اه ايضا يقول ايهما افضل او ايه اه اي المذاهب افضل بالنسبة للشريعة الاسلامية ليس في المذاهب تفضيل فالافضل هو ما وافق كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فكلما كان القول اقربا للكتاب والسنة فهو القول المطلوب المحمود فعل الاخذ به فينبغي للانسان ان يعتني ان كان متعلما بمعرفة الدليل من الكتاب او السنة او ما اجمع اجمعت عليه الامة وان كان عاميا يسأل العلماء والله يقول فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون نعم. فليس في المذاهب المتبعة لكتاب الله وسنة رسوله آآ مذهب مفظل على غيره من المذاهب لان تفظيل القول او قول على قول انما هو باعتبار موافقة ذلك القول للدليل من الكتاب او السنة والاجماع فالاخذ او الواجب على المسلم ان يأخذ بما يعتقده يعتقده الحق ان كان عالما فبدليل من كتاب الله وسنة او اجماع الامة وان كان عاميا فبالسؤال وبالله التوفيق