قامت امرأة من صفة النساء وقالت لم يا رسول الله قال لانكن تكثرن اللعن وتكفرن العشير الى اخر الحديث نعم ايضا يسأل اخونا ويقول او يسأل عن امرأة تلعن زوجها مع العلم انها في حالة غضب شديد. ما الحكم في ذلك؟ احسن الله لا شك ان اللعنة لعن المسلم من كبائر الذنوب والمرأة لا يحل لها ان تلعن زوجها ولا ان تلعن غيرهم ممن لا يستحق اللعن كما لا يحق للرجل ان يلعن امرأته او ان يلعن من لا يستحق اللعن والانسان اذا لعن غيره ان كان من لعن اهلا للعنة توجهت له اللعنة وان لم يكن اهلا لذلك عادت الى مصدرها والنبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عندما رأى النار وقال رأيت رأيت اكثر اهلها النساء