تقول السائلة اذا اردت ان اشتري سيارة من شركة للسيارات بالاقساط مع العلم بان هذه الشركة تأخذ على كل مئة دينار ثمان دنانير فائدة وتزيد هذه الفائدة حسب السنين هل في ذلك شيء من الحرام ما في شيء اذا اشترى الانسان سيارة او بيت او غير ذلك باقساط معينة بربح معلوم فلا بأس لا بد ان يكون على بصيرة باقساط معلومة الى اجل معلومة ثم يبيعه حاجته او يستمتع بها لا بأس المقصود الى الشرع ربحا معينا في اقساط معلومة فلا بأس جزاكم الله خيرا