في سؤالها قبل الاخير تقول من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب الذين لا يكتوون فماذا يفعل المؤمن اذا كان الكي ضروريا له وهل اذا اكتوى وهو متوكل يبقى مرجو من السبعين الذين يدخلون الجنة؟ الكي جائز وهو نوع من انواع العلاج اول جائز لا بأس به ولكن الافضل تركه لما فيه من التعذيب بالنار هل افضل تركه ولكن لو فعله فقد فعل امرا جائزا بل لا بأس به وتركه يكون من تمام التوكل من تمام تمام التوكل على الله سبحانه وتعالى لان المقربين هم الذين هنا المحرمات والمكروهات وبعض وبعض المباحات سكون المحرمات والمكروهات وبعض المباحات تضرعا ويفعلون الواجبات ويفعلون المستحبات هؤلاء هم المقربون وترك الكي هو من هذا من ترك المكروهات نعم تقول واذا فعلوا متوفي يبقى مرجوا من السودانيين اذا فعل الاكتواء وهل الحديث منه لا يكون من السبيل لانه لا يكون من المقربين قد يكون من الابرار او كن من من دونهم نعم لان المسلمين طبقات المقربون والابرار ثم سائر المسلمين. نعم