يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله في موافقة عمر ابن عبد العزيز رحمه الله للوليد في ادخال الحجرة في المسجد وكذلك ابقائه لها في اثناء خلافته. هل في ذلك حجة لهؤلاء القبوريين حنا الحجرة لم يبنى المسجد عليها حتى يحتجوا بها الحجرة مبنية للسكنى ما بنيت لانها مسجد مبنية للسكنى والمسجد مبني للصلاة. وكانت مجاورة للمسجد اخطأ الوليد في ادخالها في وخالف الخلفاء الذين من قبله كانوا يوسعون المسجد من جهة الغرب ومن جهة الشمال ويتركون الجهة الشرقية هو اخطأ بهذا وعمر انه ما هو منفذ وامير للوريد فما يسعه الا ان ينفذ اوامره وليس في هذا حجة نعم