الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد. قال رحمه الله تعالى واما كان فكان فيها توسل الكون منها لم او قبل. اذا خفضت ان وجب اعمالها وايجاد الاعمال ان ولكن باسماء الترويخ في ان ولا يلزم ان يكون ضميرا قال الشاعر يا فندم مم انشاقوا الى وارد السلف على انها الاسم. التي بعدها صفة وخبر محدود. ليس امر عاصية هذه المرأة نية عافية عاقلة هذه المرأة. ويكون من عكس التشديد او كأن مكانها قد يسكن على حقيقة ويروى برفعها على حد الاثم اي كانها واذا كان الخبر مفردا او جملة مسمية فالمفرد في قوله في رواية مرها والمسلمين كقوله فانت اليوم فانت الله سبحانه. نعم. وان كان سوء وجب ان يفصل منا. الا بلمح او في الاول كقوله تعالى ولم يثمر بنفسه. الثاني كقوله غير ان كتابنا لما ولا يتوسط قدرهن الا غرفا او مكسورا. انه ان في ذلك لعبرة انظر انت الغالب هذا الخبر وقد يظهر الخبر نسبا صحيحا كما تقدم قد يكون ظميرا محلوفا ولكن ذكر اسماء اكثر من التشبيه ولا يتوسط منا الا غرفا او مجرورا له ان في ذلك لعبرة. انا لدينا امثاله. ولا يجوز في هذا الباب توسطه الخبر بين العامل وفي عليهما. كما جاز في ذلك لا يقال ان قائما كما يقال كان قائما جيدا. والفرق بينهما ان الافعال امتن بالعمل من الحوت. فكانت اجمل باحمد لتقدم اخبارها على الاصل في العمل والافعال. اما ضعيفة ولهذا لا تتحمل تقدم قبائلها على اسمها ولكن تتحمل شيئا واحدا وتقدم الخبر اذا كان يتوسعون يوسع الذنوب ومن يراد ماذا توسع بغيرها من الاسماء الظاهرة. ولهذا تقدم الخبر اذا كان ضعفا موضوع بخلاف اذا كان اسم فانه لا يتقبل. اما الافعال فانها قوية العمل فمن نهى من الافعال فتقدم بعضها عليها وعلى اسمائها اما اما الحروف لا وتراها ان تتقدم اخبارها على اسمائها وكان ظرفا او عبرة اية نعم لانه فكانت احمل لانه يتصرف في معمولها وما ولم يجد له احد في ان تقدمه. من اخبار ان نعم من اخبارهما له احد في النحو ان يتقدم. ويرزقنا من ذلك ما اذا كان الخبر ورطا او جارا او او جارا ومجرورا. فانه يجوز فيهما ان يتوسط. لانه قد يتوسعون فيه ما لا ويستوفي غيرهما كما قال الله تعالى ان لدينا امثال ان في ذلك لعبرة لمن يخشى استغنيت بتنبيهه على امتناع التوقف في غير مسألة الظرف والجهاد عن التنبيه على امتناع التقدم. وان اجتماعا اسهل يتم لانه لا كما قال المؤلف ابو العباس محمد نصر الدين. ابو العباس. نعم. محمد ابن نصر الدين ابن مصر. ابن الحسين. الانصاري الحوثي نعم ولكنك ترى ان المؤلف لم يفسد استشهاده على كل اماما. وانما انشده استرافا لما معناه لانه له احد انه يتقبل