حدثنا حميد بن مسعد قال لكن جاء النهي عن قال ان اكل كما يأكل العبد واجلس كما يجلس العبد فانما انا عبد وقال اذا قال لا لا اكل متكئا يرحمكم الله ايه في هذا الحد الابيظ مو اللي يدور الجرح هذا لا لا المقصود به السباح احنا لو انه يكون ابيض ويكون ناعم جدا سبحانه من الله به على يونس حينما استيقظ فقال اقتلوه. قال ابن شهاب وبلغني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يومئذ محرما طبعا هذه يعني فيها حجة على الشافعية نعم القريب من الدخول المكسي لا بد منه قال ففعلت ثم قعد فوضع كفه على منجمي ثم قام فدخل في المسجد وفي الحديث قصة هو ساق هنا ما له تعلق بهذا الخبر. طبعا عطاء ابن مسلم الخفاف ضعيف والحديث في اسناده بسم الله الرحمن الرحيم فالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين اما بعد ما زلنا في باب ما جاء في ذكر خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد بلغنا في طبعتنا عند الحديث الرابع في التسعين وارقام هذه الطبعة هي الارقام الموافقة للمسند الجامع والمسند المحيط المعلل وتحفة الاشراف حدثنا اسحاق ابن منصور قال حدثنا عبد الله ابن نمير قال حدثنا عبيد الله ابن عمر عن نافع عن ابن عمر قال اتخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتما للورق من مرق هاي من فضة فكان في يده ثم كان في يد ابي بكر ويد عمر ثم كان في يد عثمان حتى وقع في بئر اريث نقشه محمد رسول الله هذا الخاتم كان يختم به النبي صلى الله عليه وسلم واتخذ من بعده الخلفاء والخواتم وكتب كل انسان على ما كتب فكان ابو جعفر المنصور يكتب الله ثقة محمد هكذا كان يكتب عليه وبعضهم كتب اذكروا الله يا غافل وغيرها قال بعضهما جاء في ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه طبعا التختم في اليمين هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم. وهو الاكثر حدثنا محمد بن سهل حدثنا محمد بن سهل بن عسكر البغدادي لما يأتي الراوي لاول مرة اعتاد المصنفون ان يأتوا بنسبه كاملة لو يتكرر قريبا لا يحتاج ان يأتي بهذه الاسماء الثلاثة مع اللقب وعبدالله بن عبد الرحمن اللي هو الدارمي صاحب السنن قال اخبرنا يحيى ابن حسان قال حدثنا سليمان ابن بلال عن شريف ابن عبد الله ابن ابي نمر عن ابراهيم ابن عبد الله ابن حنين. طبعا عندنا شريف ابن عبد الله النخعي القاضي ضعيف ولدينا شريك ابن عبد الله ابن ابينا هذا يعني احسن منه افضل لكنه اخطأ في حديث المعراج بعدة اخطاء لابد من معرفتها عن ابراهيم بن عبدالله بن حنين عن ابيه عن علي بن ابي طالب ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس خاتمه في يمينه. وهذا هو غالب فعل النبي صلى الله عليه وسلم ولذلك الان الناس تلبس الخاتم باليمين والساعة الاولى ان تكون باليمين. ترى انا البسها بالشمال لان يدي مكسورة لما قطعت الحدود قبل سنتين وضربوني الجنديرما ضربا شديدا كسروا يدي والان احنا لا استطيع ان حتى الهاتف اذا احمله قد يؤثر عليه انكسر من هنا وهذا يسمى بالشعر والحمد لله عسى الله ان يكتب لنا بها اجرا حدثنا محمد ابن يحيى قال حدثنا احمد بن صالح قال حدثنا عبد الله ابن وهب عن سليمان ابن بلال عن شريك ابن عبد الله ابن ابي نمر نحوه لما يقال مثله هاي مثل المتن السابق لما يقال نحوه مشابه لهم طبعا لو فرضنا اردنا ان نستخرج لفظ هذه الرواية اللي هي رواية عبد الله بن وهب عن سليمان شوف هذا من رواية يحيى ابن حسان عن سليمان وهذا من رواية عبد الله بن رفع عن سليمان نرجع الى مصادر التخريج الرواية التي من رواية عبدالله حتى نستخرج اللفظ اما الكتب التي عليها مستخرجات مثل كتاب البخاري ومسلم او جامع الترمذي للطوسي مستخدم عليه في المستخرجات تريد لنا هذه المرويات مفصلة حدثنا احمد ابن منيع وهو الامام الحافظ قال حدثنا يزيد ابن هارون عن حماد بن سلمة طبعا يزيد ابن هارون توفي عام ستة من شيوخ الامام احمد ابن حنبل عن حماد بن سلمة قال رأيت مئتين وستة من شيوخ الامام احمد بن حنبل لما يروي عن شريك يعني كان لا يروي عن شريك الا من كتابه فروايته امثل من غيره وكذلك رواية ابن ابي شيبة عن شريك امثل من غيرها عن حماد بن سلمة قال رأيت ابن ابي رافع يتختم في يمينه فسألته عن ذلك يعني ماذا فقال رأيت عبد الله بن جعفر يتختم في يمينه. وقال عبدالله بن جعفر كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتختم في يمينه هذا الحديث اسناده قول حدثنا يحيى بن موسى قال حدثنا عبد الله ابن نمية قال حدثنا ابراهيم ابن الفضل عن عبد الله ابن محمد ابن عبد الله ابن محمد ابن عقيل ضعيف على الصحيح من قولي العلماء ضعيف يعتبر به لما يقال يعتبر بحيث اذا توظئ حديثه يتقظى عن عبدالله بن جعفر ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه فجر ورد وسمعه من عبد الله الظعيف جعله كله عن عباد الله متوهما. فرواية عبيد الله رواية الدار الارضي عبد العزيز بن محمد عن عبيد الله هي رواية من كرة والحديث متنه صحيح بالاسانيد السابقة وهذه في ثاني الفظل ابن ابراهيم ضعفه الامام احمد ابن معين ابو زرعة وابو حاتم حدثنا ابو الخطاب زياد ابن يحيى قال حدثنا عبد الله ابن ميمون عن جعفر ابن محمد عن ابيه عن جابر ابن عبد الله يعني جعفر ابن محمد هذا الصادق وابوه اللي هو محمد ابن علي ابن الحسين اللي هو الباقر وذاك اهل السنة والجماعة يرمون مرويات اهل البيت عن جابر ابن عبد الله ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه هذا في اسناده عبد الله ابن ميمون ابن داوود القداح منكر الحديث لكن الحديث ثابت في الاحاديث السابقة حدثنا محمد بن حميد الرازي قال حدثنا جرير وهو جرير بن عبد الحميد عن محمد ابن اسحاق وهو صاحب السيرة عن الصنف ابن عبد الله قال كان ابن عباس يتختم في يمينه ولا اخاله الا قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتختم في يمينه وهذا الحديث اثنان ظعيفة ان الصمت مقبول من حيث يتابع ولن يتابع. لكن المثنى صحيح بالاحاديث السابقة وذلك الترمذي خرجه في الجامع وحكم عليه بالحسني حدثنا محمد ابن ابي عمر وهو العدني قال حدثنا سفيان عن ايوب ابن موسى عن نافع عن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ اتمنى الفضة وجعل فصه مما يلي كفه طبعا هذا ليس الغالب النبي صلى الله عليه وسلم جعله هكذا طالع نادرا ان يقع هذا الشيء. فقد يكون هكذا وقع اتفاقا وليس قصدا وناقش فيه محمد رسول الله ونهى ان ينقش احد عليه طبعا بعض العلماء التدلوا بهذا على حقوق اطلاع حقوق طباعة الكتب وهذه مسألة يعني منع طباعة الكتب يعني جعل هذا الشرط الالزامي يمنع من تصويرها او كذا او كذا هذا كله غير صحيح وهذا من كتمان العلم فالعلم يجب برله واما ان يتخذ العلم وسيلة ووسيطة لاكل الدنيا بالدين فهذا مما لا يجوز. وهو امر قد غفل عنه الناس قال وهو الذي سقط من معيقيب في بئر اليس هذا هو الخاتم النبوي. نعم وهذا الحديث اثنان الصحيح وسفيان هذا هو ابن عيينة الراوي عنه محمد ابن ابي عمر حدثنا قصيبة بن سعيد قال حدثنا حاتم بن اسماعيل عن جعفر بن محمد عن ابيه قال كان الحسن والحسين يتقدمان في يسارهما طبعا هذا منقطع لان الباقر لم يدرك جديه الحسن والحسين حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال حدثنا محمد ابن عيسى وهو ابن الطباع يقال محمد ابن عيسى الطباع طبعا هذا احد من روى الموطأ عن الامام مالك قال حدثنا عباد ابن عوان عن سعيد ابن ابي عروبة عن سيدنا ابي عرابة عبادة ايضا يروي عن سعيد ابن ابي اياس ان يشكر واذا مر عندك عباد عن سعيد رح اشعر بالخطر لان سعيد بن ايات الجريد اخترقوا سماع الله بالوحي سمع منه بعد الاختلاط عن سعيد ابي يعروب عن قتادة عن انس ابن مالك انه كان انه صلى الله عليه وسلم كان يتختم في يمينه نعم وقال بعيث هذا حديث غريب لا نعرفه من حديث سعيد بن ابي يعروب عن قتالة عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا الا من هذا الوجه وروى بعض اصحاب القتاد عن قتادة عن انس ابن مالك عن ان عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يتخثم في يساره وهو حديثنا اذا الثابت من فعله صلى الله عليه وسلم التختم عن طريق اليد للناس حدثنا محمد ابن عبيد المحاربي قال حدثنا عبد العزيز ابن ابي حازم عن موسى ابن عقبة عن ناس عن ابن عمر قال اتخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتما من ذهب فكان يلبسه في يمينه فاتخذ الناس خواتيم من ذهب فطرحه وقال لا البسه ابدا فطرح الناس خواتيمهن طبعا حديث اتخاذ الخاتم من ذهب نعم يعني لا يصح نعم ان النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ خاتما من ورقة بعض ما جاء في صفة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا هذا الكتاب جميع ما يتعلق بالنبي صلى الله عليه وسلم من امور تجده في هذا الكتاب حدثنا محمد ابن بشار وهو بنداق قال حدثنا وهبي ابن جرير قال وهب ابن جرير قال حدثنا ابي عن قتادة عن انس قال كان قطيعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا هو السابق قبيحة السيف كانت من فضة وتكون من فضة يعني من اجل القوة حتى لا يحدث في المقبري خلل وهذا الحديث من رواية جرير ابن حازم عن قتادة وفيها مقال الا انه قد تبع في هذا الخبر. فلما يأتينا راوي في راوية ضعيف ليس معناه ان كل ما يرويه ايه خطأ لكن نحذر ان يكون هذا الخبر من اخطائه اما اذا تودع فدل على انها من صحيح حديثه حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا معاذ ابن هشام قال حدثني ابي عن قتادة عن سعيد ابن ابي الحسن والبصري سعدنا بالحسن مع البصري قال كان خديعة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم من فضة وهذا الخبر اسنانه ضعيف لارساله. نعم لان هو الحسن البصري اذا روى فيكون حديثه مرسل فاذا روى ولده يكون هذا مرسل اكثر من حدثنا ابو جعفر محمد ابن خضران البصري قال حدثنا طالب ابن حجير عن هود وهو ابن عبد الله ابن سعد عن جده قال دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وعلى سيفه ذهب وفضة قال قال فسألته عن الفضة قال كانت قذيعة السيف فضة وهذا الحديث اسناده ضعيف لجهاد هود ابن عبد الله ذهب يقال في الميزان هذا منكر فما علمنا في حلية سيفه صلى الله عليه وسلم ذهب لم يكن فيه الذهب انما كان فيه الفضة لاجل التقية وبعضهم تحدث عن الفضة في السيف ايضا من باب ارهاب العدو بس هو كان يستخدم لاجل ان يكون المقود قويا لا يصيبه حدثنا محمد ابن شجاع البغدادي قال حدثنا ابو عبيدة الحداد عن عثمان بن سعد عن ابن سيرين قال صنعت سيفي على سيف سمر ابن جندب وزعم ثمر انه صنع سيفه على سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان انا فيا وهذا الاسناد ايضا في اسناده ضعف ضعف عثمان ابن سعد وهو الكاتب ولى الترمذي ضعف الخبر بقوله غريب ولا يعرفه الا من هذا حدثنا عقبة ابن مكرم البصري قال حدثنا محمد ابن بكر عن عثمان ابن سعد بهذا الاسناد. اذا مداره على هذا الراوي. فهذا لما ساق الطريق الاخر ليس لاجل التقوى حتى يقول انه لا يروى الا من حديث عثمان ابن سعد وقد حكم عليه بانه غريب بمعنى انه ضعيف ثم قال الترمذي باب ما جاء في صفة زرع رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا ابو سعيد عبدالله ابن سعيد الاشد قال حدثنا يونس ابن الركير عن محمد ابن اسحاق عن يحيى ابن عباد ابن عبد الله ابن الزبير عن ابيه عن جده عبد الله ابن الزبير عن الزبير ابن العوام قال كان على النبي صلى الله عليه وسلم يوم احد درعان فنهب الى الصخرة فلم يستطع فاقعد طلحة تحته وفعل النبي صلى الله عليه وسلم حتى استوى على الصخرة قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول اوجب طلحة فالحديث حديث صحيح ومحمد ابن اسحاق قد صرح بالسماح في غير هذا الموضع والترمذي قال عن الحديث حسن غريب يعني باعتبار ان محمد ابن اسحاق صدوق حسن الحديث وبعضهم يرى بانه ثقة من صحح الحديث باعتبار ان محمد ابن اسحاق كما الحديث بالحسني باعتبار انه صدوق حسن حديث ومحمد ابن اسحاق يعني مختلف فيه على هذا الخبر لما فيه اوجب طلحة ويأتي من النبي صلى الله عليه وسلم دل على ان هذا الامر وحي من عند الله تعالى وانه من