السائلة تقول من بني مالك هل يجوز للرجل ان يقبل محارمه كامه واخته في وجهها؟ ام لا يجوز له ذلك؟ واذا كان لا يجوز فنرجو من سماحتكم ان تخبرونا بالكيفية ونصح الاخوان والاخوات في ذلك الامر نهرج او يقبل محارمك امه وامته بين عينيها او مع خدها لا بأس او مع رأسها كان الصديق رضي الله عنه يقبل عائشة مع خدها فلا بأس بهذا والحمد لله من غير شهوة من التلذذ بل للقرابة والرحم ولا يجوز افعال هذا عن شهوة او تلذذ ولكن يفعل ذلك ان المحبة وعن رحمة وغرامة لا بأس بهذا نعم جزاكم الله خيرا