مئتين وتسعة واربعين اما ابن ماجة فاته مئتين وخمسة وسبعين ولا يفرح بمتابعته لضعفه لكن يشهد له حديث ابن عباس الذي بعده فيتقوى يعني يتقوى هذا الخبر بالخبر الاتي والخبر الاتي قوي الا ان فيه عبدالله بن عثمان بن خثيم وهو صدوق حسن الحديث كما تقدم عندنا في الجامع في العلل وانه هو الوحيد الوحيد اللي بهذه القوة رأيت هذه الليلة في المنام عند قرابة الساعة الرابعة اني اضعف حديث الكحل فهل تقل كيف ان يظعفه واني قد حكمت عليه بالقوة؟ لكن من يعني الشيخ مصطفى العدوي صحح قول حديث قديما ولا في الاخير يظعف الحديث فعلا ضعفه لا نعيب عليه ومن صححه لا نعيب عليه لانها مسألة اجتهادية محتملة حدثنا قتيبة ابن سعيد وهو قتيبة بن سعيد بن جميل بن طريف الثقفي البغلاني قال حدثنا بشر بن المفضلة وبشر بن المفضل بن لاحق عن عبد الله ابن عثمان ابن خثيم هذا هو اللي عليه الحديث عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ان خير اكحالكم الاثمد يعني افضل انواع الادحال الاثم يجلو البصر وينبت الشعر فهذا من فوائد هذا الخبر طبعا قلنا في التخليد اسناده حسن من اجل عبد الله ابن عثمان ابن ختيم فانه صدوق حسن الحديث ثم ذكرنا تخليج الحديث حدثنا ابراهيم ابن ابن المستمر البصري قال حدثنا ابو عاصم عن عثمان ابن عبد الملك عن سالم عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بالاثم فانه يجد البصر وينبت الشعر هذا الحديث اسناده ضعيف عثمان ابن عبد الملك لين الحديث ولم يتابعه لين بمعنى ضعيف ومعنى انه ليس ضعفه ضعفا شديدا فهذا الخبر ضعيف. فهو يرويه عن سالم وسالم ايضا الرواة عنه عدة. فتفرده عن سالم محل نظر بعض ما جاء في لباس رسول الله صلى الله عليه وسلم اي اذكر لك في هذا ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في لباسه حدثنا محمد ابن حميد الرازي طبعا الطبري يكثر من الرواية عن محمد بن حميد الراجحي قال حدثني فضل ابن موسى وابو تميلة وزيد ابن حباب عن عبد المؤمن ابن خالد عن عبد الله ابن بريدة عن ام سلمة قالت كان احب الثياب الى رسول الله صلى وسلم القميص القميص الذي يقمص فوق الازار والازار هو الذي يلبس في الاسفل وهذا الحديث اسناده حسنا من اجل عبد المؤمن ابن خالد فانه صدوق حسن الحديث حدثنا علي ابن حجر وهو السعدي قال حدثنا الفضل ابن موسى عن عبد المؤمن ابن خالد عن عبد الله ابن بريد عن ام سلمة قالت كان احب الثياب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم القميص وهذا الحديث ايضا بنفس السبب لكنه ساقه لغائر بين شيخه فهذه متابعة علي بن حجر لمحمد ابن حميد الرازق ففيه بعض الكلام حدثنا زياد ابن ايوب البغدادي قال حدثنا ابو تميمة ابو تميلة ويحيى ابن واظح عن عبد المؤمن ابن خال عن عبد الله ابن بريدة عن امه عن ام سلمة قالت كان احب الثياب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسه القميص طبعا هذا من سنن الزوائد يعني الانسان لو فرظنا يلبس القميص ويلبس السروال اللي هو اشبه بلباس يعني اهل افغانستان واهل باكستان هو اشبه باللباس النبوي اعمل لبثه بهذه الطريقة ناويا الاقتداء فهذا يسمى من سنن الزوائد يؤجر عليها وهذا الحديث اسناد الحسن من اجل عبد المؤمن ابن خالد لكن ماذا زاد في السلف؟ قال هنا عن امه زيادة خطأ في الاسناد الا ان زيادة عن امه خطأ اخطأ فيها او تميلة يحيى ابن واظح فقد كان يضطرب في هذا الحديث فتارة يسقط عن امه وتارة يأتي بها وقد تابعت على اسقاط نفظة عن امه يقول من قل لما اتى بها مرة ولم يأتي بها مرة نبحث علم الرواة ماذا صنعوا؟ فوجدنا الرواة قد تابعوه في الاسقاط. فدل على انه قد اضطرب واخطأ في ذكرها وقد تابعه على اسقاط لفظ تعلمه الفضل بن موسى اللي هو الفضل ابن موسى السناني طبعا اخطاء يسيرة وقد جمعناها في الجامع في العيد وهي سبعة اخطاء قال عقب الخبر وهو نادر الترمذي انه يأتي بالكلام قال هكذا قال زياد ابن ايوب في حديث عن عبد الله ابن بريدة عن امه عن ام سلمة وهكذا روى انا كتبت وقلت هكذا قال ولعله قلد شيخه البخاري فقد نقل عنه في الجامع الكبير عقب الف وسبع مئة وثلاثة وستين يقول سمعت محمد ابن اسماعيل يقول حديث عبد الله ابن بريدة عن امه عن ام سلمة اصح وانما يذكر فيه ابو تميلة عن امه فالصواب عدم الذكر مهون الضربة فيها. ثانيا الذين لم يذكروها هم الاكثر من الرواة حدثنا عبد الله ابن محمد ابن الحجاج قال حدثنا محمد في هذه الكلمة وسمعت محمد المنهاج دار المنهاج القويم اعطيك رقمهم لتراسلهم حول تصحيح هذه فهمت قال حدثنا عبد الله ابن محمد ابن الحجاج قال حدثنا معاذ ابن هشام قال حدثني ابي عن ابي زيد يعني ابن ميسرة العقيدي عن ابن حوشب عن اسماء بنت يزيد قالت كان كم قميص رسول الله صلى الله عليه وسلم الى الرسغ وهذا الحديث الثاني وضعيف يظع في شهر ابن حوشب عند التفرغ طبعا شهر ابن حوشب مختلف فيه والراجح انه ظعيف يعتبر به يعني اذا توضع حديث يقوى واذا تفرد بشيء فهو حديث ضعيف وهذا الحديث تفرد به شهر بن هاوشن حدثنا ابو عمار الحسين ابن حريد قال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا زهير عن عروة ابن عبد الله ابن قشير عن معاوية بن قرة عن ابيه قال اتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط من مزينة لنبايعه وان قميصه لمطلق او قال زر قميصه مطلق قال فادخلت يدي في جيب قميصه فمسست الخاتم وهذا النبي صلى الله عليه وسلم كان يبني الصغار رحمة بهم وتألفا بهم وكان يمسح عليهم ومسح رأس الصغير ليس خاصا باليتيم بل هو ايش من اليتيم يدل على التحبب وهذا الخبر اسناده صحيح ثم قال الترمذي حدثنا عبد ابن حميد قال حدثنا محمد ابن الفضل قال حدثنا حماد ابن سلمة عن حبيب ابن الشهير عن الحسن عن انس ابن مالك ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج وهو يتكئ على اسامة ابن زيد يعني منزلة اسامة ومنزلة زيد ابن حارثة عند النبي صلى الله عليه وسلم حتى ان النبي صلى الله عليه وسلم قد اوصى بانفاذ جيش اسامة. ولذا كان الصديق يعني كان يشعر بالخطر من المرتدين وارسل الجيوش لكنه ما اراد ان يؤثر وصية النبي حتى كانت غزوة ميمونة ما قتل منهم احد وما جرح منهم احد وقد قتلوا وغنموا من الكفار وهو يتكئ على اسامة ابن زيد عليه ثوب قطري قد توشح به فصلى بهم اي صلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم على هذه الحالة وهذا يدل على اهمية صلاة الجماعة وعلى اهمية الصلاة وان الانسان لا يدعها واذا تغيرت الدنيا او تغير الزمان لا يقصر فيها الانسان لان الصلاة نور وانها برهان وقال عبد ابن حميد قال محمد ابن الفضلي عبد الحميد قال قال محمد بن فضله سألني يحيى بن معين عن هذا الحديث اول ما جلس الي فقلت حدثنا حماد بن سلمة فقال لو كان من كتابك والله استمعوا على هذه القصة واحفظوها كما هي وطبقوها تطبيقا عمليا. هذا من اعظم الصور في التأريخ على عدم التفريط في الاعمال الصالحة قال عبد ابن حميد قال محمد ابن الفضل هذا محمد ابن الفضل السيناني الذي ذكرناه قبل قليل هذا محدث يحدث يحدث من حفظه ويحدث من كتابه يقول سألني يحيى ابن معين يحيى ابن معين الامام العراقي الانبار المغفور الذي كتب بيديه الف الف حديث وهو الامام الكبير الذي قال الدهن قال لم يكسب احد مثله من لدن ادم حتى يومنا هذا فالمحقق يقول يعني كيف منجد ابن ادم؟ هو الذهبي اراد المبالغة يعني انه اكثر شخص كتب الحديث يقول سألني يحيى بن معين عن هذا الحديث اول ما جلس يعني اول لقاء طبعا المعتاد ان اهل الحديث يسمعون المسلسل الاولية فاول لقاء طلب فمن هو هذا الحدث؟ ان يحدثه يرويه عن من عن محمد ابن الفضل ام الفضل ابن موسى السكيناني فعاودت نهاجر مشاميع ذكر له قصة يحيى اجمعين. يقول سألني يحيى اجمعين عن هذا الحديث اول ما جلس الي على حرصه اول الجلوس بدأ يطلب الحليب فقلت حدثنا حماد بن سلمة ساق له السند فقال لو كان من كتابك يعني لو تحدثنا من الكتاب لان السماح من الكتاب يكون اثقل واحرى واقوى فقلت نعم لو كان من كتابك فقمت لاخرج لاخرج كتابي فقبض على ثوبي. يعني كان جالس هذا محمد ابن الفضل اراد ان يذهب ليجلب الكتاب فمسكه من ثوبه قال لا اجلس ثم قال لا اربعة وسبعين ثم قال امله علي فاني اخاف ان لا القاك شيء يعني قبل ان تذهب اقرأها علي الان فاني اخاف ان لا القاك. قال فامليته عليه ثم اخرجت كتابي فقرأت عليه كان حدثه به من حفظه اولا ثم ذهب الى البيت وجلب الكتاب واملاه عليه من كتابه. شوف لما خرجوا وسألوا يحيى لماذا فعلت؟ قال خشيت ان يحول بيني وبينها الموت انا اموت او هو يموت ويفوتني سماع هذا الحديث واذا الان لما اتيت رسالة للاخ طيب الذي يرفع الدروس وقلت له جهز نفسك اليوم لنصنع درس بشرح النسائي ودرس سنن ابي داوود وقلت له نحن نسير في السلحفاة ليس المهم ان نصل لكن المهم ان اذا متنا نموت على الطريق. فالشاهد ان الانسان لا يفرط في عمل صالح فهذا المثال من اقوى الامثلة على عدم التفريط في الاعمال الصالحة وعلى الحرص على الزمان والوقت والمكان يعني في وسط الناس تبيه وبجوارها هواتفها وكثير منهم يعاني من مسألة الارق ويقول انا احيانا استيقظ بالليل لا اجلس انام. لكن هو لو يجعل نفسه في برنامج للحفظ ويحفظ كل يوم ومعه الهاتف يقرأ ويراجع ويزيد حفظهم ويجعل هاتف غريب عليك يستعمله في الجانب المشرق بدل من تضييع الوقت او استخدامه في الجانب المظلم. لربح الناس ولا عاشوا ليلا سعيدا ونهارا سعيدا حدثنا سويد بن نصر قال حدثنا عبد الله بن المبارك ام سعيد بن اياس الجريري عن ابي نظرة شوف هذا سعيد ابن اياس الجريمي عن ابي نظرة عن ابي سعيد هذا السنة تحفظونه كما تحفظون اسمائكم وامثالكم انتوا تعرفون الترمذي لما روى حديث مرحبا بوصية رسول الله ابو هارون عن ابي سعيد وبعدين لما اجى الجريري اختلط شفنان الجريري اختلط وسماع ابن متى قبل الاختلاط؟ نعم لكن انت ما حبال بن العوام من الجريرة بعد الاختلاف. يعني خرفة فلما حدث بحديث مرحبا بوصية ابدل ابو هارون العبد الظعيف المتروك بابو نظرة الكفى كلاهما ابو نظرة وابو هارون عن ابي سعيد فلم انخرف يعني فساد العقل فساد الحفظ فساد الادراك نحفظ الاسانيد الصحيحة ونحفظ الاسانيد غير الصحيحة ونحفظ العلل حتى نتمكن من معرفة الصواب من عدمه. ونبث هذا العلم الذي هو كالميزان معرفة الصحيح من غيره سعيد بنيات الجهري عن ابي نظرة عن ابي سعيد الخدري قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا استجد ثوبا سماه باسمه امامة او قميصا او رداءة ثم يقول اللهم لك الحمد كما كسوتني اسألك خيره وخير ما صنع له واعوذ واعوذ بك من شره وشر ما صنع. طبعا هذا يعني اللباس والنعم جميعها الاشياء يعني هي نعم من عند الله فالسعيد الذي يستخدم هذه النعم في طاعة الله وانت الان لما تعصي الله يعني صرت لا تستحق الارض التي انت تجلس عليها ولا تستحق ان تجلسها ولا تستحق انت لن تستطيع ان تعصي الله الا بنعم الله وانا كتبت اليوم بان الله سبحانه وتعالى يعذب من يشاء بما يشاء وان من العذاب ان العبد يعني يستدرج بحيث يعصي الله بنعم الله واذا ربنا قال فما اصبرهم على النار؟ يعني تمسك الانسان بالمعصية كالذي يمسك قطعة من النار بيده هذا الدعاء فيه التبكير بهذه النعمة والحذر ان الانسان يستخدم النعمة في معصية الله الم تر الى الذين بدلوا نعمة الله كفرا واحلوا قومهم دار الورى. الحديث صحيح بعدها قال حدثنا هشام ابن يونس اليس صحيح؟ نعم نعم حدثنا هشام ابن يونس الكوفي قال حدثنا القاسم ابن مالك المزني عن الجريري عن ابي نظرة عن ابي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا معاذ بن هشام قال حدثنا ابي اللي هو هشام قد استوائي وليس هشام ابن عروة ولهذه معاذ بن هشام يروي عن ابيه وهشام وهشام ابن ابي عبد الله سنبر يروي عن بس هذا من اوثق الناس في قتادة مرة عندنا في الجامع في عن انس ابن مالك قال كان احب الثياب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبسه الحبر هذا احب الثياب الى النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا عبد الرزاق قال حدثنا سفيان عن عون ابن ابي جحيفة عن ابيه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم عليه حلة حمراء كأني انظر الى بليغ ساقيه قال سفيان تراها حبرا طبعا اذا اللون كان احمر خالص واحمر لا يجوز لبسه للرجال. واذا كان فيه احمر واخضر مثل الشماغ الذي يلبس فيه حمار وفيه فياض فلا بأس بلبسه اما الشيء لا المعصر واحد المعصر جاء النهي فيه عن الرجال نعم. واخطأ شعبة حينما قالناها عن الثوب المعصفر اطلق وسيأتينا باذن الله تعالى الخبر في الكفاية نعم لكن الاحمر الخالص منهيا عنه. اما الاحمر غير الاحمر مثل لبس ابو اسامة فلا بأس به قالت لو فرضنا كان احمر خالص فلا يصح. نعم حدثنا علي بن خشرم قال حدثنا عيسى ابن يونس عن إسرائيل عن ابي اسحاق عن البراء ابن عازم قال ما رأيت احدا من الناس احسن في حلة حمراء من رسول الله صلى الله عليه وسلم ان كانت جمته لتضرب قريبا من منكبيه. الجملة اللي هو الشعر فجاء النبي صلى الله عليه وسلم يحلب بقشعره وكان احيانا يجعله الى منكبيه واذا ليس له في هذا شيء دائم لا هو الحلق دائم ولا اطالة دائمين فكان يحلقها احيانا وكان يرقيه احيانا ولذلك الصواب انه ليس بسنة. اما الوارد عن السلف من الصحابة والتابعين كانوا يرخون شعورهم لاجل ان لا تتشبهوا بالخوارج لان الصفة الحقيقية للخوارج في ما هم التحليق وليس ان شعورهم الخاص كما جاء في تلك الرواية الواهية التي روي عن ابن حماد ففي رواية واحدة حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عبد الرحمن ابن مهدي قال حدثنا عبيد الله ابن ابن اياد عن ابيه عن ابي رمطة قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه برداني اخضران ولكن الخضرة يعني شيء جميل لما بدأنا نمشي على صحيح مسلم والحديث يوه على الشاي قلت له اختر خلفية خضراء ورياض الصالحين اول ضبعة طبعناها يعني بفضل الله كان اردنا ان يكون لون اخضر حتى يكون سهل ومحبوب عالنفوس وايضا يتفائل الانسان يتفائل الانسان ثم قال حدثنا عبد ابن حميد قال حدثنا عفاري ابن مسلم قال حدثنا عبد الله ابن حسان العنبري عن جدتيه دحيبة وصفية بنتي عليمة عن طيبة بنت مكرمة قالت رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه اسماء مليتين يعني هي ست مئة وحدة صغيرة كانتا بزعفران وقد نفضته وفي الحديث قصة. طبعا قد يأتينا حديث له قصة والقصة تدل على ان الراوي قد حفظ. لكن هذا ليس دعم فالحديث عن اسناده ضعيف كان صفية ودحيبة ابنتي حليبة. فالخبر اسناده ضعيف. ثم يا يعني صح نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن لبس الثياب المعصرة لكم في الاسلام سيدي اجعل جدتي اي دحيبة وعليبة ايه يعني هو عن جدتيه دحيبة وصفية دحيمة وصفية بنتعلن كتب عن جدتيه وعليمة. نعم صفية ايه دحيبر قضية ما في عنده ريح لفظ كأنه فوق نعم له وهكذا عن جدتيه دحيبة وصفية بنتي عنيبة هكذا السند هذا هو الصرفات عندي وصفية جماهير فدحيبة وعليبة وانا اعطيك هكذا لا في هو عن جدتيه في السنن عن جدتيه من هما دحيبة وصفية بنتي عليبة ليس عن جدتي دحيبة وعليبة. نعم عن جدتيه دحيبة وصفية بنتي عليمة ولكن شوف التظعيف ماذا كتبنا في الهامش اسنادي ولا ضعيف في جهالة صفية وذحيفة ابنتي عليب نعم عن طيلة بنت محرمة الحديث قرنه نعم حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا بشر ابن المفضل عن عبد الله ابن عثمان ابن خثيم عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بالبياض من الثياب هيلبسها احياؤكم ليلبسها احياؤكم وكفنوا فيها موتاكم فانها من خير ثيابكم طبعا السنة لبس البياض وبعض الناس يعني اتخذوا السواد بصلة تنظر الى بعض الجماعات