المبشرين في الجنة اما اذا قال الانسان في انسان فهذا خطير جدا اذا قال اذا الانسان يعمل صالح وقال اوجب الجنة او كتب اجره على يعني وهذا ليس بالامر الهين وقد حصل مثل هذا لمثل عبد الله القصيمي الرجل المعروف الذي الف عدد من الكتب في التوحيد ورد على اليهود والنصارى في مصنفات ومدحه خطيب الحرم المكي وقال فيه قصيدة ومدح احد كتبه وقال هذا الكتاب هو مهر الجنة قال قد دفع مهر الجنة نعم وبعد ان قال فيه ما قال هذا صاحب الكتاب ارتد والعياذ بالله فمات مرتدا وعاش مشردا حتى ما كانت دولة مات في الاردن قبل الثنيات بعد ان بلغ من العمر ثلاثا وتسعين عاما فلما امر من الوحي نعم اما بشر يتألى على الماء فهذا خطير جدا حدثنا محمد ابن ابي عمر قال حدثنا سفيان ابن عيينة عن يزيد ابن حصيف عن السائب ابن يزيد ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عليه يوم احد درعان قد ظاهر بينهما طبعا النبي صلى الله عليه وسلم كان سيد المتوكلين وكان يدخر لاهله قوتعانهم وايضا خرج في احد وعليه ذرعان فالاخذ بالاسباب لا ينافي التوكل بل هو من التوكل ان الانسان يأخذ بالاسباب ويعمل بطاعة الله تعالى باب ما جاء في صفة مغفر رسول الله صلى الله عليه وسلم. النصر هو الخوذة التي توضع على الرأس في القتال من اجل ان يقي الانسان نفسه نص على هذا المسائل عن نافع عن ابن عمر قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا اهتم سدر عمامته بين كتفيه هذه فيما يتعلق بالتواب انها تكون الحديث هذا حديث الضربات والرميات واذا دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وعلى رأسه المجفر حدثنا بخيبة ابن سعيد قال حدثنا ما لك بن انس الامام مالك وهذا الخبر في موطئه عن ابن شهاب عن انس ابن مالك ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعليه مغفر فقيل له هذا ابن خطل متعلق باستار الكعبة فقال اقتلوه فامر النبي صلى الله عليه وسلم لقتله لانه كان قد ابتدأ قد كان قتل نفسا مؤمنة ولانه كان يؤلم جواريه على حذاء النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا عيسى ابن احمد قال حدثنا عبد الله ابن وهب قال حدثني مالك ابن انس طبعا ابن وهب ممن روى الموطأ عن الامام مالك وقد لازمه عشرين عاما عن ابن شهاب عن انس ابن مالك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح وعلى رأسه المجفر فقد دخلها عنوة وليس وقد دخلها ظاهرا منتصرا وربنا وعده بانه راده الى معاد هذه الاية في اخر سورة القصص يعني تفسير الاية انه يرده يوم القيامة الى الى البأس والنشور والحساب ثم ينال الجزاء ولم النبي صلى الله عليه وسلم خرج من مكة ونظر الى مكة وهو ينظر اليها وقلبه يسوق اليها نزلت ان الاية تحتها من الامرين وهذا من اعجاز القرآن انه يأتينا اللفظ واحد يدل على معنيين قال فلما نزعه جاءه رجل فقال له ابن خطل متعلق باستار الكعبة لا يدخله لا يدخل مركزه الا محرم وهذا حيث يرويه للجهاد الزهري عن انس ابن مالك فيرويه مالك عن قد تفرد به ابن شهاب الزهري عن انس ابن مالك طبعا هذي في صحفة اشراف رقم الف وخمس مئة وسبعة وعشرين وتحدث كيف ان الزهري قد انفرد فيه والحافظ ابن حجر في النفس ذكر بعض الرواة الذين رووا الخبر غير الامام مالك عن الذهبي ثم قال البخاري قال الترمذي دائما نتوهم ونثبت جادنا كثرة ما نقل في صحيح البخاري بعض ما جاء في عمامة رسول الله صلى الله عليه وسلم طبعا من الجفاء ان الانسان لا يلبس العمامة لا شك كأنها من سنن الزوائد ولكن يبقى الانسان يذهب ويأتي ولا يلبس العمامة لا في جماعة ولا في جماعة ولا في مجالسه لا شك ان هذا من الجفاء وغالي علماء بلاد الحرمين يعني يقولون بانها ليست من السنة. وهذا غير صحيح بل هي من سنن الزوائد. وينبغي على طالب العلم ان يظهر بين الناس انه طالب علم لاجل ان يسأل ولاجل ان يقتدى به ولاجل ان يظهر الانسان مظاهر العلم والطلب وان يهيب الانسان العلم حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا عبدالرحمن بن مهدي عن حماد بن سلمة اه وحدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا وكيع عن حماد بن سلمان اذا لما ذكرها التحويل الطريقان التقيا بحماد بن سلمة عن ابي الزبير عن جابر قال دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وعليه عمامة سوداء ولكن صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعلى رأسه المجفر وايضا في بعض الاحيان لما استقام الامر لبس الامام استلمه والسوداء كان يلبسها في الجهاد في سبيل الله وكان يلبسها في السفر لاجل الحال المناسب في الطريق والعجايب وغيرها اما اتخاذ اللباس الاسود دائم كما يفعله الشيعة وكما فعله بني العباس وكما فعله غيره من الجماعات التي تحمل السلاح فهذا خطأ والا فان السنة هو لباس الثوب الابيض حدثنا ابن ابي عمر قال حدثنا سفيان عن مساور الوراق عن جعفر ابن عمرو ابن حريث عن ابيه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يخطب وعلى المنبر وعليه عمامة سوداء ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم لبس العمامة السوداء احيانا ولبث العمامة الميناء حدثنا محمود ابن غيلان ويوسف ابن عيسى قال حدثنا طبعا العمامة من العم ان يعم بها الرأس عمه الحلبيون ابتدعوا بدعة في العمائم يعني تأتي عمامة هكذا لا تعم عمه يؤتى بها مصنوعة فهذه العمامة يعني ليست العمامة الشرعية حدثنا محمود بن غيلان ويوسف ابن عيسى قال حدثنا وكيع النساء والوراق عن جعفر ابن عمرو ابن حريث عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس عليه عمامة سوداء حدثنا هارون ابن اسحاق الهمداني قال حدثنا يحيى بن محمد المدني عن عبدالعزيز بن محمد عن عبيد الله بن عمر شوف هذا خطير جدا لما من رواتب لا ينزل صدوق حسن الحديث لكنه اذا روى عن عبيد الله احنا عدنا عبيد الله ابن عمر ابن حفص ابن عاصم ابن لدينا عبد الله ابن عمر ابن حصن ابن عاث ابن عمر ابن الخطاب اخو هذا معلوم قال نافع وكان ابن عمر يفعل ذلك فقال عبيد الله ورأيت القات ابن محمد وسالما يفعلان ذلك حدثنا يوسف بن عيسى قال حدثنا وكيع