يقول لي ولد وقد اسميته عزيز وقد افتاني بعض بعض الناس بان هذا الاسم لا يجوز فما هو القول الصحيح في هذا لا حرج صحيح انه لا حرج عزيز عايزين لا حرج فيه. وقد قال الله جل وعلا امرأة العزيز واقره سبحانه وتعالى. المقصود ان هذا لا حرج فيه. واذا جعل عبد العزيز يكون زيد فيها عبد نعم بدأ العزيز عبد العزيز يكون افضل واحسن حتى ينسبه لله ويجعله عبدا لله ولكن عزيز وحده عزيز لا حرج فيها ان شاء الله لكن تركها وجعلها عبد العزيز افضل واحسن