اذا قام رجل في صلاته وصلى ركعتين مثلا وهو في الركعة الثالثة دخله شك. ولم يدري هل قرأ الفاتحة ففي الركعة الثانية ام لا؟ ولم يترجح عنده احد الامرين. علما بان ذلك قد تكرر منه. ماذا يلزمه في ذلك اذا كان الوسواس يتكرر فلا يلتفت اليه ويحمل هذا على انه قرأها ارغاما للشيطان. اما اذا كان شيئا عارض ليس بشيء متكرر فهذا يلغيها وتكون بدلا منها ويأتي بركعة زائدة ويسهل السهو اما اذا كان وسواس يتكرر فهذا من الشيطان ولا اليه ويعد او يعتبرها ولا يأتي بشيء بدلها. نعم. جزاكم الله خيرا