قال حدثنا ابو سليمان وهو عبد وهو عبدالرحمن بن الغسيل عن عكرمة عن ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم خطب الناس وعليه عصابة دسمة. طبعا عصابة بمعنى عمامة لان العمامة يحصى بها الرأس وايضا هي سميت عمامة لان الرأس يعم بها ولذا تكرر تكويرا وتفل فلا باب ما جاء في صفة ازالة رسول الله صلى الله عليه وسلم اي الثوب الذي يلبسه او اقرب الثياب التي لبس الثوب الافغاني هو الباكستاني حدثنا احمد بن منيع قال حدثنا اسماعيل ابن ابراهيم قال حدثنا ايوب عن حميد ابن هلال عن ابي بردة قال اخرجت الينا عائشة كساء ملبدا واثارا غليظا فقالت قبض رح رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه طبعا الان لما يوجد عمامة وقميص وازاء حاليا وتنسب الى النبي صلى الله عليه وسلم هذا لا يصح لا يصح شيء مما كان يلبسه ولا الخرقة الموجودة الان في جامع الخرقة في اسطنبول في محمد الفاتح لا يصح من هذا الشيء ولا يصح شيء من بقاء شعر من شعراته ابدا حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا ابو داوود وهو الطيارسي عن شعبة عن الاشعث ابن سليم قال سمعت عمتي تحدث عن عمها قال بين انا امشي بالمدينة اذا انسان خلفي يقول ارفع حزارك فانه اتقى وابقى اي اتقى لربك وابقى لثوبك. انا الان عندي ثوب البسها في البيت عندي منذ عام الفين فصله لي اخي واصل تمنتاشر سنة البسه وجئت به الى سوريا وقطعت به الحدود زحفا وسباحة وركوة حتى يعني طبق في بعض الاماكن يعني هو قانون اشراق الانجليزي ولي حد الان والانسان لا يكلف شيء يصلح للبس يحرم على الانسان ان يسلخ شيئا يصلح للعمل ولا يحق لنا شرعا ان نضع درهما في غير محله ابدا فيا عباد الله ان المال الذي بين ايديكم ليس ملكا لكم انما انتم مقودون به فلا يحق لكم ان تتفرغوا به الا بما يرضي الله سبحانه وتعالى وابقى فاذا هو اذا بقاء الثوب يعني تمر مقصود فاذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله انما هي بردة ملحاء قال اما لك في اسوة فنظرت فاذا اذاره الى نصف فاخيه الحديث الثاني ظعيف لجهالة عمة الاشعث وعمها وعبيد طبعا هذا اتقى وابقى قد تكون من اين جاءت؟ هل جاءت من عمر بن الخطاب حينما قال للشاب الذي نصحه يا بني ارفع ذلك فانه اتقى لربك واتقى لثوبك واحاديث الضعفاء تأتي عن طريق الاخطاء حدثنا سويد بن نصر قال حدثنا عبد الله بن المبارك عن موسى ابن عبيدة عن اياس ابن سلمة ابن الاكوع عن ابيه طبعا هذا من ازياء الصحابة قال كان عثمان بن عفان يعتذر الى انصار ساقيه وقال هكذا كانت ازرة صاحب يعني النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الحديث في اسناده موسى ابن عبيدة وهو الرمدي فيهما لكن جاء اخبار اجرة المؤمن الى انصار عدة احاديث تدل على هذا فالكمال في الازار ان يكون الى نصف الساق اذا صار من نص الساق الى فوق الكعب فلا بأس بهم اذا نزل عن الكعب هذا هو المحرم وهذا شأن لجميع البنطال وغيرهم حدثنا قتيبة ابن سعيد قال حدثنا ابو الاحوط عن ابي اسحاق عن مسلم بن نذير عن حذيفة بن اليمان قال اخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بعظلتي ساقي او ساقي فقال هذا موضع الازار فان ابيت فاسبع فاثبت فان ابيت فلا حق للازار في الكعبين هذا حليب صحيح يبين لك تفصيل هذه المسألة التي عجلت بها الان والبعض ما جاء في صفته نعم قال نافع وكان ابن عمر يفعل ذلك نعم بعض ما جاء في مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم اي كيف كانت مشيتهم باعتبار ان هذا الكتاب يأتي في كل ما كان عن النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا قتيبة بن سعيد قال حدثنا ابن لهيعة عن يونس عن ابي هريرة قال وما رأيت شيئا احسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم. كان الشمس تجري في وجهه اي جماله وظهائره وان كان يوسف قد اعطي شطر الحسن فنبينا قد اعطي الحسن كله ولا رأيت احدا اسرع في مشيته من رسول الله صلى الله عليه وسلم كانما الارض تطوى له ونعم كانت الارض كأنما تتوالى كما ان الله قد خفف القرآن على داوود فالنبي صلى الله عليه وسلم كان الارض تطوال يقول انا لا نجهد انفسنا وانه لغير مكتئ فان الله يعطيه القوة وهذا الحديث في اسناده عبدالله بن لهيه لكنه قد توضح وهو ضعيف يعتبر به فيتقوى حديثه حدثنا علي ابن حجر وهو علي ابن حجر السعدي المتوفى عام اربع واربعين مئتين. وغيره يرويه عن جماعة لكنه اختار من اشياخه علي ابن حجر قالوا حدثنا عيسى ابن يونس عن عمر ابن عبد الله مولى غفران قال اخبرني ابراهيم ابن محمد من ولد علي ابن ابي طالب قال كان علي اذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا احمد ابن منيع قال حدثنا عباد ابن عباد المهلل عن مجادل طبعا هذا المجاز الشعبي هو مجادل لابن سعيد وهو ضعيف عن الشعب عن مسروق قال دخلت على عائشة كان اذا مشى تقلع كأنما ينحط من صبر. ينحط الانسان انه يمشي نزول يمشي سريع وهذا تشبيه حدثنا سفيان ابن متيع قال حدثنا ابي عن المسعود عن عثمان بن مسلم بن هرمز عن نافع بن جبير بن مطعم عن علي بن ابي طالب قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا مشى تكفأ تكفئا كأنما ينحط من صبر. طبعا الحديث هذا فيه عدة علل بعض ما جاء في تقنع رسول الله صلى الله عليه وسلم. تقنع اللي هو لبس القناع اللي هو ما يسمى بالتلفم ولكن هذا الباب والله اعلم لم يصح فيه شيء لن يصح في هذا الباب شيء. حدثنا يوسف بن عيسى قال حدثنا وكيع قال حدثنا الربيع بن الصبيح عن يزيد ابن ابان عن انس ابن مالك قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر القناع كانه لان ثوبه ثوب سيئات وهذا الحديث معلول في اسناده الربيع بن صريح ويزيد ابن ابان في الحديث معلول لا يصح يعني من كثرة ما يستخدم الطيب ويستخدم الدهن ويتفاغظ عليها ثوبه كأنه ثوب دهان. نعم. فهذا الحديث يعني من حيث السن فيه ضعيفان ومن حيث المتن يعني منكر جدا نعم شيخنا الكريم فهل ترون انه من من النظافة سلط الزيت على الثياب لا ليست من النظافة الخبر لا يفتح الخبر باطل هذا ولذلك هذا لا ينبغي للانسان اذا تعطر ان يزيت ملابسه تتحول بقعة هنا تمسك الوسخ وتنهي سببا لتبين الاوساخ وهو اراد ان يأتي بالرائحة الطيبة اتى بالوساخة القبيحة فالخبر هذا منكر من حيث المتن ضعيف من حيث السند باب ما جاء في جلسة رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا عبد ابن حميد قال حدثنا عفان ابن مسلم قال حدثنا عبد الله ابن حسان عن جدتيه عن قيلة بنت مغرم انها رأت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد وهو قاعد القرفصاء قال فلما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم المتخشعة في الجلسة ارعدت من الفرقين لمهابة النبي صلى الله عليه وسلم فسيدنا الحديث في اسناده كما تقدم سابقا حدثنا سعيد ابن عبد الرحمن المخزومي وغير واحد قالوا حدثنا سفيان عن الزهري عن عباد ابن تميم عن عمه انه ورأى النبي صلى الله عليه وسلم مستلقيا في المس جديد واضعا احدى رجليه على الاخرى. طبعا هذا حديث حديث صحيح وما جاء من النهي من هذا يحمل على الجلسة التي تنكشف فيها عورة الانسان نعم هكذا يفسر حديثا حدثنا سلفة بن شريف قال حدثنا عبد الله ابن ابراهيم المدني قال حدثنا اسحاق ابن محمد الانصاري عن ربيح ابن عبد الرحمن ابن ابي سعيد عن ابيهم عن جده ابي سعيد الخدري قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا جلس في المسجد احتبى بيديه وهذا حديث اسناده فيهما والحب هو ان الانسان يجمع قدميه في جمع بينهما يديه هكذا وقد نهي عن عن الحب وهو يوم الجمعة باعتبار ان الانسان ربما يخرج منه ريح وربما يخفوا الانسان وربما تنكشف عورته ايضا فالخبر هذا لا يصح باب ما جاء في تكأة رسول الله اللي هو الاتكاء حدثنا عباس ابن محمد الدور البغدادي هذا الذي يروي عن من تاريخه احسنت ثم اذا روى عن يحيى التأريخ عدة بس نأشر شي عباس الدوري. بالنسبة لمنطقة الدور في منطقة صلاح الدين اللي يسمى ومنها عزة ابراهيم الدوري العراقي المعروف حدثنا اسحاق ابن منصور عن اسرائيل عن سلاك ابن حرب عن جابر ابن سمرة قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم متكفئا على وسادة على يساره مم وهذا حديث حسن بسبب سماك ابن حرب وهذا ليس من رواية سماك عن عكرمة لو كان من رواية سماك عن عكرمة ان كان ضعيفا فالحديث حسن والدفاع عن اليسار او عن اليمين كل هذا جائز فالانسان عند الطعام لا يأكل وهو متفق. فمن اختلفوا في تسهيل المتكئين. قسم قال المتكئ هكذا فهو يجلس الانسان متلبس وقال الاولى ان الانسان يجلس جلسة مستوفز ايه هو منهم من فسر مكة على اليمين او على الشمال لانها لا تليق بالتأدب مع الله تعالى لان الانسان عند الطعام يستشعر نعمة الوالي سبحانه وتعالى كما اننا عند الكلام عن الاستنجاء لنستزكر نعمة الطعام فلولا الطعام والشراب لما وجد الاستنجاء والشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع تكلم بكلام نفيس عن طعام نعمة الله تعالى في الغذاء. عنده اول كلامه عن الاستنجاد حدثنا حميد بن مسعد قال حدثنا بشر ابن المفضل قال حدثنا الجريري عن عبد الرحمن ابن ابي بكرة عن ابيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الا احدثكم باكبر الكبائر؟ قالوا بلى يا رسول الله قال الاشراك بالله وعقوق الوالدين ولذلك يهدي حق الوالدين بعد حق الله تعالى في نصوصه كثيرة قال وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان مكتشئا شوفوا وجه الشاهد وكان متكئا اي يمنة او يسرى قال وشهادة الزور او قول الزور طبعا هنا قول الزور اسم اي قول زور في منطقة الان تصف جماعة بما ليس فيها فهذا من قول الزور عياذا بالله تعالى. يعني ليس فقط ان تشهد عند القاضي على شيء بل اي قوي الذوخة قول الزور خطير جدا وتجد النساء في البيوت يكثرن من الكلام والطعن في الاخرين والرجال يسمعون هذا الشيء ويسكتون فيكون لهم من النصيب من سيئات نسائهم فيا عباد الله احفظوا السنتكم فان الكلام الذي تتكلمونه لا يذهب هملا ولا يترك السدى مما يكون عزا يرتفع به الانسان يوم القيامة واما يكون حملا ثقيلا يحمله الانسان على ظهره شو لانهاء المعاصي في الكهف اذا دخله الانسان كسر ظهره ثم يأتي يوم القيامة يحمل هذا الذهن وليحملن اثقالهم واثقالا مع اثقالهم وهنا لشدة الامر يقول وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان متكئا قال وشهادة الزور او قول الزور قال فما زال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولها حتى قلنا ليته سحر ليس رجلا من كلامه صلى الله عليه وسلم بل رحمة به صلى الله عليه وسلم مرة كان حضرنا خطبة جمعة فكان خطيب قال حتى ظجر الصحابة فالانسان يقول مثل هذا الكلام حينما لا يتمرن بسيرة الصحابة حدثنا قصيبة بن سعيد قال حدثنا شريك عن علي ابن الاخمر عن ابي جحيفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اما انا فلا اكل متكئا ترى هذا الحديث اسناده حسن لكن الحديث قد صح من غير ان توضع شريك على هذا الحديث وصح الخبر حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عبد الرحمن ابن مهدي قال حدثنا سفيان عن علي ابن الاقمر قال سمعت ابا جحيفة يقول قال رسول الله وسلم لا اكل متفها وهنا ساق المتابعة لشريك تابعه سفيان الثوري على هذا الحديث ثم قال حدثنا يوسف بن عيسى قال حدثنا وكيع قال حدثنا اسرائيل عن سماك ابن حرب عن جابر ابن سمرة قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم متكئا على وسادته. فاستخدام الوسائل لا بأس بذلك. وربنا قد ذكر الوسائل في سورة الغاشية قال ابو عيسى لم يذكر وكيع على يساره وهكذا روى غير واحد عن إسرائيل نحو رواية وكيح ولا نعلم احدا روى فيه على يساره الا ما رواه اسحاق ابن منصور عن اسرائيل. هنا اراد ان يبين على ها اختلاف في هذه الاثناء يقول بعض ما جاء في اتكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال حدثنا عمرو بن عاصم قال حدثنا حماد بن سلمة عن حميد عن انس ان النبي صلى الله عليه وسلم كان شاكيا فخرج يتوكأ على اسامة ابن زيد طبعا لا شك ان اسامة بن زيد كان محبوبا عند النبي صلى الله عليه وسلم وهثامة بن زيد بن حاتم وزيد