في لبنان وفي العراق وبعض جماعة المسلحة تلبس السواد هذا ليس من السنة حتى في القتال الوارد في القتال لبس العمامة السوداء وليس لبس الثياب الاسود باللباس الاسود هو شعار سيء غبي. وحتى ابن عباس حينما خرجوا على بني امية باللباس الاسود يعني ارادوا ان يثأروا لي ابراهيم ابن محمد ابن علي. حتى ابو العباس سمى نفسه بالسفاح فالسنة هو لبس البياض في القتال في غيره اما الامامة السوداء كان النبي صلى الله عليه وسلم يلبسها في السفر ويلبسها في القتال اما يجعل الانسان السواد شعارا له فهذا ليس بحسن حدثنا محمد ابن بشار وذلك يعني انفرق المبتدعة قد تتفق يعني قد يعني تتشابه في بدعة من البدع حدثنا قتيبة ابن سعيد قال حدثنا بشر ابن المفضل عن عبد الله ابن عثمان ابن خثيم عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم البياض من الثياب يلبسها احياء مكثف فيها موتاكم فانها من خيره حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عبد الرحمن ابن مهدي قال حدثنا سفيان عن حبيب ابن ابي ثابت عن ميمون ابن شريب عن ثمرة بن جندب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم البس البياض فانها اطهر واطيب وتكفنوا فيها موتاكم. فهذا للحديث اسناده ضعيف لانقطاعه فان ميمون ابن ابي شبيب لم يسمع من احد من الصحابة طبعا من ضمن الاحاديث اللي وراء قال انزلوا الناس منازلهم اذا ولد شبيب عن عائشة وهو لم يسمع منه حديث مشهور جدا نعم والصواب في ذاك الخبر امرنا ان ننزل الناس منازلهم لكن الحديث صحيح من رواية ابي المهلب وابي قلابة الجرميين عن ثمرة نعم يعني صحيح من غير هذا الطريق ما قلنا يعني سناده صحيح فقد تقوى بكذا يعني ليس كل ضعيف نفسه يثق ولكن اذا صح الخبر من غير طريق تأتي بالطريق الاخر حدثنا احمد ابن منيع قال حدثنا يحيى ابن زكريا ابن ابي ثائر قال حدثنا ابي عن مصعب ابن شيبة عن صفية بنت شيبة عن عائشة قالت خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات غداة وعليه مرط من شعر اسود واسناده ضعيف لضعف المصحف ابن شيبة طبعا مصحف ابن شيبة يروي احاديث كثيرة ضعيفة وبعضهم روى لهم ان مصحف ابن شيبة ضعيف والترمذي حينما حكم على الخبر بالصحة يعني تساهل ومر عندنا فيما سبق ان النبي صلى الله عليه وسلم يعني لم يحفظ انه قد اه يعني ربى غذائر نعم حدثنا يوسف بن عيسى قال حدثنا وكيع قال حدثنا يونس ابن ابي اسحاق عن ابيه عن الشعبي عن عروة ابن المغيرة ابن شعبة عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم لبس جبة رومية ضيقة الكمين وهذا اللباس لا يؤجر عليه الانسان الا اذا نام به الاقتداء والائتفاء بالنبي صلى الله عليه وسلم باب ما جاء في عيش رسول الله صلى الله عليه وسلم اي كيف كان عيشه؟ نعم حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا حماد بن زيد عن ايوب عن محمد بن سيرين قال قلنا عند ابي هريرة وعليه ثوبان يمشقان من كتان. فتمخط في احدهما فقال بخن بخ يتمخض ابو هريرة في الكتان يعني يتحدث عن الزمن الذي عاشه في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فعلا افاء الله عليهم بالمال في زمن عثمان يسيرا وفي زمن عمر بن الخطاب كثيرا لقد رأيتني واني لاخر فيما بين من فيما بين منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وحجرة عائشة مغشيا عليها فيجيء الجائي فيضع رجله على عنقه يرى ان لي جنونا وما بي جنون وما هو الا الجوع وهذا الخبر يدل على شدة العيش على ما كان عليه اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نعم نعم من بلاد الرمز نهى عن النبي صلى الله عليه وسلم اهديت له تقوية من الكفار والذي سهب واهدى الكفار ايضا ملابسا غيرها اذا كان خاصا بهم لا بأس مثل البنطال ليس خاصا به وليس على من بالعكس وهذا قريب على الاثار والقميص لكن مثل ثم يسمى بالجيل او غيره او ما يسمى بالبوري يحفر الانسان ويخرج الانسان بشهادة