الشخص صاحب الحق لا يظن بالشرع ان ان ان يجعل امامته مكروهة لانه صاحب حق نقول فلان متمسك بالسنة. تكره امامته لانه متمسك بالسنة. عشان والله مجموعة من الجهلة ابتلي وام قوم جلهم هو كان يستطيع ما شاء الله الشيخ نظام. ممكن يضيف كلمة بحق. لان كلمة بحق ما تأخذ مساحة كبيرة من البيت تمام؟ ولكن اعتبارا بانه الشخص صاحب الحق معي شيخ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد يقول الناظم وليس وفقه الله ونفع به وليس للامي عند امه. ما زلنا في من لا تصح امامته. ممن لا تصح امامته الامي. والمقصود بالام ليس هو الذي لا القراءة والكتابة وانما هو الذي لا يحسن الفاتحة لا يحسن الفاتحة اما انه لا يحفظ الفاتحة اصلا او انه يحفظها لكن لا يقيم حروفها على وجه صحيح بان يبدل حرف مكان الحرف او يدغم ما لا يدغم مم او اه يلحن فيها لحنا يحيل المعنى وهذي عبارة الزاد. الزاد قال ولا امامة وهو من لا يحسن الفاتحة او يدغم فيها ما لا يدغم. او يبدل حرفا او يلحن فيها لحنا يحيل المعنى الا بمثله. وان قدر على اهي لن تصح صلاة هذا الزاد. الناظم قال وليس للامية ان يغم. ومثله يجوز ان يأتم يعني ايش؟ يعني مثله يعني الامي مثل الامي يجوز ان يأتم يجوز ان يأتم بمي بالامي لانه هو محل الكلام الان الكلام عن امامة الامي قال لك امامة الامة لا تصح ومثل الام الام يجوز ان يأتم به بمعنى اذا صار عندنا حاصلهم لا الام لا يصلي الا بمثله لا امامة الام ها لا تصح الا بمثله. كما في الزاد اخر شيء قال الا بمثله ما ضابط الام؟ قال وهو الذي للحمد ليس يحسن وانا عندي ان تقرأ للحمد واحسن. اشارة الى السورة ولا بأس لو قريت وهو الذي للحمد. يعني سورة الفاتحة وهو الذي للحمد ليس يحسن لا يحسن سورة الفاتحة. او بالذي يحيل معنى يلحن يلحن لحنا يحيل المعنى فيها. وتبطل الصلاة طبعا شوف كلمة ليس يحسنه. طيب في الزاد زود بعد لا يحسنه قال او يدغم ما لا يدوم. او يبدل حرفا. هذه المسألتين كلها داخلة في كونه لا يحسن الفاتحة واضح؟ فاكتفى بها ثم قال وتبطل الصلاة ان يقدر على اصلاح ما ذكرت عنه اولا اذا قدر هذا الامي هذا الامي اللي ما يحسن الفتح اذا قدر على الاصلاح سواء اصلاح اللحن الذي لا يحيل المعنى او اصلاح الفاتحة الذي ذكرت عنه اولا الذي ذكرته عن الامي اولا في البيت السابق اذا قدر على اصلاحه فان صلاته باطلة ليست امامته بس باطلة حتى لو صلى منفردا صلاته باطلة لكن ان صلى مأموما وش تقولون؟ نقول صلى مأمونا ان من سبق معنا ان الامام يحمل عن المأموم قراءة الفاتحة قال وتكره الصلاة مع امامي لحان او تمتامي. وتكره الصلاة. الان يذكر من تكره امامته سبق اللي سبقوا هذولي من تبطلوا امامتهم الامي وقبله الفاسق الابكم الان يقول لك تكره صلاته تكره الصلاة مع امام لحان المقصود باللحان هنا من هو الذي يكثر منه اللحن لكن اللحن غير المبطل واللحن غير المبطل لانه اللحن المبطل هذا الذي يحيل المعنى في الفاتحة خلاص ها اللحن اللي يحيل المعنى هذا سبق معنا انه يبطل في الفاتحة واما في غير الفاتحة فيه تفصيل وكلام طويل ليس هذا محل ذكره اذا الاول اللحان. الثاني الفأفاء وهو الذي يكرر الفاء تجد انه عنده تأتأة في حرف الفاء. تمام؟ او تمتام تجد انه عنده تأتأة يكرر التاء تاء فهذا اذ تكره الصلاة معه وام قوم جلهم له كره او نسوة لا رجل معهن كره. يقول ايضا مما يكره امامة الشخص قوامين اكثرهم يكرهه. واما قوم جلهم له كره واما قومي جلهم له كره. اذا كان اكثر الجماعة يكرهونهم بحق فانهم تكره الامام وفزاد قيد ذلك بكونهم يكرهونه بحق. واطلق الناظم. ليش اطلق الناظم. لماذا اطلق الناظم؟ لماذا اطلق الناظل؟ اطلق الناظم لان هذا الحكم يعني مما نعم لان في اقول ليش الناظم ترك وام قوم جلهم له كره بهم في حيه يكرهونه لتمسكه بالسنة. الفقيه اللي عنده نفس فقه يستبعد اصلا ان يكون هذا مرادا فهذا على عادة الناظم في طي الاحكام الواضحة. وهذا ترى هو في الحقيقة هو ليس ناظم فقط. الفقهاء يطوون ذكر كثير من القيود استثناءات التي ينبغي ان تكون معلومة عند اي انسان. ولكن الناظم زاد على هذا لحاجته في النظر نعم فنقول من لا يفصل بعض الحروف مم. سبحان الله. ومن لا يفسح ببعض الحروف اظنه كأنه الناظم والله اعلم. يعني اه اه والله اعلم والله اعلم والله اعلم انه اراد ان يدخله اللحان اذا جئت للحن اللحن الجلي واللحن الخفي بمعناه العام تجد ان الذي لا يفصح ببعض الحروف لا لا يسلم من تسميته لحانا. صح ولا لا طيب نقول هنا وام قوم جلهم نعم وام قوم جلهم حقا كرهت مم على كل حال بالحق لا على كل حال هو يعني البيت واضح تستطيع ان تصلحه لكني اظن انه يعني هذا الحكم الذي طوي وهذا القيد الذي طوي واضح ما تجي تقول والله فلان يجود القرآن الناس ما عاجبهم من تجويد ولا القرآن وهم جهلة نقول خلاص يكره امامته لا فهذا امر واضح. قال او نسوة يعني وام نسوة لا رجل معهن كره. مكره للامام ان يؤم نسوته وهو لوحده معهن لا رجل معهن. قال في الزاد هم وهذه الامة اجنبية ومن ان يأم اجنبية فاكثر لا رجل لا رجل معهن. هذا ما يتعلق بالدرس وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين