احد الشيخ يقول كما نعلم بانه لا يعلم ما في الارحام الا الله كما في الاية الكريمة. فهل معنى ذلك بان لا شخص او لا احد يعرف ان الجنين ذكر او انثى الا الله ام لذلك تفسير اخر؟ علما بانه اصبح الان بامكان الطبيب معرفة ذلك سماحة الشيخ يعني قبل ان يخلق اما اذا خلق على ما عرفه الملك وامكن علم الناس به. بالطريقة الجديدة الجديدة. اما قبل ذلك فلا يعلمه الا الله سبحانه. هو الذي يعلم ما في الارحام لكن متى اطلع الملك؟ شارك الملك علم علمه الملك امره بتصوير الجنين ذكر او انثى الى اخره عرفه الملك والملك وقد يعرف هؤلاء بالادوات الجديدة هذي لانك تصور الان في جوف امه اما قبل ذلك حين كان ماء نطفة او علقة قبل ان يصور فلا يعلم هل هو ذكر او انثى الا الله عز وجل وهل يتم او ما يتم وهل يسقط او يكمن الله الذي يعلم لكن بعد ما يصور في الرحم ذكر او انثى يطلع عليه الملائكة الملكي ويأمره الله بتصويره والملك حين اطلع صار العلم مو بخاصم بالله صار الملك شاريكا في هذا العلم وهكذا ما يعرفه الاطباء وغيرهم من من من هذا بالادلة الجديدة واختراعات جديدة. ما يكون من علم الغيب حينئذ. هم. جزاكم الله خيرا سماحة الشيخ