اثابكم الله. يقول في سؤاله الاخر ما حكم من يدخل في الصلاة وهو يفكر في الدنيا ولا يدري بعض ولا يدري بعض الاحيان انه داخل صلاته الا بعد ان يسلم. هل تجوز صلاته؟ ام عليه ان يعيدها من جديد؟ ام ماذا يفعل؟ افيدونا جزاكم الله خيرا. هذا فاقد للخشوع في الصلاة الخشوع هو روح الصلاة ولبها فعليه ان يعالج نفسه بالرجوع الى صلاته واستحضار عظمة الله عز وجل ولا تمادى مع الوساوس ومع التفكير في امور الدنيا. اين لم يتنبه واستمر على هذه الافكار في وانشغاء وعلى انشغاله بامور الدنيا فليس له من صلاته الا ما عقل منها وحضر قلبه فيه قد يكون له نصف صلاة ربع صلاة عشر صلاة قد لا يكون له شيء لكنه لا يؤمر بالاعادة لانه صلى في الظاهر فلا يؤمر له فلا يؤمر بالاعادة. نعم