كان يقال له زيد ابن محمد حتى نزل قوله تعالى ادعوهم لابائهم وقصة استشهاد زيد معروفة والنبي صلى الله عليه وسلم قد امر بانفاذ سريع اسامة ابن زيد وقد امضاها الصديق فكان مقربا محبوبا يسمى الحل ابن الحل وعليه ثوب قطري قد توشح به فصلى بهم هنا التوكل والاستعانة بالجهاز حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال حدثنا محمد ابن المبارك قال حدثنا عطاء بن مسلم الخفاف الحلري قال حدثنا جعفر بن برقان عن عطاء بن ابي رباح عن الفضل ابن عباس قال دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي توفي فيه وعلى وعلى رأسه عصابة صفراء فسلمت عليه فقال يا فضل قلت لبيك يا رسول الله قال اشدد بهذه العصابة رأيت الانسان اذا كان يؤلمه رأسه فان عصب الرأس يخفف عنه انقطاع يقول باب ما جاء في صفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بص في وقت الليل والخبر ضعيف فلا داعي لان في اولها فهي العصابة ليست عمامة يعني اي شيء يعقب به الرأس احيانا نأتي بالشماغ ونلفه او نأتي بالغترة ونلفه يعني لا يسر ان تكون عمامك هذه وقماش ململ ونوح ندي اي شيء يؤثر به الرأس على بحيث انه يكون على شكل عمامة نسميه عمامة اذا كان مبني على البساطة يسمى عصابة باب ما جاء في صفة اكل رسول الله صلى الله عليه وسلم. حتى الانسان يقتدي به حتى في طعامه. ولذلك اذا فرأى الانسان هذه السنن تتحول حياة الانسان الى عبادة والقاعدة بان عادات العارفين عبادات وعبادات الغافلين عادات تعرف معناها مولانا اللي يقصدون بكل احسنت ضد الرسول حتى في الطعام حتى في الدخول حتى في الجلوس تتحول الى حياة الانسان سجلا من الاعمال الصالحة وهذا من الفلاح وهو ان الانسان يفوز بالعمل الصالح. اما الغافل اما الغفل ويصلي وكذا انا اهلي في البيت دائما خذ لها لا اعطيهم بالتدبر والمراجعة بالذكر فيوم الامس لما وضع الطعام بعض الاشياء قد جاءت المواعين منها قلت لاهلي ماذا؟ يعني هذا يكفي قالت والله استطعنا يعني السرحان قلت لها هدانا الله واياك اثنان باب ما جاء في صفتي اكل رسول الله صلى الله عليه وسلم. يعني هو هذا السرحان يذهب العمر. ينبغي على الانسان ان لا يكثر ابدا يعني يجعل دائما فجرته مع ربهم حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن سعد ابن ابراهيم عن ابن لكعب ابن مالك عن ابيه اللي هو كعب ابن مالك ان النبي رجل كان يلعق اصابعه ثلاثا طبعا هذا الحديث يعني اسناده صحيح لكن المتن كاف فالمحفوظ ان النبي صلى الله عليه وسلم كان ينعق اصابعه الثلاث يعني هذا هو القصد الصحيح اما انه كان يلعب اصابيعه ثلاثا ثلاث مرات والصواب انهم كانوا يلعبوا اصابعه الثلاث باعتبار ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يأكل من ثلاثة اصابع وليس بجميع اصابعه كما يفعله اهل الشرع وهذا الحديث مما نستدل به على حرمة القاء اي شيء من الطعام اي شيء حتى لو حب يصير او قليل من المرق يحرم القائهم وايضا يحرم الانسان ان يجعل على يديه من الطعام ثم يأتي ويغسل هكذا نعم وهذا مما ينبغي ان ينبه اليه كثيرا لانه يتكرر كثيرا قال ابو عيسى وروى غير محمد المشاخ هذا الحديث فقال يلعق اصابعه ثلاث هذه الرواية المحفوظة يلعق اصابعه الثلاث حدثنا كيف يلعب؟ نعم سعد ابن إبراهيم وهذا سعد ابن إبراهيم ابن عبد الرحمن ابن عوف توسيع خمسا وعشرين منها هو من مثل ذاك الجبل الذي دعت له ام المؤمنين حينما قال اتقاه الله مثل هذي احفظوها وابن ابراهيم كان قاضي البغدادي في عام خمس وثمانين مائة حدثنا الحسن ابن علي الخلال قال حدثنا عفان وهو ابن مسلم قال حدثنا حماد ابن سلمة عن ثابت عن انس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا اكل طعاما لعق اصابعه الثلاث حدثنا محمد ابن بشار حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عبدالرحمن ابن مهدي قال حدثنا سفيان عن علي ابن الاقمر نحوه حدثنا هارون ابن اسحاق الهمداني قال حدثنا عبدة بن سليمان عن هشام ابن عروة عن ابن كعب ابن مالك عن ابيه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل باصابعه الثلاث ويلعقهن هذه الرواية المحفوظة ساق الرواية الشاذة ثم ساق الروايات المحفوظة وهذا فيه حقيقة تبسيط العلم ثم قال حدثنا احمد ابن منيع قال حدثنا الفضل ابن دكين قال حدثنا مصعب ابن سليم قال سمعت انس ابن مالك يقول اوتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بتمر فرأيته يأكل وهو مقعن من الجوع نعم وهو مقعد من الجبن ما هو تفسير مقنع يا شيخ في ظهري نعم هكذا يعني جيد يقول باب ما جاء في صفة خبز رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الخبز ينفعك جدا يا عمر يعني تسير على هذا الخبز بعض ما جاء في صفة خبز رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يجد شخص في الدنيا قد خدم هذه الخدمة ابدا وهذا من رفع الله لبكر نبيه صلى الله عليه وسلم ولا تشوف معجزة هذا النبي تجدها في كل مكان اينما تذهب في الارض تجد القرآن يطلع وتجدي الاذان يرفع اسمه حدثنا محمد ابن المثنى ومحمد ابن بشار ولد في عام واحدة وتوفي في عام واحد. وزع عام سبع وستين ومئة تركيا على مئتين وخمسين مئة وبين وفاتيهما تسعون يوما وكان ثمة شيء يعني ينقل بعض طلاب العلم لا يهتم. فجاء احدهما قال لمحمد المثنى ابشرك ان محمد بن عشاق قد مات. قال وماذا افعل اذا مات اي نعم نعم لكن على طال عمرك نقل له احد كي ينبغي ان يرد عليه وان يعوده على عدم النقل وان يعوده على محبة الاخرين وان يعوده على درء السيئة بالحسنة ويدرؤون بالحسنة السيئة اولئك لهم عقبى الدار قال حدثنا محمد ابن جعفر اللي هو غندر قال حدثنا شعبة عن ابي اسحاق قال سمعت عبد الرحمن ابن يزيد شوفوا هنا مدلس ابو اسحاق وقال سمعت زال ما كنا نخشى من ولا يحمل عن شيوخه الا ما صرحوا فيه بالسماء قال سمعت عبدالرحمن ابن يزيد يحدث عن الاسود ابن يزيد عن عائشة انها قالت ما شرع ال محمد صلى الله عليه وسلم من خبز الشعير يومين التابعين حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم يعني ما يعني نذر ان يأكل الحنض كان غالب طعامه خبز الشعير ومن شرع منه يومين متتاليين والان تقول للابن خذ المال واجلب الخبز يقول ارسلوا فلان وهكذا عياذا بالله تعالى فهؤلاء لا تفقهوا في حال النبي صلى الله عليه وسلم وحال الصحابة حتى يستشعروا نعم الله التي قد امن الله بها عما حدثنا عباس بن محمد الدوري قال حدثنا يحيى بن ابي بكير قال حدثنا حريز ابن عثمان حريز ابن عثمان الرحبي الذي اتهم بالنصبة وقد تاب من هذا كما نقل البخاري هذا عن شيخه ابي اليمان الحكم ابن نافع عن سليم ابن عامر قال سمعت ابا امامة الباهلية يقول ما كان يغفل عن اهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم خبز الشعير طبعا هنالك قلته ولزهدهم ولذلك النبي صلى الله عليه وسلم ما اراد اهل بيته ان تدخل الدنيا في قلوبهم لان الانسان راحب من هذه الدنيا والحياة الحقيقية هي الاخرة. واذا ربنا نقل عن ذلك المتأسس الذي قضي يا ليتني قدمت لحياتي حدثنا عبد الله بن معاوية الجمحي قال حدثنا ثابت ابن زيد ثابت ابن زيد عن هلال بن خباب عن عكرم وعن ابن عباس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبيت الليالي المتتابعة طاويا هو واهله لا يجدون عشاء وكان اكثر خبزهم خبز الشعير. نعم حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال حدثنا عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي قال حدثنا عبد الرحمن ابن عبد الله ابن دياب طبعا هذا الحنفي غالبه يرابيه من بني حنيفة وليس تابع للمذهب قال حدثنا ابو حازم عن سهل ابن سعد انه قيل له اكل رسول الله صلى الله عليه وسلم النقي يعني الحوار اللي هو الدقيق الابيض فقال سهل ما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم النقي حتى لقي الله تعالى فقيل له هل كانت لكم مناخر على احج رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما كانت لنا منافقة. قيل كيف كنتم تصنعون بالشعير؟ قال كنا ننفخه فيطير منه ما طار ثم نعجنه. وهذا وذكر الخبز بالنخالة وانفع لبدن الانسان والشعير افضل للمعدة وافضل للجسم لان هذا الحقيقة الاكثار من الخبز الابيظ مؤذي لجسم الانسان لان فيه سكريات كثيرة تؤثر على الدم وتؤثر على قلب الانسان واذا قال لما كثرت اصابة الناس بالسكر يعني الان في المملكة العربية السعودية عشرين بالمئة مصابين بداء السكري ونحو هذا في الكويت اما في بريطانيا لان عدد مصابين فهذا عشرة مليون شخص وهذا كله بسبب هذه التغذية الخطأ فينبغي على الانسان ان يقل من الخبز الابيظ اقلالا لان هذا فيه الفقرة فيه ست مئة واربعة وثلاثين غرام تتحول نشويات في جسم الانسان يعني نسبة الثلثين حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا معاذ ابن هشام قال حدثني ابي عن يونس عن قتادة عن انس ابن مالك قال ما اكل نبي الله على حيوان ولا في فكر جا ولا خبز له مرقق. قال فقلت لقتادة فعلام كان عن جابر ابن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم الادام او الادمن خسوف العراق لما وعينا عالدنيا كان هذا التمر الزاهدي لا يأكله احد ولما جاء المصريون ونأتي بالتمر يأكلون قال على هذه السفر ولذلك حتى يعني المكان الذي يوضع فيه الطعام هو ان يكون مكانا بسيطا حتى لا يأكل كثيرا قال محمد ابن بشار يونس هذا الذي روى عن قتادة ويونس الاسكاء حتى لا يتوهم الانسان يظن انه يونس ابن يزيد الايدي فدعت لي بطعام وقالت ما اشبع من طعام فاشع ما اشبع من طعام فاشار ان ابكي الا بكيت قال قلت لم؟ قال اذكر الحال الذي فارق عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم الدنيا والله ما شبع من خبز ولحم مرتين في اليوم. طبعا الثاني ضعيف يضع فيه مجاهد لكن لا شك ان الانسان يعني يحزن على من فارقهم ويتمنى لهم الطعام الحسن الذي يأكلونه بعدهم هذي طبعا اهل الوفاء اما غير اهل الوفاء فلا يعني حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا ابو داوود وهو الطيارتي قال حدثنا شعبة الان تجدون غالب الاحاديث ابو داوود عن الشعبة فهو مكثر جدا عن شعبه قال حدثنا شعبة عن ابي اسحاق قال سمعت عبد الرحمن ابن يزيد يحدث عن الاسود ابن يزيد عن عائشة قالت ما شبع رسول الله صلى الله عليه وسلم من خبز الشعير يومين متتابعين حتى قبض حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال حدثنا عبد الله ابن ابن عمر ابو معمر قال حدثنا عبد الوارث عن سعيد ابن ابي عروبة عن قتادة عن انس قال ما اكل رسول الله صلى الله عليه وسلم على خوان ولا اكل خبز مرقق راء حسامات يعني ما كان يأكل الا الخبز الخشن ليس المرقق الكريم بارك الله فيكم هل هل من الاوظع عندي ان طري طعام ان كان الله قد وسع عليه يعني الانسان ياكل بالماء يقول لا يجعل الانسان نفسه كالحيوان ثم يصبح هكذا ويعاني من امراض ويعاني من الاشياء يعني سنة الفاكهة الانسان هذا وصي عليه ياكل باليوم قطعة واحدة فقط اليوم موز وغدا تفاحة وبعدها برتقالة وهكذا ويأتوا الانسان لا يخلو من الطعام يحسب يعني حتى انه عليهم اما اليوم دجاج وغدا بحيث يعني حتى لو وسع عليه ورأى ان اولاده يتذمرون من بعض الاطعمة ينبغي ان يقلل بهم ويربيهم على هذا الشيء حتى يستشعروا نعمة الله وهاي سنة الهية ربنا يبتلي الناس يعني بالسراء بالضراء والمأساة لاجل ان يتضرعوا اليه. ايضا لابد الانسان ان يربي زوجته ويربي اهله وهو لما يأتي ليستشعر ان ثمة لا يأكلون الصوت الصوم والعلاء هذا الماء يتحسرون وهكذا وفي الغوطة وفي غيرها لسنا ببعيد. فالانسان لابد ان يعني اذا وسع عليه يوسع على اهله لكن مع ذلك لا بد ان يربيهم على اعزاز النعمة واكرام النعمة. نعم بعض ما جاء في صفة ادام رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا محمد بن سهل بن عسكر وعبد الله بن عبد الرحمن قال حدثنا يحيى بن حسان قال حدثنا سليمان ابن بلال عن هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم الايذام الخلف وهذا الخيل على بساطته مدحه طبعا مدحها النبي صلى الله عليه وسلم من حسن يعني من حسن عشرته مع اهل بيته لانه سيذهب قال ما عندنا الا الخلق قال نعم الامام الخلق فاوتي به فاتم ولذلك تقول السيدة عائشة ما عاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طعاما قط ان شاء اكل وان شاء لم يأكل يقول ابن الملقن في التوضيح اللي هو من افضل شرح صحيح البخاري يقول لانه اذا عاب الطعام كانه كره نعمة الله تعالى. فاحنا لابد ان نربي العيال ونربي الاولاد بل نربي انفسنا على اقلال النعمة لاجل اعزاز النعمة واكرام النعمة هل المراد هم بالخلل هو المخلل المجموعتين لا لا الخل الخل المعروف الذي يوضع للطرشي هذا هو المقصود به نعم قال عبدالله بن عبد الرحمن في حديثه نعم الادام او الاذن اللي هو من؟ لانه هو روى الحديث المقرون عن محمد ابن سهل والدارمي رحم الله الجميع تقول حدثنا قذيفة ما قلت يا ابا مالك حدثنا قتيبة قال حدثنا ابو الاحوط عن سماك ابن حرب قال سمعت النعمان ابن بشير يقول الستم في طعام وشراب ما شئتم لقد رأيت نبيكم صلى الله عليه وسلم وما يجد من الدقل ما يملأ بطنه. الدقن اللي هو الرديء من التمر حدثنا عبدة بن بالله الخزاعي قال حدثنا معاوية بن هشام عن سفيان عن محارب ابن جثار تعجلوا العراقيون لان المصريين ياكلون التمر تعجب كنا في نعمة نشتغل مئة كيلو من الطحين بثلاثة دنانير وهكذا ثم مر بالناس في حال اصبح شراء كلا للتمر من اعتر ما يكون عليهم. فالانسان لما يكفر بالنعم يعاقب باخذها حدثنا اهل قال حدثنا وكيل عن سفيان عن ايوب عن ابي قلابة عن زهدن الجرمي قال كنا عند ابي موسى الاشعري فاوتي بلحم دجاج فتنحى رجل من القوم فقال ما لك؟ قال اني رأيتها تأكل شيئا يعني رآها تأكل قدما فحلفت ان لا اكلها. قال اذن فاني رأيت يأكل لحم دجاج حدثنا فضل ابن سهل الاعرج البغدادي زي ايه حدثنا عبدة بن عبد الله الخزاعي قال حدثنا معاوية بن هشام عن سفيان عن محارب ابن ثار عن جابر ابن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم احم الادام او الاذن الخلق حدثنا هناد وقال حدثنا وكيع عن سفيان عن ايوب عن ابي قلابة عن زهدن الجرمي قال كنا عند ابي موسى الاشعري فاوتي بلحم دجاج فتنحى رجل من القوم فقال مالك؟ يعني ماذا لا تأكل؟ فقال اني رأيتها تأكل شيئا اي قذرا فحرفت ان لا اكلها فقال ادنوا فاني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل لحم دجاج. نقول اكل لحم الدجاج وان اكله يعني مباح وانه اذا اكل شيئا نادرا فلا يظر الا اذا صار غالب طعامه النجاسة فهذا تسمى بالجلالة تحبس وتعلف بالطيب حتى يطيب لحمها حدثنا الفضل بن سهل الاعرج البغدادي قال حدثنا ابراهيم بن عبدالرحمن بن مهدي عن ابراهيم بن عمر بن سفينة عن ابيه عن جده قال اكلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لحم حبارى. طبعا لحم الحبارة ليس بذلك لذة. من منكم اخي لحم الحبارة الحمد لله الذي اكرمنا به وبغيره من لحوم الصيد الحبارة طائر يعني اكبر من الدجاجة لا الدراجة معروفة الدراجة اصغر من الدجاجة لكن هذا اكبر وتكون في الصحراء نعم وجميلة جدا حدثنا علي ابن حجر قال حدثنا اسماعيل ابن ابراهيم عن ايوب عن القاسم التميمي عن زهدم الجرمي قال كنا عند ابي موسى قال فقدم طعامه وقدم في طعامه لحم دجاج وفي القوم رجل من بني تيم الله احمر كانه مولى قال فلم يدنو فقال له ابو موسى ادن فاني قد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم اكل منه فقال اني رأيته يأكل شيئا فقذرته. فحلفت ان لا اطعمه ابدا حدثنا محمود بن غيلان قال حدثنا ابو احمد الزبيري وابو نعيم طبعا نجاة حينما قرنه بابي نعيم فضل ابن لان ابا احمد في حفظه شيء لا سيما في روايته عن سفيان لكن هنا متابع من ابن عيم الفضل ابن دكن. قال حدثنا سفيان عن عبد الله ابن عيسى عن رجل من اهل الشام يقال له عطاء عن ابي اتيس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلوا الزيت وادهنوا به فانه من شجرة مباركة. طبعا في اسناده ضعف جهاز العطاء الشامخ نعم حدثنا يحيى بن موسى قال حدثنا عبد الرزاق قال حدثنا محمر عن زيد ابن اسلم عن ابيه عن عمر ابن الخطاب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلوا الزيت والدهن فانه من شجرة مباركة ايضا هذا الحديث قد اخطأ فيه عبد الرزاق واضطرب فيه. قال ابو عيسى وعبد الرزاق كان يضطرب في هذا الحديث فربما اسنده وربما ارسله. هذا يسمى اعلان المسند للمرسل حدثنا السنجي وهو ابو داوود سليمان ابن معبد السنجي قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن زيد ابن اسلم عن ابيها عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه ولم يذكر فيه عن عمر حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا محمد ابن جعفر وعبدالرحمن ابن مهدي قال حدثنا شعبة ام قتادة عن انس ابن مالك قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الدبان ما هو الدبان يا ماذا يسمى يا رب القرع القرع له السباح القرع زيد هو الصواب ان الدباء السباح بتعرفه السباح ولا ما تعرفه حاليا السباح غير موجود لا هنا ولا في بلدكم ولا في بلدنا في نفس الليمون لكن الليمون حلو تعرفه ولا لا تعرف انهم حلو مولانا بالعراق يأتي من ايران مستورد حاليا. نافعين اصبح يقول بعض الاشياء اصبحت ثقل فهذا الدبان اللي هو السباح وكنا قديما نذكره يعني في السبعينات واحنا نستخدم هذا الدبة يعني اواني لما تأخذها تستعمل كاناء هو هذا الحقيقي وهذا اللي ورقه ناعم هذا هو اليقطين الحقيقي وليس القرار تمام اقوله غير موجود الان وهذا حقيقة يعني ربما من العقوبات ان بعض الاشياء اصبحت لاذجة مثل النوم الحلو بس النوم الحلو انت تعرف الاقصر ما يعرف النوم حلو اصبح ايضا غير موجود لا في سوريا ولا في تركيا ولا غير تركيا مليئة بالانواع احسنت حينما تغير جميلة جدا نعم بقي فيها احاديث كثيرة نقف هنا عند هذا الحديث نعم الف ومية وستين جيد هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد فاوتي بطعام او دعي له فجعلت اتتبعه فاضعه بين يديه لما اعلم انه يحبه. هكذا كان الصحابة لما يرون النبي صلى الله عليه وسلم يحبون شيء. يحبونه وهم ايضا ويقدمونه بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم. وجزاكم الله خيرا