يقول اتأخر في الصباح من صلاة الصبح واصليها فائت. وذلك بسبب النهوض من النوم متأخرا وانا لست متعمدا لا احس بنفسي الا والوقت فائت آآ ما حكم ذلك؟ الواجب على المؤمن ان يتخذ الاسباب التي تعينه على اعداء الله وليس له التساؤل حتى يفوت الوقت فالواجب على عليك ايها السائل ان تضع ساعة تنبهك وقت الصلاة اذا ما كان اذا كان اذا لم يكن عندك منبه من زوجة جيدة او غيرها تضعفاء حتى نستعين بها على الوقت اما التساهل في هذا فلا يجوز وانت اثم بهذا التساهل. نعم