ما حكم من يعمل بالشريعة ظاهرا ويخالفها باطنا واذا كان اميرا هل يجوز الخروج عليه المصيبة اما اذا حكمها ظاهرا من حكم الشريعة وجب طاعته بطاعة الله وما وما بينه وبين الله هو الله الذي يعلمه