محمد وعلى اله وصحبه اجمعين طيب بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد. قال الناظم في النهار اربع كالظهر جازت واجر قاعد كالشطر ما زلنا في الكلام عن التطوع المطلق يقول لك اللي تطوع في النهار لا بأس ان اه وفي النهار اربعا كالظهر جازت يعني يجوز للانسان ان يتطوع باربع ركعات كالظهر يجلس فيها اول وتشهد ثاني. وفي الزاد عبارة الزاد. اذا وفي النهاية الظهر جازت في عبارة الزاد وان تطوع في النهار باربع كالظهر فلا بأس قال واجر قاعد كالشطر واجر الصلاة قاعد على النصف من صلاة القائم. هذا الشطر يعني النصف. والنصف من ايش؟ من صلاة القائم ثم انتقل الى صلاة الضحى فقال ثم الضحى تسن تسن صلاة الضحى. ركعتان اقلها قل اكثر الثماني هذا واضح اقلها ركعتان واكثرها ثمان. بعد انتهاء الوقت الذي عنه نهي يعني يبدأ وقته من انتهاء وقت النهي اي وقت نهي مراد مصير الشمس في كبد السماء وعبارته كالزاد الزاد ما ذكر اي وقت قال وقتها من خروج وقت النهي الى قبيل الزوال قال وقبل نهين بالزوال ينتهي وقبل نهي بالزوال يعني الوقت الذي لا نقول ينتهي وقته وبالزوال وانما نقول قبيل الزوال لانه عندنا قبل الزوال وقت ايش؟ نهي. ولهذا قال وقبل نهي بالزوال ينتهي. ويعني هل نقول قبل نهيهم بالزوال ينتهي ولا وعند نهي ها ها وقبل نهيه بالزوال ينتهي يعني المقصود انه ينتهي وقتها بوقت النهي اللي هو مصير الشمس في كبد السماء بعد انتهاء الوقت الذي عنه نهي اللي هو اه بعد ارتفاع الشمس قيد رمح ما ادري انا يمكن غلطت هنا. بعد ارتفاع الشمس قيد رمح وينتهي اذا يبدأ ارتفاع الشمس كل رمح وينتهي قبيل الزوال. نعم. قال الصلاة طبعا هنا الهاء هذي حرف روي. نهي منتهي هذا ما فيها مشكلة لان هذه هاء اصلية ليست هاء الضمير. قال صلاة السجود للتلاوة وذا استماع اما ذو القراءة السجود التلاوة صلاة السجود للتلاوة اذا سجود التلاوة صلاة وهي عبارة الزاد قال وسجود التلاوة صلاة صلاة السجود وذا اجتماع اما ذو القراءة يقول ان في اننا في سجود التلاوة. القارئ اما ذو القراءة ذا الاستماع يعني ان القارئ ذو القراءة هو القارئ هو امام للمستمع وبهذه العبارة خص مسائل كبيرة كثيرة طواها. المسألة الاولى اذا لم يسجد القارئ لم يسجد المستمع وهو في الزاد كذا قال في الزاد فان لم يسجد القارئ لم يسجد قال في الزاد آآ وان لم يسجد قال ان لم يسجد يعني المستمع. وافادنا فائدة اخرى وهي ان السامع لا يسجد لانه خص السجود بالمستمع وبالقارئ. اما السامع الذي لم اقصد الاستماع هذا لا لا يسجد. وفي مسائل تحت هذا ايضا كونه القارئ يصلح امامنا المستمع وهكذا. ثم ذكر صفة سجود التلاوة فقال مكبرا ان رافعا او ساجدا يعني يكبر في خفضه وفي رفعه يعني مكبرا ان رافعا او ساجدا الاصل في الترتيب مكبرا ان ساجدا او رافعا لانه يبدأ بالسجود ثم يرفع. لكن قدم واخر هو ما قصد الترتيب ما ما قال ثم لكن المقصود آآ في الرفع وفي السجود يكبر عند سجوده ويكبر عند رفعه ماشي مسلما بعد ولا تشهدا. مسلما بعد ايش؟ بعد رفعه من غير تشهد ان عندنا في صفة سجود التلاوة ما يأتي اولا فيه تكبير. ثانيا فيه السجود وثالثا فيه رفع من السجود ورابعا فيه سلام. اما التشهد فليس فيه تشهد. واضح؟ هذا ما يتعلق بدرسنا والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا