هل يجوز للمسلم الذي في جسمه ترهلات ان يعمل عملية لازالة الترهلات من جسمه؟ وهل يختلف الحكم بين كون هذه الترهلات عند الرجل او عند المرأة هو لا يختلف وهذه الترهلات هي لم تكن اصلا في الخلقة بازالتها وتخفيفها لا خرج فيها. واما ما كان من اصل الخلقة ولد بهذه الصفة فتغييرها نوع من تغيير الخلقة وهو لا يحل له