هو الذي يكمن فيها التشبه بالكفار او مثل بعض الحلقات التي يحلقونها ما يسمى بالحفر وغيرها فهذا فيه تشبه بالكفار اما الشي لما يكون عندنا وعندهم يعني حتى لو اول ما ظهر وثم صار ليس خاصا بهم هذا لا يعني لا يعد الا لمن فعلها متشبها بهم يعني النبي صلى الله عليه وسلم ما ما لبس شيئا خارج هو ذاك يعني لبسها ليس سنة الا لمن نوى الاقتداء والاحسان وكان كان في عمامة لباس قومهم وكانت الجبة لباس قومه وكان الاثار والقميص لباس قومه وهكذا ولكن لما رومية وغير رومية يعني لا بأس بهذا ما لم يكن هذا خاصا اذا كان خاصا بهم نهينا عن التشبه بهذا حدثنا قتيبة قال حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي طبعا هذا شيعي ورواية الشيعي اذا لم تكن مما تشيد بدعته فهي رواية مقبولة عن مالك بن دينار قال ما شرع رسول الله صلى الله عليه وسلم من خبث قط ولا لحم الا على ظفر وهذا حديث يرويه جعفر بن سليمان عن مالك بن دينار فقلنا مرسل ما اجر بالدينار تابعي صغير وسيأتي بسند صحيح متصل من حديث انس برقم ثلاث مئة وست وسبعين قال ما لك سألت رجلا من اهل البادية ما وظفه؟ قال ان يتناول مع الناس يعني على البساطة. وهنا يعني ما لم يسأل شخص من اهله ليس انما هو ما لك ابن دينار الراوي لهذا الخبر باعتبار انهم كانوا يأخذون اللغة من اهل البادية ثم قال هنا بعض ما جاء في خف رسول الله صلى الله عليه وسلم. لا تسأل خفاف وسيرة ولبسها في البيوت الان يعني شيء نافع لانها ان تقي الانسان البرد غسيل الغاز لا يستخدم في النهار كثيرا بسبب غلاءه هذا الشيخ الماظي دفعنا اربع مئة وخمسين ليرة اصبحنا الان نطفئه في النهار في فلسطين ينوي الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا حدثنا هناد بن السري قال حدثنا وكيع عن دلهم بن صالح عن حجير بن عبدالله عن ابن بريدة عن ابيهم ان النجاشي اهدى للنبي صلى الله عليه وسلم خفين اسودين ساذجين فلبثهما ثم توضأ ومسح عليهما اسنانه ضعيف فان درهم بن صالح ضعيف وحجير بن عبدالله مجهول نعم فالخبر يعني لهذين الرأيين. اما المسح على الخفين فقد جاءت الاخبار الصحيحة تدل على هذا حدثنا قتيبة ابن سعيد قال حدثنا يحيى ابن زكريا ابن ابي ثائرة عن الحسن ابن عياش عن ابي اسحاق عن الشعبي قال قال المغيرة ابن شعبة اهدى لحيته للنبي صلى الله عليه وسلم خفين فلبسهما وقال اسرائيل عن جابر عن عامر وجبة فلبسها حتى تخرقا لا يدري ان النبي صلى الله عليه وسلم اذكي هما ام لا يعني المحافظة على الاموال قد جاءت باحاديث عديدة جدا الانسان بحث هذه النصوص الواردة في المحافظة على المال وهذا منها يعني يعني لا اه مدبوح ومذكر اذا كانت شرعية ام لا؟ ومعناه ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يعلم ان هذين الخفين كانتا متخذتين من جلد مذكى ام من جلد ميتا مدبوغ ام غير مدبوغ وهذا عبارة عن الاصل في الاشياء الحلوة ان الانسان يعني ما هو مطالب بالتنقير عن الشيء الذي بعدما يراه قال بعيث ابو اسحاق هذا هو ابو اسحاق الشيباني واسمه سليمان. هذا طبعا جاء بذكر ابي اسحاق هنا للتفريق بينه وبين ابي اسحاق السبيعي للتقارب بينهما في الطبقة بعض ما جاء في نحل رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا ابو داوود الطيارسي قال حدثنا همام عن قتادة قال قلت لانس ابن مالك كيف كان نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال لهما قبالان اي يعني سيران في الاعلى حدثنا ابو كريب طبعا الحديث قال عنها الترمذي حسن صحيح حدثنا ابو كليب محمد ابن العلاء قال حدثنا وكيع له ابن الجراح عن سفيان وهو الثوري وليس ابن عيينة عن خالد الحبالة وخالد بن المهران عن عبدالله بن الحارث وهو ابن جد عن ابن عباس قال كان لنعي رسول الله صلى الله عليه وسلم قبالان مثني شراكهما لما يلتقيان باسميان عند الامام وهذا اسناده صحيح حدثنا احمد ابن منيع قال حدثنا ابو احمد الزبيري قال