كذلك هذا الامام حضر الجهاد في سبيل الله مع التتار الذين غزوا بلاد المسلمين فكان يقود الجيوش لنفسه ويحمل السيف ويقاتل ويشجع الناس ويشجع ولولاة الامور فيحصل النصر باذن الله بتشجيعه وتثبيته لافئدة الجند وتبشيرهم بالنصر فكان له جهود عظيمة في القتال في سبيل الله فهو جاهد بلسانه وجاهد بقلمه وجاهد بسيفه رحمه الله فحصل من ثمرات جهاده وجهوده ثروة علمية عظيمة بين ايدينا الان