احسن الله اليكم صاحب الفضيلة وهذا السائل يقول عندما وصف الله سبحانه وتعالى اولياءه بانهم الذين امنوا وكانوا يتقون قال الله تعالى بعد ذلك لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الاخرة. هل من لم تأته هذه البشرى وهو يجتهد في الطاعة؟ يكون هذا مقياس على مهم احد ما تأتيه هذه البشرى اي ما يجده في نفسه من الطمأنينة ومن الفرح والسرور والثبات هذه بشرى نعم