قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين يتجاوز عن الباب هذا اه ننتقل الى باب الاجماع نأجله لغد لان بس فيه امر عارض اليوم كده ان شاء الله. يعني ان شاء الله غدا في تعمل رسالة مع باب الاجماع ان شاء الله تعالى. لان باب خبر الواحد اذ توفي والوارد بعد ذلك اثار عن السلف الصالح سواء من التابعين او من بقى التابعين وهذه لا تؤثر كثيرا ما دمنا قد ثبتنا الاصل فثبتنا بعدة ادلة من كتاب الله ومن سنة رسول الله فما سيأتي من باب تحصيل الحاصل تحصيل الحاصل قد يكون في السند من هو متكلم فيه وهذا لا يعني لا يضر كثيرا لانه اثر عن تابعي او عن تابع تابعي فعندنا ادلة سيقت وهي ادلة ثابتة من كتاب الله ومن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبول خبر واحد فيها كفاية ومدكر لكن لو كان احد من الاخوة يحب ان يلخص هذا في رسالة صغيرة ويضيف اليها ما ورد في البخاري في كتاب خبر الاحاد من احاديس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ويورد ايضا ما استطاع من كتاب الله في هذا الصدد فجاءته احداهما تمشي على استحياء قالت ان ابي يدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا وارسال الرسل فرادى والرسل فرادى عليهم الصلاة والسلام وجاء رجل نقص المدينة يسأل كل رسالة لطيفة مختصرة لان الامام الشافعي رحمة الله عليه اه كلامه في باب صعب بعض الشيء الواحد يبسط المسائل يرد الادلة الظاهرة الجلية ويدلل بها الصحابة مسلا في قباء تحولوا في صلاتهم لما اتاهم خبر تحول القبلة الصحابة الذين كانوا يشربون الخمر امروا بالدنان ان تكثر لما اتاهم ان الخمر قد حرمت بهذا الاسلوب اليسير المبسط ويضيف اليها خبر المرأة ايوا وان بيدعوك ليجزيك اجر ما سقيت لنا ولو رسالة خفيفة طبع على غرار رسالة الى مريض او بحجم في نفس الحجم كده وتوزع كن سددنا بابا من الابواب والله اعلم