احسن الله اليكم سماحة الوالد يقول السائل هل الخلق الوارد في قوله تعالى ان كل شيء خلقناه بقدر على ظاهره ام ان المراد بان وان المراد به جعلناه. ان كل شيء خلقناه. الخلق معناه التقدير معناه التقدير وكل شيء قد قدره الله جل وعلا وخلقه في وخلقه في في الازل في الازل كتبه في اللوح المحفوظ اما حدوث الشيء حدوث الشيء ووجود الشيء فهذا في كل شيء في وقته الذي شاءه الله له فعندما يأتي وقته يأمر الله به وفقا للقضاء والقدر السابق عندما يأتي وقته فان الله يأمر به آآ بقوله كن فيكون. نعم