شيخ عبد العزيز لا ادري هناك امر مطلوب من المسلم بخصوص الصلاة ذلكم الامر هو ان تكون في جماعة واعني بالجماعة جماعة المساجد لعل لكم توجيه حول هذا من المهمات يجب على الرجل ان يعتني بالجماعة وان يصلي في بيته لا الفجر ولا غيره من الصلوات بل يجب ان يحضر مع المسلمين وان يصلي مع المسلمين كما كان النبي صلى الله عليه وسلم واصحابه. وقد قال عليه الصلاة والسلام من سمع من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له الا بالعذر قال لابن عباس ما العذر؟ قال خوف او مرض. هم. وجاءه رجل اعمى فقال يا رسول الله ليس لي قائد يلائمني المسجد. فهل لي من رخصة ان اصلي في بيتي قال هل تسمع النداء للصلاة؟ قال نعم. قال فاجب. ولم يرخص لهما انه اعمال ليس له قائل يلائمه. لم يرخص له ان يتخلف الصلاة مع المسلمين في المساجد. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه هم ان يحرق على المتخلفين بيوتهم. وذلك يدل على ان الامر عظيم. هم. ولهذا قال عليه الصلاة لقد هممت ان امر فتقام ثم اوردها ام الناس ثم انطلق الى ثم انطلق برجال معهم حزن من حطب الى رجال لا يشهدون الصلاة واغلق عليهم بيوتهم. بيوتهم. هذا يدل على الامر ان الامر عظيم. وان المتخلفين جدير بهذه العقوبة. هم. فينبغي المؤمن بل يجب عليه ان يحذر صفات المنافقين وان يبادر بالمحافظة على الصلاة في الجماعة في جميع الاوقات. جزاكم الله طاعة لله ولرسوله وحذرا من غضب الله وعقابه. جزاكم الله خيرا والله المستعان. الله