حدثنا عيسى ابن طحنان قال اخرج الينا انس ابن مالك نعلين جرداوين لهما قبالان قال فحدثني ثابت بعده عن انس انهما كانتا نعلي النبي صلى الله عليه وسلم ومعنا جلداوين اذا شعر عليهما وهذا الحديث في صحيح الامام البخاري وسنده صحيح. حدثنا اسحاق بن موسى وهو الانصاري قال حدثنا معن قال حدثنا ما لك قال حدثنا سعيد بن ابي سعيد المقبوري عن عبيد الله بن عن عبيد بن جريج انه قال لابن عمر رأيتك تلبس النعال السبتية وهي التي لا شعر عليها قال اني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلبس النعال التي ليس فيها شعر ويتوضأ فيها فانا احب ان البسها. اذا هذا تطبيق عملي لسنن الزواج فلا يؤجر الانسان في مثل هذا الا اذا نوى الاقتداء والاكتفاء بالنبي صلى الله عليه وسلم ثم قال حدثنا اسحاق ابن منصور قال حدثنا عبد الرزاق المعمر عن ابن ابي ذئب عن صالح مولى التوأمة عن ابي هريرة قال كان لنعي رسول الله صلى الله عليه وسلم قبالان. وهذا اسناده اسناد قوي حدثنا احمد ابن منيع قال حدثنا ابو احمد وهو الزبيري قال وهذا الزبير ليس من مثل عبد الله ابن الزبير قال حدثنا سفيان عن السدي تقرأ على السد لابد ان تفرق بين السد الصغير وبين السد الكبير قال حدثني من سمع عمرو بن حريث يقول رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في نعلين مخصوصتين وهذا سلف ظعيف لجهاد شيخ السدي يقول عن السدي قال حدثني من سمع عمرو بن حريث قال البيجوري عن قوله لم ارى في رواية التسبيح باسم من حدث السدي واظنه اعضاء النساء فانه اختلط اخر وسدد سمع منه بعد خلافه فابهم لان لا يفطن له عدنا السدة الصغير محمد بن مروان وهو كذاب عندنا سد الكبر ينوي عنه سفيان وهو ثقة صاحب التفسير لكن وددنا انه يعني لم يبهم شيئا لانه غالبا لما يفهمون الراوي يكون في هذا الراوي شيء فيفهمونه ليخفوا عيبه حدثنا اسحاق بن موسى الانصاري قال حدثنا معن قال حدثنا مالك عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يمشين احدكم في نعل واحدة لينعلهما جميعا او ليحفيهما جميعا. طبعا زكريا الانصاري تحدث في شرحه في صحيح البخاري قال كل شيء له اثنان ينبغي على الانسان ان لا يفعل الا ويدخل الاثنين عشان يلبسون العباءة فيجعل يد داخل والاخرى خارجة هذا يدخل في هذا النهي. كما نص عليه ذكريا الانصاري واذا سلف بطن الانسان يسير بنعل واحدة ستكون مشيته عوجاء عرجاء ولذا الاسلام يريدنا ان نظهر امام الناس المنظر الحسن وان نكون بين الناس كالشارع. نعم حدثنا قتيبة عن مالك بن انس عن ابي الزناد نحوه حدثنا اسحاق نحوه انه يكون تم تقارب ولما يقال مثله اي مثله بالمتن والاسناد حدثنا اسحاق ابن موسى قال حدثنا معن قال حدثنا مالك معن ابي الزبير انجاب هذا ابو الزبير محمد ابن مسلم ابن تدرس ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى ان يأكل يعني الرجل بشماله او يمشي في نحل واحد والنهي عن الاكل في الشمال عند الجمهور انه للكراهة وليس للتحريم. والراجح انه للتحريم من اجل هذا الذي اكد بشماله قال اقسم بالله قال ما استطعت دعا عليه وصار لا يستطيع ان يرفعها حدثنا قتيبة عن مالك وحدثنا اسحاق بن موسى قال حدثنا معن قال حدثنا مالك عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا انتعل احدكم فليبدأ باليمين واذا نزع فليبدأ بالشمال فلتكن اليمين اولهم اولهما تنعل واخرهما تنزع نعم وهذا الحديث حديث صحيح حدثنا ابو موسى محمد ابن المثنى قال حدثنا محمد ابن جعفر وهو غندر قال حدثنا شعبة قال حدثنا اشعث هو ابن ابي الشعتاء عن ابيه عن مسروق عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب التيمن ما استطاع فيه ترجله والانتشار وسنعود الى لبس النعال يبدأ باليمين ثم الشمال وطهورها في جميع ما يتظاهر به يبدأ باليد اليمنى ويبدأ باليد اليسرى كل شيء له اثنان وهذا الحديث اسناد صحيح حدثنا محمد ابن مرزوق ابو عبد الله قال حدثنا عبد الرحمن ابن قيس ابو معاوية قال حدثنا هشام عن محمد عن ابي هريرة قال كان لنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قبالان وابي بكر وعمر واول من عقد عقدا واحدا عثمان ان يكون له عقد واحد وليس اثنان فهو هذا الامر يعني الامور العادية ان يلبس الانسان ما يتيسر له وان لا يكون لباس شهرة او ثوب يعني اي شيء يبتعد الانسان عن ومن صنع شيئا على صنع النبي صلى الله عليه وسلم ونوى الاقتداء يؤجر على هذا. نعم يعني هذا في امور ليست عبادات اما العبادات فيؤجر عليها الانسان بالمتابعة عموما يراعي الانسان الاخلاص لله والمتابعة للنبي صلى الله عليه وسلم قال بعض ما جاء في ذكر خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وان يقال خاتم بفتحة يقال خاتم بكسر الخاء حدثنا قتيبة بن سعيد وغير واحد عن عبد الله بن وهب اللي هو المصحف عن يونس عن ابن شهاب عن انس ابن مالك قال كان خاتم النبي صلى الله عليه وسلم من ورق اللي هو الفضة وكان فصه حبشية شف هذا يعلى ان الخاتم كان له فصل مختص به وليس فصله منه نعم حدثنا قتيبة قال حدثنا ابو عوانة عن ابي بكر عن نافع عن ابن عمران النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ خاتما من فضة فكان يختم به ولا يلبسه وهذه الرواية الصحيحة ايضا يلبس الخاتم وكان احيانا لا يلبسه الا عند الختم واتخذ خاتم له خصه اتخذ خاتم اذا ليس له فاصبر كان فصه منهم قال بعيث ابو بشر اسمه جعفر ابن ابي وحشية هذا يعني تسمية المكنين حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا حفص بن عمر بن عبيد هو التنافسي قال حدثنا زهير ابو خيثم عن حميد عن انس بن مالك قال كان خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة خصه منه وهذا فصه منه لما يكون قطعة واحدة فصلها منه ابن سيد خاتم لهذا فصله ليس منه تجد خاتم يعني ليس له هذه ويكون هذا يكون منهم يعني فيدل على النبي صلى الله عليه وسلم لبس هذا ولبس هذا حدثنا اسحاق ابن منصور قال حدثنا معاذ ابن هشام قال حدثني ابن هشام ابن السوائل عن قتادة عن انس بن مالك قال لما اراد رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يكتب الى العجم شوف النبي صلى الله عليه وسلم كتب الى العجم وبلغ الرسالة في ظروف كانت صعبة جدا ولكن والان الامر قد سهل على الناس فلا بد لكل انسان يستطيع ان يكتب له من يوصل له فلا بد للانسان ان يعمل قيل له ان العجم لا يقبلون الا كتابا عليه خاتم فاصطنع خاتما فكأني انظر الى بياضه في كفه. وهكذا يعني النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب الشيء الابيض ثم قال حدثنا محمد ابن يحيى قال حدثنا محمد ابن عبد الله الانصاري قال حدثني ابي قلنا هذا السند مثل سند البخاري اللي هو من نسل انس ابن مالك انت ماما عن انس ابن مالك قال كان نقش خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد الصبر ورسول صبر يا الله صبر وطبعا كتب من الاعلى حتى لا يكون اسم النبي صلى الله عليه وسلم فوق اسم الجلالة ولا نقول لفظ الجلالة حدثنا نصر ابن علي الجحطمي ابو عمرو قال حدثنا نوح ابن غيث عن خالد ابن قيح عن قتادة عن انس ابن مالك ان النبي صلى الله عليه وسلم كتب الى كسرى وقيصر والنجاشي فقيل له انهم لا يقبلون كتابا الا بخاتم فصاغ رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتما علاقته فضة ونقش فيه محمد رسول الله اللهم صلي على سيدنا وهذا اسناده صحيح حدثنا اسحاق ابن منصور قال حدثنا سعيد بن عامر والحجاج ابن منحان عن همام عن ابن جريج عن الزهري عن انس ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم طبعا حروف الصلاة ينبغي على الانسان ان يأتي بها مجودة وان لا اختلف منها شيئا كان اذا دخل الخلاء نزع خاتمه طبعا الخبر مر عندنا في الجامع في العلل وقد اطلنا فيه الى هنا هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد