يقول فظيلة الشيخ وفقكم الله في حديث النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها وذكر منه ورجل ام قوما وهم له كارهون. هل المقصود الامامة الصغرى ام الكبرى ام كليهما؟ المراد الامام بالصلاة المراد الامامة في الصلاة والمراد الكراهة بحق اذا كانوا يكرهونه بحق من اجل دينه ان فيه نقص في دينه فيه فسق فيه معاصي ظاهرة يكره او او عنده عقيدة سيئة يكرهونه لدينه فلا يجوز له يصلي به ولا تتجاوز صلاته رأسه كما في الحديث. اما اذا كانت الكراهة لامور الدنيا او كراهة نفسية فقط وهو ومستقيم في دينه فهذا لا اه لا اثر لهذه الكراهة على صلاته بل يصلي وغالب الناس ما بينهم يكون بينهم كراهية يكون بينهم تنافس يكون بينهم فهذه الكراهة اللي ما هي لاجل الدين ما تؤثر. نعم