اه يقول نرى كثير من اهل الخير ومن محبيه ومن الفضلاء الذين يصلون التراويح في رمظان مع الجماعة. اذا جاءت الشفع والوتر تركوا امكنتهم وانصرفوا الى آآ منازلهم. يقول اذا كان المسلم يصلي مع الجماعة في رمظان صلاة التراويح. وكانت له الصلاة في اخر الليل فايهما احسن واولى؟ يوتر مع الجماعة ويشفع وتره؟ ام يترك الشفع والوتر مع الجماعة ويوتر اخر الليل؟ الافضل انه يكمل مع امام كما شرع الله. نعم. لان النبي عليه السلام قال ان الرجل اذا قام عالما حتى ينصرف كتب الله له بقية ليلته. وذلك لما صلى بالصحابة في بعض الليالي لا ثلث الليل في بعضها الى نصف الليل قالوا يا رسول الله لو نفتنا بقية ليلتنا قال ان الرجل اذا قام ما عليه حتى ينصرف كتب الله له بقيت ليلته نعم هذا هو الافظل انه يستمر مع الامام حتى يوتر. ثم اذا صلى في اخر الليل يكفيه الوتر الاول. لا حديث الوتر الثاني. نعم. والحمد لله. يوسف مع الامام لما تيسر في اخر الليل نعم. نعم. طيب لو تقدم بالسؤال الاول. نعم. لو اوتر مع الامام ثم شفع فلا بأس ترا اخر الليل لا بأس. نعم. لكن هذا قد يدخل على النفوس. نعم. وقد يعني يخشى صاحبه تعدى بهذا مراعيا. نعم. فالحاصل انه اذا اكتفى بالوتر الحمد لله يكفي. نعم. وان شفعه فلا حرج فان شفعه واوتر به فلا حرج واذا اكتسب الوتر ثم صلى في اخر الليل ما تيسر من ركعتين او اربع او ست او ثمان او اشبه ذلك فلا حرج ولا حديث لوتر. يكفيه الوتر الاول. هم