يقول آآ افيدكم بانني اشتغل في بقالة في المدينة المنورة وعند البقالة قمامة. وفي ذات ليلة في شهر رمضان المبارك بعد التراويح وقفت ووقفت سيارتي عند القمامة وبعد آآ نزلت من السيارة وجدت في القمامة مسجل ورادو ناشونال والبقالة ليس عنده مواقف في آآ هي الوحيدة. والمسجل جديد وعليه آآ اسم راعيه. وانني نفسي طيبة منه لا اريده ابدا. افيدوني جزاكم الله عن هذا وما اصنع به. الذي نرى ان ان صاحبه يلتمس يعطى هذا الراديو لان هذا في الغالب ما يطحفق امامه. ولعله طرحه صبي صغير او طرحه غير عاقل. فمثل هذا يلتمس ما دام اسمه عليه يلتمس صاحبة فان لم يعرف هو من اللقطات لقطه ينادى عليه اذا كان له قيمة يسوى قيمة مئتين ثلاث مئة اربعة من هذا يكون من اللقطات الثاني لهلأ ارادوا اه مسجل. والمسجل كذلك كان له قيمة وسليم ولها قيمة كبيرة لا ينادى عليه. وان كان عليه اسم صاحبه يعطى صاحبه ولا يعتبر هذا اذا القمامة التي او يأخذوها من شاء. لان الظاهر ان هذا لن يوقف القمامة اما اما ان بزر صلي صغير القاه واما من خادم لا تعقل يعني ظعيف التصرف المجنونة فمثل هذا ما يلقيه ما يلقيه عاقلا في القمامة لا مسجل ولا ولا راجع فاذا كان اسمه وهذا اسم صاحبه عليه يلتمس ويعطى اياه