وفيه السجود يندب في هذه الحالة اذا اتى بالقول المشروع في غير موضعه يندب ايش؟ السجود طبعا المقصود يندب السجود في حالة العمد ولا السهو الان لا سهوا عمدا لا يشرع السجود سهوا يندب السجود يعني يستحب ثم قال وفي قليل عمل لا يطلب لا يطلب السجود لا وجوبا ولا استحبابا في حق من زاد فعلا من غير جنس الصلاة ها وكان ذلك الفعل قليلا. عمل قليل من غير الصلاة فانه مكروه ولا يطلب فيه السجود سواء فعله عمدا او اسامة لا سواء كان سواء كان عمدا او سهوا وان انت بالقول في غير محل له كذكر في قيام احتمل كراهة يعني شوف هو نقول هذا الامر يحتمل الكراهة يحتوي الكراهة في سورة من قرأ في الركوع والسجود تمام وهذا قد اتى مكروها ساهيا واضح الا يمكن الانسان ان يفعل الان من زاد في الصلاة ركعة حرام قد يفعله ساهين فلا فلا اثم عليه هذا يعني يقال وصف للفهم نفسه. الفعل انه اتى شهيدا هو اتى شيئا مكروها ساهيا لا يحكم عليه هو يعني هو لا لا يحكم عليه بالذنب نعم الله اكبر قال بعد ذلك وفي قليل عمل لا اطلب اذا ما اتى بعمل قليل من غير الصلاة لا يطلب في حقه سجود السهو. واضح سواء فعل ذلك عمدا او سهوا ثم انتقل بعد ذلك الى الكلام عن سجود السهو هل يكون قبل السلام او بعده؟ فقال سجوده الافضل ان يكون قبل السلام سجوده قبل السلام فضلا الا في حالة. وهي اذا تسلم قبل تمام صلاته قال وهو معناه قوله الا لتسليم بلا ان يكمل فاذا سلم قبل ان يكمل الصلاة ثم تذكر بعد ذلك فعاد الى صلاته واتمها فانه يجعل سجوده بعد السلام ثم قال لا يسجد المأموم الا تابعا امامهم. هذي مسألة وهي انه لا سجود على مأموم الا تبعا لامامه. قال لا يسجد المأموم الا تابع امامه حيث يرى متابعا لا تابعين امامه حيث يرى متابعا ما هي ناحية ثورة متابعة يعني الا في حالة كونه مسبوقا فان المأموم المسبوق لم يعد متابعا للامام عند قيامه للاتيان بايش بما فاته من الصلاة فهو لا يرى في هذه الحالة متابعا لامامه. صح ولا لا؟ وحينئذ فلو سها فانه يسجد. ولا يتحملها الامام عنه. وهذه مسألة من المسائل التي يتحملها الامام عن المأموم سجود السهو لكن موضعها في غير المسبوق. فاما المسبوق اذا سها في التي يكملها بعد الايمان فانه يسجد في ذلك. ولا يتحمل عنه الامام. تمام قال هذا معنى قوله حيث يرى متابع